مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا

لماذا يمتنع الأمير ويليام وزوجته كيت عن إمساك أيديهما؟

يشكّل الأمير ويليام، وزوجته الدوقة كيت، نموذجًا مثاليًا للزواج السعيد ‏الناجح، فهما يظهران بأرقى الإطلالات، ويتمتعان بشعبية كبيرة في بلدان العالم عامة، وبريطانيا خاصة، كما يجسدان المعنى الحقيقي للحب والاحترام والتفاهم، وعلى الرغم من التنقّلات والسفرات ‏الكثيرة التي يقومان بها، يحرص الشريكان دائمًا على الالتزام بصورة معينة لظهورهما معًا.‏ 
فهل سبق لك أن لاحظت غياب عنصر مهم في علاقتهما؟ وكأن هناك ما ينقص في ظهورهما ‏الرسمي أمام الكاميرات والجماهير.. فما هو السر؟
إن التمعّن بصور هذا الثنائي ومراقبة تصرفات الطرفين، يسمح للناظر باكتشاف أنهما لا يمسكان بأيدي ‏بعضهما في العلن على الإطلاق، مهما استمر وجودهما معًا، ومهما أعطيت لهما الفرصة لذلك!! ف‏ما السبب؟ 
في الواقع، يقوم الأمير ويليام وزوجته بدراسة تحركاتهما بأدق التفاصيل، وبما فيها اختيارهما بالامتناع ‏عن إمساك الأيدي! وذلك، ليس لأنهما غير سعيدين بزواجهما وحياتهما العائلية، بل لسبب أبسط من ذلك؛ ‏وهو أن إطلالاتهما معًا تقتصر على الناحية المهنية التي تجمع بينهما.
وبما أن هذه الإطلالات العلنية هي ‏جزء من عملهما، اختارت الدوقة وزوجها إبقاء حياتهما الخاصة بعيدًا من التداول.‏ 
وبمعنى آخر؛ عندما يتم التقاط صور للأمير وهو يطعم الفيلة مع «كيت»، أو يتجول في الطبيعة برفقتها، لا ‏يكون ذلك بهدف مشاركة الناس ببعض اللحظات الشخصية أو الذكريات الخاصة بعطلتهما، بل لأنهما ‏يقومان بعملهما ويؤديان دور الأمير والدوقة، وليس دور الزوج والزوجة.