تظاهرة في عرابة تنديدا باستفحال جرائم القتل وتقاعس الشرطة الإسرائيلية أريحا: ورشة عمل حول تعزيز السلم الأهلي والأمن المجتمعي جريح في غارة إسرائيلية على مركبة جنوب لبنان مستوطنان يعتديان على أصحاب المحال التجارية والاحتلال يعتقل أربعة مواطنين في القدس مستوطنون يقتحمون بورين ويتما جنوب نابلس مهرجان الزيتون الوطني في بيت لحم يحتفل بيوبيله الفضي إصابة 3 مواطنات جراء اعتداء مستوطنين عليهن في قرية تل الاحتلال يقتحم قرية المغير شمال شرق رام الله قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: الاحتلال يعرقل دخول المساعدات ويُعمّق الكارثة الإنسانية في القطاع الاحتلال يقتحم بلدة سلواد شمال شرق رام الله الأغوار الشمالية: الاحتلال يقتحم مسكنا في خربة الحديدية روبيو: على حماس إلقاء السلاح حتى تتمكن غزة من بناء مستقبل أفضل الدفاع المدني: معاناة غزة لم تعد تقتصر على الدمار والضحايا الرئيس يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير ويشيد بعظمة مصر وتاريخها وحاضرها

مرض جديد في 2018م ... إدمان الألعاب

على الرغم من تضارب المعلومات والدراسات الطبية حول مضار ألعاب الفيديو والكمبيوتر، بين دراسة تؤكد أنها مضرة للأطفال خاصة، ولعمل الدماغ، وبين أخرى تثبت أمها مفيدة وتحفز دماغنا على النشاط والعمل والتيقظ، يبدو أن منظمة الصحة العالمية حسمت أمرها أو أنها على وشك أن تفعل.

ويبدو أن مرضاً "حديثاً" ستضمه المنظمة بحلول رأس السنة ضمن قائمة الأمراض الجديدة، ألا وهو " إدمان ألعاب الكمبيوتر والفيديو" أو ما يسمى "اضطرابات الألعاب".

وتستهدف المنظمة في تصنيفها هذا "الذين يفرطون بشكل مدمن باستعمال تلك الألعاب".

وذكرت مجلة "فوربس" الأميركية، الثلاثاء، أن هذه هي المرة الأولى التي يجري فيها إدراج الاضطراب العقلي المترتب على إدمان ألعاب الفيديو الإلكترونية، ضمن قوائم الأمراض المعترف بها صحياً، والتي يتوجب رصدها، وينصح أن تكون لها عيادات وأطباء ووصفات علاجية.

وأضافت أن قائمة الأمراض المعترف بها دولياً لم تشهد أي تغيير منذ عام 1991، إلا أن منظمة الصحة العالمية قامت بإعداد مشروع نسخة جديدة للقائمة لعام 2018. وأشارت إلى أن مسودة الدليل التشخيصي رقم 11 لقائمة الأمراض التي تصدرها منظمة الصحة العالمية وتجددها سنوياً، تتضمن لعام 2018 اضطراب ألعاب الفيديو والألعاب الرقمية باعتباره إدماناً ومرضاً عقلياً.

يذكر أنه سبق أن اعتبر العديد من الاختصاصيين الإدمان على "الشراء أو العمل" هوساً قد يصبح مرضياً في عدد من الحالات.

وكان خبراء بمنظمة الصحة العالمية، قد أعلنوا في سبتمبر 2015، عن نيتهم وضع إدمان الإنترنت وتصوير "السيلفي" على قائمة الأمراض النفسية.