الأوقاف: الاحتلال اقتحم الأقصى 27 مرة ومنع الأذان 96 وقتاً في الحرم الإبراهيمي خلال أكتوبر الاحتلال يقتحم مخيم عسكر شرقي نابلس إصابة عاملين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما في الرام الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين

يعلون: كان علينا تجنيد السعودية معنا لوضع البوابات في الأقصى

هاجم وزير جيش الاحتلال السابق موشيه يعالون رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو على خلفية إدارته للأزمة فيما يتعلق بالمسجد الأقصى المبارك، واتهمه بأنه ارتكب "أخطاء جسيمة".

ونشرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الخميس تصريحات ليعالون قال فيها: "إن نتنياهو كان عليه أن ينسق أمر إقامة الحواجز الإلكترونية مسبقًا مع الأردن والسعودية ومصر"، معتبرا أن "إقامة هذه الحواجز أمر ضروري من حيث المبدأ وأنها موجودة بالفعل في مكة والمدينة وغيرها من المساجد".

وأضاف: أن "المنطق كان يحتم علينا إيفاد رئيس الشاباك ناداف أرجمان إلى العاهل الأردني ليس بعد نصب البوابات الإلكترونية ولكن قبلها ذلك".

ويتابع يعالون: "كان علينا أن نجند العرب وعلى رأسهم السعوديون لأنهم معنا هذه الأيام ويقفون إلى جانبنا ورأيتم كيف تعاملوا مع المشهد"، مضيفا: "كان علينا أيضا أن نجند الأمريكيين من أجل إبعاد الأتراك عن جبل الهيكل (المسجد الأقصى المبارك) ورأينا كيف حاول أردوغان حشر أنفه في الموضوع".

وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي رضخت الخميس وقررت إزالة كل الإجراءات التي وضعتها في المسجد الأقصى المبارك بعد عملية الاشتباك المسلح في المسجد، كما سمحت بدخولهم من باب حطة الذي كانت تغلقه.