"عليا الاحتلال" تُصادق على تهجير قرية "راس جرابة" مستوطنون يدمرون بيتا بلاستيكيا وبئرا للمياه شرق بيت لحم الاحتلال يقتحم مدينة نابلس الاحتلال يقتحم العيسوية ويفرض غرامات مالية على المواطنين مستوطنون يسرقون معدات ثروة حيوانية ويحرثون أراض في الأغوار الشمالية إسرائيل تضغط على ألمانيا لرفع قيود صادرات الأسلحة الاحتلال يهدم معرضا للمركبات قرب بلدة عرابة جنوب جنين "الإحصاء": انخفاض حاد في أسعار السلع الاستهلاكية في قطاع غزة نادي الأسير: الاحتلال يعتقل 40 مواطنا على الأقل من الضفة الاحتلال يزعم تفكيك خلية لحماس واعتقال أكثر من 40 شخصا في بيت لحم الشيخ يبحث المستجدات السياسية مع سفير الشؤون الفلسطينية وممثل اليابان لدى فلسطين تسليم جثة جندي إسرائيلي اليوم اتحاد الغرف التجارية يطالب بتحرك دولي عاجل لإعادة فتح معبر الكرامة التجاري مصطفى: نعمل على تطوير البنية الرقمية لتبقى فلسطين متصلة بالعالم الاحتلال يسلم أمريين عسكريين باقتلاع أشجار زيتون والاستيلاء على نحو 5 دونمات في قلقيلية

81 صحفياًَ قتلوا في الحروب عام 2017

قال الاتحاد الدولي للصحفيين، إن 81 صحفيا وموظفا إعلاميا، بينهم ثماني صحفيات، قتلوا في العام 2017، خلال عمليات متعمدة وتفجير سيارات وإطلاق نار في أماكن متفرقة في العالم.

وأشار الاتحاد، في بيان من مقره في بروكسل اليوم الأحد، إلى أن حصيلة الصحفيين الذين قتلوا هذا العام أقل ب 12 صحفيا من العام 2016، الذي قتل فيه 93 صحفيا.

ورحب رئيس الاتحاد فيليب لوريث، بانخفاض عد الضحايا، لكنه أكد أن المزعج في الأمر أن انخفاض عدد القتلى ليس مرتبطا بتدابير اتخذتها الحكومات للتصدي للإفلات من العقوبات في الجرائم التي ترتكب بحق الصحفيين.

وأشار الاتحاد إلى أن النسبة الأكبر من عدد القتلى بين الصحفيين خلال العام 2017، كان في المكسيك، يليها عدد من الدول الأخرى التي تشهد صراعات داخلية، مثل أفغانستان والعراق وسوريا.

ووفقا لبيان الاتحاد، فقد قُتل 13 صحفيا في المكسيك، و11 في أفغانستان، و11 في العراق، و10 في سوريا، و6 في الهند، و4 في الفلبين، و4 في باكستان، و3 في نيجيريا و3 في الصومال، و3 صحفيين في هندوراس.

وقال الأمين العام للاتحاد أنتوني بيلنجر، إن انخفاض عدد القتلى من الصحفيين والعاملين في الإعلام، أمر مرحب به لكن لا يعني أبدا أن الاتحاد لديه شعور بالرضى عن ذلك.

وأكد بيلنجر التزام الاتحاد بالعمل مع النقابات من أجل تقليل المخاطر المحدقة بالصحفيين، وذلك عبر التدريب على السلامة، وتوفير تأمين بأسعار معقولة للصحفيين المحليين، الذين يتحملون العبء الأكبر من الخطر.

ويطلق الاتحاد الدولي، برنامجا لتدريب الصحفيين على تجنب المخاطر وكيفية التعامل معها، إلى جانب نظام التأمين الصحفي للصحفيين، وحملة إنهاء الإفلات من العقاب لمرتكبي الجرائم ضد الصحفيين.