لبنان.. القضاء يدعي على 9 أفراد من حماس مستعمرون يحرقون أراضي زراعية في سهل برقة شمال غرب نابلس القواسمة و عبيد يبحثان سبل التعاون مع بيت الصحافة المغربي الاحتلال ينفذ عمليات هدم في خربة الدير بالأغوار الشمالية مستوطنون يقتحمون تجمع عرب المليحات غرب أريحا "الصحة": القابلات في غزة يعشن ظروفا معقّدة وواقعا صحيا كارثيا الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل للتراجع عن توسيع حربها على غزة عدوان إسرائيلي أميركي على الحديدة غربي اليمن إصابة شاب برصاص الاحتلال شرق نابلس إصابة مواطن برصاص الاحتلال في عزموط شرق نابلس ترامب يتعهد بالمساعدة في إيصال الغذاء للفلسطينيين في غزة "النرويجي للاجئين": اقتراح إسرائيل حول توزيع المساعدات في غزة مخالف للمبادئ الإنسانية الاحتلال يقتحم بيت فجار ووادي فوكين في بيت لحم فتوح: خطة الاحتلال توسيع العدوان على غزة تصعيد خطير وتهدف للتهجير القسري والتطهير العرقي 53% من الإسرائيليين يرون أن نتنياهو يريد توسيع الحرب بدوافع سياسية

نتنياهو: القدس عاصمتنا ولسنا بحاجة لاعتراف الامم المتحدة

 قلّل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من أهمية تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة، على مشروع قرار بشأن القدس، مساء اليوم.

وقال نتنياهو، خلال مراسم تدشين مستشفى في مدينة اشدود، اليوم: "القدس هي عاصمة إسرائيل، سواء اعترفت بذلك الأمم المتحدة أم لا، مرت 70 عاما حتى اعترفت الولايات المتحدة بذلك رسمياً، وستمر سنوات حتى أن تعترف بذلك الأمم المتحدة أيضا".

وأضاف، في بيان صادر عن مكتبه: " إن تعامل دول كثيرة في العالم في جميع القارات مع "إسرائيل"، يتغير خارج أروقة الأمم المتحدة، وهذا سيتسرب في نهاية المطاف إلى داخل أروقة الأمم المتحدة التي تشكل بيت الأكاذيب".

وتابع نتنياهو: " إسرائيل ترفض هذا التصويت رفضا قاطعا حتى قبل القيام به".

وأضاف: " القدس هي عاصمتنا، سنواصل البناء فيها والسفارات الأجنبية وعلى رأسها السفارة الأمريكية ستنتقل إليها، هذا سيحدث لا محالة".

وأضاف: " أود أن أشكر الرئيس ترامب والسفيرة (مندوبة واشنطن نيكي) هالي على وقوفهما الشجاع وغير القابل للمساومة، إلى جانب "إسرائيل" والحقيقة، الحقيقة ستنتصر حتما".

ومن المقرر أن تصوّت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في جلسة استثنائية مساء اليوم، على مشروع قرار يرفض تغيير وضع القدس، ويدعو الدول إلى عدم نقل بعثاتها الدبلوماسية إلى المدينة.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد توعد أمس بقطع المساعدات المالية عن الدول التي تصوت إلى جانب مشروع القرار.

وعادة ما تحظى مشاريع القوانين الفلسطينية بتأييد كبير في الجمعية العامة للأمم المتحدة.