الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين بقلقيلية الاحتلال يعتقل شابا من بلدة فرعون جنوب طولكرم بن غفير ينشر مقطع فيديو جديد يتفاخر فيه بتعذيب الأسرى الفلسطينيين تركيا تستضيف اجتماعا لوزراء الخارجية العرب والمسلمين حول غزة مستوطنون يهاجمون منازل في بيتا جنوب نابلس المجلس الوطني ينعى المناضل الكبير فهمي شاهين "أبو كفاح" أسعار المحروقات والغاز لشهر تشرين الثاني: انخفاض البنزين والسولار سلطات الاحتلال تصدر أمرًا بالاستيلاء على آلاف الدونمات من أراضي عناتا الأمم المتحدة: 87% من أراضي غزة تضررت بسبب الحرب فوز "فتح" في انتخابات نقابة أطباء الأسنان خلال اقتحامه أحد معتقلات الاحتلال: المتطرف بن غفير يهدد بإعدام معتقلين الاتحاد الفلسطيني لكمال الأجسام واللياقة البدنية ينظم بطولته المركزية في بيت لحم كميل: قرار الاحتلال تمديد العدوان في مخيمي طولكرم ونور شمس هو إصرار على الاستمرار بالجريمة مستوطنون يقتلون خرافا في الخليل "الخارجية" ترحب بانضمام الخليل إلى شبكة اليونسكو للمدن الإبداعية في مجال الحرف والفنون الشعبية

لماذا يقودنا الملل إلى النعاس؟

ووجد الباحثون أن المنطقة نفسها المسؤولة عن "شعورنا الجيد" من الدماغ، والتي تساعدنا على التمتع بالطعام والجنس، تشارك في عملية إحساسنا بالنعاس.

وأوضح علماء من جامعة تسوكوبا في اليابان، أن هذا الجزء من الدماغ مكتظ بالمستقبلات لجزيء يجعلنا نشعر بالنعاس.

وتجدر الإشارة إلى أنه بغض النظر عن حصولنا على ليلة نوم هانئة، فإن مركز المتعة في الدماغ يجعلنا نرغب بالنوم في حالة الملل.

وذكرت الدراسة أن النوم الناجم عن الملل ليس مختلفا عن النوم العادي، وكلاهما يمكن محاربتهما بالكافيين.

ووجد الباحثون اليابانيون أن النواة المتكئة (وهي منطقة في المخ مسؤولة عن المكافآت وتنشط عند حصول الإنسان على الطعام الجيد أو المال)، لديها قدرة قوية للغاية للحث على النوم.

ولكن عند غياب المحفزات التي تجعلنا نشعر بالسعادة، يقوم الجزء نفسه من الدماغ بتحفيز شعور التعب لدينا.

وتقول الدراسة إننا نشعر بالتعب وفقا لساعاتنا البيولوجية، ولكن سلوك النوم يتأثر أيضا بالعوامل المعرفية والعاطفية.

ويوجد لدى النواة المتكئة العديد من المستقبلات التي تستجيب للناقلات العصبية، يطلق عليها اسم "أدينوسين"، ما يساعد على تنظيم دورة النوم والاستيقاظ.

وأثبت العلماء هذه الظاهرة باستخدام الأدوية والضوء لتحفيز خلايا الدماغ في النواة المتكئة عند الفئران، والتي ساعدتها على النوم.

ووجد الباحثون أن الحرمان من النوم لم يؤثر على طريقة استجابة أدمغة الفئران لمحاكاة الملل.

الجدير بالذكر، أن الكافيين والأدينوسين من الأسرة الكيميائية نفسها، حيث يقوم الكافيين بخداع مستقبلات الأدينوسين.

ويمكن أن يساعد هذا الاكتشاف على توفير علاجات أكثر أمانا للأرق.