جهود إماراتية مستمرة لإيصال المياه الصالحة للاستخدام إلى المناطق الأكثر تضررًا في غزة إصابة طفل بجروح خطيرة في جريمة إطلاق نار بالنقب الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين بقلقيلية الاحتلال يعتقل شابا من بلدة فرعون جنوب طولكرم بن غفير ينشر مقطع فيديو جديد يتفاخر فيه بتعذيب الأسرى الفلسطينيين تركيا تستضيف اجتماعا لوزراء الخارجية العرب والمسلمين حول غزة مستوطنون يهاجمون منازل في بيتا جنوب نابلس المجلس الوطني ينعى المناضل الكبير فهمي شاهين "أبو كفاح" أسعار المحروقات والغاز لشهر تشرين الثاني: انخفاض البنزين والسولار سلطات الاحتلال تصدر أمرًا بالاستيلاء على آلاف الدونمات من أراضي عناتا الأمم المتحدة: 87% من أراضي غزة تضررت بسبب الحرب فوز "فتح" في انتخابات نقابة أطباء الأسنان خلال اقتحامه أحد معتقلات الاحتلال: المتطرف بن غفير يهدد بإعدام معتقلين الاتحاد الفلسطيني لكمال الأجسام واللياقة البدنية ينظم بطولته المركزية في بيت لحم كميل: قرار الاحتلال تمديد العدوان في مخيمي طولكرم ونور شمس هو إصرار على الاستمرار بالجريمة

تراجع مستقبلات التذوق باللسان قد يزيد خطر البدانة

توصلت دراسة أميركية إلى أن الأشخاص الذين يعانون من تراجع الكفاءة في وظيفة مستقبلات التذوق يصبحون أكثر ميلا وإقبالا على تناول السكريات، مما قد يجعلهم أكثر عرضة للبدانة.

وأجرت الدراسة الدكتورة روبن داندو، الأستاذة بجامعة كورنيل في نيويورك، ونشرتها مجلة "الشهية".

وقالت داندو إن فقدان الشخص لحساسية مستقبلات التذوق ومن ثم للمذاق الحلو يجعله يقبل على التهام المزيد من السكريات وإضافتها للعديد من الأطعمة.

وتابعت أن زيادة الوزن تسبب تراجعا في تذوق السكريات ليبدأ السعي للحصول على المزيد منها وعلى أقصى متعة من المذاق وتحقيق مستويات مرتفعة من الإشباع في مراكز المكافأة بالمخ.

وأشارت الدراسة إلى أن المشاركين فيها الذين يعانون من عدم فاعلية وكفاءة وظائف مستقبلات المذاق الحلو اتجهوا إلى استهلاك وإضافة المزيد من السكريات على مشروباتهم وأغذيتهم سعيا للحصول على أقصى مذاق لها، مما يؤثر سلبا على عاداتهم الغذائية ويعرضهم للوقوع فريسة لغول البدانة.

وشدد العلماء على أن نظام التذوق حلقة وصل هامة في فهم تطور السمنة، ولذلك ينبغي اعتبار خلل التذوق عاملا هاما في زيادة معدلات البدانة.