الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم القدس: اعتقال سيدة فلسطينية تنوي تنفيذ عملية الاحتلال يُسلّم 15 جثمان شهيد من قطاع غزة إسرائيل تعارض مسودة أمريكية بسبب "نزع سلاح غامض" لحماس.. وتُحذر من تصعيد في لبنان الاحتلال يعتقل طفلا من أبو قش شمال رام الله الاحتلال يجبر المقدسي موسى بدران على هدم منزله في حي البستان ببلدة سلوان الإبادة بحق الصحفيين مستمرة: شهيدان و10 إصابات خلال أكتوبر سلطة الأراضي تطلق مشروع تسوية الأراضي في 16 تجمعاً محلياً لتعزيز التنمية والصمود في الضفة الغربية الاحتلال يقتحم بيت فوريك شرق نابلس ونعلين غرب رام الله الاحتلال الإسرائيلي يواصل توغلاته في الجنوب السوري ويقيم حواجز مؤقتة في ريف القنيطرة

الشاباك يزعم: أحبطنا 400 عملية العام الماضي

 زعم رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي “الشاباك” نداف أرغمان أنهم أحبطوا 400 هجوم كبير بما في ذلك 13 عملية تفجير و 8 عمليات اختطاف و 94 هجوما مباشرا وتم إحباط 1,100 هجوم محتمل من قبل أفراد ضد الجيش والمستوطنين خلال العام الماضي.

وحذر نداف أرغمان، اليوم الأحد، أمام لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست الإسرائيلية: من الهدوء الحالي، مدعيا أن حماس تحاول بكل قوتها تنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية.

وقال أرغمان إن الهدوء الذي نعيشه خادع، وحماس تحاول بكل قوتها لتنفيذ عمليات.

وقال أرغمان إن “الساحة الفلسطينية في العام الماضي ساحة غير مستقرة للغاية وإن الهدوء مضلل وحماس تحاول بكل ما لديها لتنفيذ هجمات وتقويض استقرار السلطة الفلسطينية”. مدعياً أن الفلسطينيين نفذوا العام الحالي 54 عملية مقابل 108 عمليات في العام الماضي.

وبحسب أرغمان، فإن عدد العمليات انخفض خلال العام الأخير، ولكن في الوقت نفسه سجل ارتفاع بعدد العمليات التي تم احباطها، وهذا يوضح حجم “الإرهاب” المتخفي تحت السطح.

وتطرق للوضع الأمني في قطاع غزة قائلا: “الواقع أكثر صعوبة من أي وقت مضى وإن عملية المصالحة بين فتح وحماس ستخبرنا ما عما يمكن توقعه بعد ذلك”.

وتوقع رئيس “الشاباك” أرغمان أن تكون الفترة القادمة صعبة، على ضوء ما وصفه بتحريض السلطة الفلسطينية الجماهير للخروج إلى الشوارع، وعملية المصالحة في قطاع غزة، وقال: “كل هذا يضعنا في مواجهة فترة غير مستقرة، ونحن قادرون على مواجهتها”.