الاحتلال يعتقل عددا من الأطفال من الرام شمال القدس إصابات في سلسلة غارات لطيران الاحتلال على بلدات في جنوب لبنان 3 شهداء في قصف على دير البلح وخان يونس الاحتلال يداهم منزل عائلة الأسير الهيموني في مدينة الخليل الاحتلال يقتحم أريحا ومخيمي عقبة جبر وعين السلطان الطقس: أجواء حارة ويطرأ ارتفاع على درجات الحرارة.. غدا كتلة هوائية حارة تؤثر على البلاد وبداية موجة حارة قوات الاحتلال تُفجّر منزل عائلة الأسير عبد الرحيم الهيموني في الخليل الاحتلال يسلم جثمان الشهيد عودة الهذالين من خربة ام الخير جنوب الخليل الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية 144 يوما على عودة الحرب .. عشرات الشهداء والجرحى ووفاة مواطنين جوعا الهلال الأحمر ينشئ وحدة عناية مكثفة في مواصي خانيونس تقنيات مايكروسوفت تُسهل التحضير لهجمات الاحتلال في غزة والضفة هيومن رايتس ووتش: إسرائيل قصــفت أكثر من 500 مدرسة تؤوي نازحين في غزة أسعار صرف العملات مقابل الشيكل قوات الاحتلال تعتقل 12 مواطنا من محافظة سلفيت

الكنيست تصادق على صفقة السفن الحربية

وكالة الحرية الاخبارية -  صادقت لجنة فرعية لما تسمى "لجنة الخارجية والأمن" التابعة للكنيست على استمرار رصد ميزانية لصفقة شراء سفن حربية من شركة بناء السفن الألمانية "تيسنكروب"، وذلك على الرغم من أن الشرطة الإسرائيلية تجري تحقيقا حول هذه الصفقة وصفقة شراء ثلاث غواصات بعد ظهور شبهات حول المحامي دافيد شيمرون، المحامي الخاص لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، في هذه الصفقات.

وذكرت صحيفة "هآرتس" اليوم، الأحد، أن لجنة ميزانية الأمن المتفرعة من لجنة الخارجية والأمن بالكنيست ولجنة المالية صادقت على استمرار رصد ميزانية لصفقة السفن الحربية خلال اجتماع عقد يوم الخميس الماضي، بحضور وزير الحرب، أفيغدور ليبرمان، ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي، غادي آيزنكوت.

وصوت أعضاء الكنيست على توزيع الميزانية على البنود المختلفة. وأثناء مناقشة ميزانية سلاح البحرية، طرح عضو الكنيست أريئيل مرغليت، من كتلة "المعسكر الصهيوني" المعارضة، مطلبا يقضي بتجميد الميزانية المخصصة لاستمرار مسار المياه الاقتصادية والذي يشمل شراء السفن الحربية بصفقة حجمها 430 مليون يورو، تمول ألمانيا 115 مليون يورو منها. وتقول إسرائيل إنها ستستخدم هذه السفن في حماية حقول الغاز بالبحر المتوسط.

وطالب أعضاء الكنيست من المعارضة خلال اجتماع اللجنة الفرعية، التي تجري مداولاتها بسرية، بالتريث بما يتعلق بتمويل الصفقة وتحويل ميزانيتها إلى بند الاحتياط، إلى حين انتهاء تحقيق الشرطة.

لكن أعضاء الكنيست من الائتلاف الحكومي عارضوا ذلك بادعاء أن تنفيذ هذا الطلب سيستدعي إعادة فتح الميزانية للمناقشة. ورفض أعضاء الكنيست في اللجنة طلب تجميد الميزانية وصادقوا على استمرار الصفقة، رغم تحقيق الشرطة، بفارق صوت واحد.