مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا

فضيحة في الإليزيه.. مكياج الرئيس الفرنسي كلف 31 ألف دولار خلال 3 أشهر

منذ ساعات وما سمي بـ “فضيحة الماكياج” تتداول على نطاق واسع بين الفرنسيين على مواقع التواصل، أما السبب فيعود إلى فاتورتين تقدمت بهما خبيرة التبرج (ناتاشا أم) أو”الماكيوز” كما تسمى بالفرنسية إلى قصر #الإليزيه .

أول من نشر الخبر الخميس كان مجلة “لو بوان الفرنسية” لينتشر كالنار في الهشيم في معظم وسائل الإعلام الفرنسية، وتتساقط الانتقادات على #الرئيس_الفرنسي الشاب إيمانويل #ماكرون ، الذي “بذر” على ما يبدو 26 ألف يورو أي ما يعادل 31 ألف دولار على مساحيق التبرج، وذلك خلال 3 أشهر فقط.

أما الطامة الكبرى، فكانت في رد الإليزيه الذي حاول الدفاع عن “سياسته التجميلية الروتينية”، إذ أكد “الفضيحة”، قائلاً إن “اضطرار” الرئيس للاستعانة بخبيرة تبرج بشكل عاجل، رفع التكلفة نسبياً، وإن الأمر لن يتكرر في المستقبل.

في المقابل، تعاظم الغضب بعد هذا الرد من قبل بعض الفرنسيين، لا سيما وأن ماكرون كان أعلن عن سياسة خفض في النفقات.

في حين تساءل البعض الآخر لمَ حاجة الرئيس إلى التبرج (يشار هنا إلى أن المقصود بالتبرج، هو تغطية الشوائب فقط)، كما تعجب آخرون وتساءلوا “كيف للسيدة الأولى أن تنفق على تبرجها أقل من الرئيس؟!

يذكر أن ماكرون ليس الرئيس الفرنسي الوحيد الذي أنفق على “جماله” مثل هذا المبلغ، فقد سبقه فرانسوا#هولوند (30 ألف يوريو) ونيكولا #ساركوزي (24 ألف يورو)