الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا الطقس: انخفاض على درجات الحرارة وأمطار متفرقة ليلا الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل قتيلان في جريمتين منفصلتين في حيفا وطلعة عارة داخل أراضي الـ48 أسعار الذهب قرب 4 آلاف دولار للأونصة مع تراجع الدولار

شرطة دبي ترسم البسمة بتعبيرات "إيموجي"

إذا قُبض عليك في وسط مدينة دبي هذا الأسبوع فلا تبتئس، فسيكون بانتظارك وجه مبتسم في مركز الشرطة.

فقد رسمت شرطة المراقبات بالمدينة وجها مبتسما ضخما في سقف مركز شرطة دبي، وسرعان ما ستكون هناك وجوه مماثلة تظهر في أعلى مراكز الشرطة في جميع أنحاء الإمارات.

وتقول شرطة دبي إنها تأمل أن يرسم الوجه المبتسم البهجة على وجوه كل من يمرون بمراكز الشرطة في أنحاء البلاد.

ويقول مدير مركز شرطة المراقبات العميد علي غانم إنه "يمكن لركاب المروحيات والطائرات مشاهدة الوجه المبتسم، الأمر الذي سيعزز القوة الإيجابية والسعادة بينهم، ودبي ترحب بالجميع لأنها مدينة السعادة والأمل والصفح".

وأشارت صحيفة ديلي تلغراف التي أوردت الخبر إلى أن دبي تهدف إلى أن تكون أسعد مدينة على وجه الأرض بحلول عام 2021، وأضافت أن شرطة دبي ترى في الرسوم التعبيرية المعروفة في عالم الإنترنت بـ"إيموجي" وسيلة للوصول إلى هدفها بإشاعة البهجة في وجوه الناس.

ومع ذلك، فإن أجهزة الأمن في دبي ليست دائما مبتسمة، كما قال بعض السجناء السابقين الذين يزعمون أنهم تعرضوا للتعذيب في سجون الإمارة.

ومن بين هؤلاء ديفد هاي المدير الإداري السابق لنادي ليدز يونايتد الإنجليزي الذي يقول إنه تعرض للضرب والصعق خلال السنتين اللتين قضاهما في دبي.

وزعم غربيون آخرون أنهم تعرضوا لسوء معاملة مماثلة، لكن أسوأ معاملة كانت من نصيب العمال من الدول العربية ومن جنوب شرق آسيا الذين يقومون بجل الأعمال في دولة الإمارات.

ومن جانبها، تنفي دبي باستمرار أن تكون قواتها الأمنية تقوم بأي تعذيب أو انتهاكات لحقوق الإنسان.