إسرائيل تهدم قرية "العراقيب" الفلسطينية بالنقب رئيس الوزراء يبحث مع مجلس القضاء الأعلى جهود تطوير منظومة القضاء واستقلاليته وتمكينه وفاة الممثّل والمخرج محمد بكري جيش الاحتلال: إصابة ضابط بانفجار عبوة ناسفة استهدفت الية مدرعة في رفح سلطات الاحتلال الاسرائيلي تمنع نائب الرئيس حسين الشيخ من المشاركة في قداس منتصف الليل في بيت لحم "التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية في الصين قوة إسرائيلية تتوغل بريف درعا وتعتقل شابين صيدم: المساس بالمعتقل مروان البرغوثي هو اعتداء على الحركة الوطنية المؤبد لـ11 متهما.. حكم تاريخي في قضية اغتيال الزواري بتونس نتنياهو: تفوق إسرائيل الجوي في الشرق الأوسط "حجر الزاوية" لأمننا القومي إصابة طفلة برصاص الاحتلال وسط قطاع غزة بعد تدخل أميركي: الاحتلال يتراجع عن قرار منع دخول نائب الرئيس حسين الشيخ لبيت لحم لحضور قداس منتصف الليل الاحتلال يعتدي على شاب خلال اقتحام كفر اللبد شرق طولكرم برعاية الرئيس: إتمام مراسم الصلح بين عائلتي الطيراوي وأبو شنب في طولكرم بريطانيا وكندا وألمانيا وغيرها تندد بخطة إسرائيل لإقامة مستعمرات بالضفة

الشاباك: إحباط 180 عملية إطلاق نار في العام 2016

وكالة الحرية الاخبارية -  قال ضابط كبير في قيادة الضفة الغربية لجيش الاحتلال الإسرائيلي إن الجيش وجهاز "الشاباك" افشلوا في العام 2016 حوالي (180) عملية إطلاق نار.

ووفق موقع "والا" العبري، الذي أورد الخبر، فإن قسما من تلك العمليات أفشل قبيل التنفيذ بقليل، وقسم آخر أفشل خلال عملية التنفيذ، ومنها كانت بواسطة خلايا شملت (3) أشخاص، أما عدد عمليات إطلاق النار فكانت (38) عملية في العام 2016.

وحسب الضابط الإسرائيلي، فإن عمليات إطلاق النار انتقلت من منطقة مستوطنات غوش عتصيون جنوب الضفة الغربية، إلى منطقة الوسط، المنفذون عبارة عن تنظيمات محلية بالدرجة الأولى، والقليل منها يتبع لمنظمات محددة، حركة حماس تدعم عمليات المقاومة لكن خلاياها لم تتلقى تعليمات لتنفيذ عمليات.

واستهدفت من خلال التحقيق بعمليات إطلاق نار بالدرجة الأولى مواقف الحافلات والمركبات الخاصة بالجنود، ومعسكرات لجيش الاحتلال الإسرائيلي، واستخدمت في معظمها مركبات مسرعة، ومنفذي العمليات إما إنهم من نفس العائلة أو من نفس الحمولة أو من نفس المنطقة.

وعن صفات منفذي عمليات المقاومة قال الضابط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، الحديث لا يدور عن مقاومين تقليدين،  ويدور عن دوافع غير معروفة من قبل لدى جيش الاحتلال الإسرائيلي، الحديث يدور عن شباب لا يبحون عن حياة عادية، بل يبحثون أيضا عن نوعية هذه الحياة، فهم شباب يحبون الحياة، وينفقون الأموال على الملابس.

واعتبر الضابط الإسرائيلي أن عمليات هدم المنازل للفلسطينيين تشكل رادع لمنفذي العمليات، ففي العام 2016 هدم 21 منزلاً مقابل سبعة منازل في العام 2015، كما قام الجيش بتحسين البنية التحتية بزيادة عدد الكاميرات على الطرقات وتحسين الإنارة فيها، ورفع درجة الترابط بين القوات على الأرض بهدف الرد السريع على العمليات، والكشف عن مخازن الأسلحة.