الشرطة تقبض على مطلوبين للقضاء بمبلغ مليون شيكل في الخليل نقابة الصحفيين تنعى الزميل إسماعيل أبو حطب: مجازر الاحتلال ترفع عدد شهداء الصحافة الفلسطينية إلى227 أمريكا توافق على بيع إسرائيل ذخائر بقيمة 510 ملايين دولار 6 شهداء في قصف للاحتلال استهدف منزلا وسط قطاع غزة الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين من ضاحية ذنابة شرق طولكرم حالة الطقس: أجواء حارة إلى شديدة الحرارة تستمر حتى نهاية الأسبوع استشهاد شاب برصاص الاحتلال جنوب الخليل إصابة شاب برصاص الاحتلال شمال طولكرم استشهاد فتى برصاص الاحتلال وسط رام الله اللواء السقا: عيد الشرطة يشكل محطة وطنية لاستحضار مسيرة مشرّفة من العمل والتفاني في إنفاذ القانون وصون الكرامة الإنسانية وفاة شابين بحادث سير في الداخل المحتل إصابة مواطن واعتقال آخرين خلال اقتحام الاحتلال لمحافظة بيت لحم الاحتلال يعتقل 11 مواطنًا من محافظة الخليل ويغلق مداخل عدة بلدات قوات الاحتلال تقتحم مخيم العين في نابلس وسط تعزيزات عسكرية الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة تطال أكثر من 45 مواطنًا من الضفة

لماذا يقودنا الملل إلى النعاس؟

ووجد الباحثون أن المنطقة نفسها المسؤولة عن "شعورنا الجيد" من الدماغ، والتي تساعدنا على التمتع بالطعام والجنس، تشارك في عملية إحساسنا بالنعاس.

وأوضح علماء من جامعة تسوكوبا في اليابان، أن هذا الجزء من الدماغ مكتظ بالمستقبلات لجزيء يجعلنا نشعر بالنعاس.

وتجدر الإشارة إلى أنه بغض النظر عن حصولنا على ليلة نوم هانئة، فإن مركز المتعة في الدماغ يجعلنا نرغب بالنوم في حالة الملل.

وذكرت الدراسة أن النوم الناجم عن الملل ليس مختلفا عن النوم العادي، وكلاهما يمكن محاربتهما بالكافيين.

ووجد الباحثون اليابانيون أن النواة المتكئة (وهي منطقة في المخ مسؤولة عن المكافآت وتنشط عند حصول الإنسان على الطعام الجيد أو المال)، لديها قدرة قوية للغاية للحث على النوم.

ولكن عند غياب المحفزات التي تجعلنا نشعر بالسعادة، يقوم الجزء نفسه من الدماغ بتحفيز شعور التعب لدينا.

وتقول الدراسة إننا نشعر بالتعب وفقا لساعاتنا البيولوجية، ولكن سلوك النوم يتأثر أيضا بالعوامل المعرفية والعاطفية.

ويوجد لدى النواة المتكئة العديد من المستقبلات التي تستجيب للناقلات العصبية، يطلق عليها اسم "أدينوسين"، ما يساعد على تنظيم دورة النوم والاستيقاظ.

وأثبت العلماء هذه الظاهرة باستخدام الأدوية والضوء لتحفيز خلايا الدماغ في النواة المتكئة عند الفئران، والتي ساعدتها على النوم.

ووجد الباحثون أن الحرمان من النوم لم يؤثر على طريقة استجابة أدمغة الفئران لمحاكاة الملل.

الجدير بالذكر، أن الكافيين والأدينوسين من الأسرة الكيميائية نفسها، حيث يقوم الكافيين بخداع مستقبلات الأدينوسين.

ويمكن أن يساعد هذا الاكتشاف على توفير علاجات أكثر أمانا للأرق.