مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا

ماتت فعلا من الضحك

أنهى حادث مأساوي غريب وغير متوقع حياة المعلمة الأمريكية شارون ريغولي، حين كانت هذه المرأة تقضي عطلتها في المكسيك.

وقال دافيد ريغولي، شقيق المعلمة شارون، إنها كانت تقضي عطلتها برفقة ابنتها وصديقتها في المكسيك في مطلع شهر أغسطس/آب الجاري، واستأجرت منزلا خاصا ذا شرفة.

وأوضح أن معايير البناء في المكسيك تختلف عن تلك التي في الولايات المتحدة، حيث كانت شرفة المنزل المستأجر من دون سور حقيقية، وهو الأمر الذي لم تكن شارون معتادة عليه.

وفي 4 أغسطس/آب كانت شارون تجلس للراحة في الشرفة، وفي وقت ما انفجرت ضاحكة على نكتة سردتها ابنتها، وفقدت التوازن جراء استغراقها في الضحك المتواصل وانزلقت إلى الوراء نحو حافة الشرفة التي كانت مصممة على شكل مقعد طويل، وسقطت من الأعلى إلى الأرض.

ونُقلت شارون في الحال إلى مستشفى مدينة سان دييغو، حيث أوصلها الأطباء بجهاز التنفس الاصطناعي، لكن رغم جهود الأطباء لم تستطع السيدة البالغة 50 عاما التعافي من جروحها البليغة والخروج من حالة الغيبوبة، وفي النهاية اضطرت أسرتها إلى السماح للأطباء بقطعها من الجهاز، وماتت بعد سبعة عشر يوما من وجودها في غرفة الإنعاش تحت التنفس الإصطناعي.

وذكر شقيق الراحلة، دافيد ريغولي، في منشور له على "فيسبوك" أن "5 أشخاص على الأقل سينعمون بفرصة مواصلة حياتهم، بعد تبرع عائلة الفقيدة لهم ببعض أعضاء جسدها".