بيتكوين يتراجع بشكل حاد إندونيسيا تكشف: دربنا 20 ألف جندي لقوة حفظ السلام في قطاع غزة استشهاد مواطنة بنيران مسيرة للاحتلال شمال غرب مدينة غزة "فتح" في الذكرى الـ37 لإعلان الاستقلال: الدولة الفلسطينية المستقلة هدف مركزي وحق مشروع منتخبنا الوطني يلاقي منتخب الباسك وديا غدا السبت عشرات الآلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى رام الله: الاحتلال يقتحم سردا ويداهم متجرا مصطفى يبحث مع وزيرة التعاون الألماني آخر المستجدات وتعزيز التعاون المشترك وزير الدفاع الإندونيسي: دربنا 20 ألف جندي لــ"قوات السلام" في قطاع غزة إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال خلال مواجهات في بيت فوريك شرق نابلس تهجير ما يزيد على 1500 فلسطيني وإسرائيل تخطط لأكثر من 26 ألف وحدة استيطانية مستوطنون يهاجمون مواطنا شمال أريحا ويصيبونه برضوض صحيفة: أمريكا تريد إعادة الإعمار بمناطق غزة التي تسيطر عليها إسرائيل اليونيفيل" تندد بأعمال بناء إسرائيلية داخل لبنان: تنتهك القرار الـ1701 بيان أمريكي عربي إسلامي يدعم مشروع قرار بشأن غزة في مجلس الأمن

حارق المسلمة وابن عمها بأسيد الكراهية في لندن يستسلم

استسلم مشتبه فيه بحرق مسلمة وقريبها بأسيد حمض الكبريت في #لندن، للشرطة البريطانية أمس الأحد، بعد أن ظلت تبحث عنه وتطارده منذ قام في 21 يونيو الماضي بمهاجمة جميل مختار وابنة عمه ريشام خان، أثناء انتظارهما بسيارتهما عند إحدى إشارات المرور، فشوه وجهيهما وبعض جسميهما حرقا، وأدخل جميل ريشام البالغ 37 بغيبوبة، لم يفق منها إلا في اليوم التالي.

وجاء اعتقال البريطاني جون توملين، بعد يومين من نشر #شرطة_اسكوتلنديارد لصوره في موقعها يوم الجمعة الماضي، في معرض مناشدتها للمواطنين بأن يتعرفوا إليه وإلى مكان وجوده والإبلاغ عنه. ومع أنها استبعدت بالبداية الدافع الديني والعنصري لهجمته الأسيدية، إلا أنها أعادت تصنيفها كجريمة كراهية عندما ظهرت أدلة جديدة بشأنها قبل 10 أيام.

على أثرها أعرب قريبها جميل مختار عن اعتقاده بأن استهدافه وقريبته كان بسبب دينهما، وشرح لوسائل إعلام بريطانية، أنه كان يحسب الأمر نكتة "عندما ضرب توملين نافذة السيارة ورش المادة الحارقة علينا" كما قال.

وكانت الباكستانية ريشام، المبتدئة بمهنة عرض الأزياء، برفقة قريبها في السيارة حين تعرضت معه لهجوم مفاجئ شنه عليهما توملين، البالغ 24 سنة، برشه أسيد حمض الكبريت عليهما في منطقة Beckton شرق لندن، فشوه وجهها في #جريمة_كراهية وقعت يوم كانت تستعد فيه للاحتفال بعيد ميلادها الحادي والعشرين.

كانت مع قريبها في سيارة توقفت عند إشارة المرور، فاقترب منهما توملين ورش الأسيد عليهما من نافذتها المفتوحة، وفق ما قرأت "العربية.نت" في ما نشرته صحيفة "التلغراف" البريطانية وقتها، وفر تاركا ضحيتيه محروقي الوجهين على الطريق العام، فاضطرت الطالبة بجامعة #مانشستر، كما وقريبها، إلى الركض "ورش الماء على وجهينا وثيابنا المحترقة طوال 45 دقيقة، من دون أن تأتي أي سيارة إسعاف لنقلنا إلى المستشفى" وفق سلسلة تغريدات كتبتها في حسابها "التويتري" وفي إحداها ذكرت أن أحدهم كان مارا بسيارته نقلهما إلى مستشفى قريب للعلاج.