شهيد برصاص الاحتلال في مخيم جباليا الأمم المتحدة تعتمد بأغلبية قراراً يؤكد السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني على موارده الطبيعية قوات الاحتلال تبعد مقدسيًا عن الأقصى مدة 6 أشهر الطقس: انخفاض على درجات الحرارة ويحتمل سقوط أمطار مساءً مستوطنون يعتدون على مسجد قرب سلفيت حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية تركزت في محافظة الخليل "التربية" تعلن نتائج الثانوية العامة لطلبة غزة من مواليد 2007 "الأوقاف": إحراق مسجد في محافظة سلفيت جريمة نكراء واعتداء صارخ على مشاعر المسلمين الاحتلال يهدم ويجرف متنزها في القبيبة شمال غرب القدس "عليا الاحتلال" تُصادق على تهجير قرية "راس جرابة" مستوطنون يدمرون بيتا بلاستيكيا وبئرا للمياه شرق بيت لحم الاحتلال يقتحم مدينة نابلس الاحتلال يقتحم العيسوية ويفرض غرامات مالية على المواطنين مستوطنون يسرقون معدات ثروة حيوانية ويحرثون أراض في الأغوار الشمالية إسرائيل تضغط على ألمانيا لرفع قيود صادرات الأسلحة

10 ملايين دولار لمن يعثر على هذه المسروقات

 مدّد متحف غاردنر الأميركي عرضه بتخصيص جائزة 10 ملايين دولار لمن يساعد في العثور على 13 لوحة سرقت منه في العام 1990. 

وكان هذا العرض قد انتهى في 31 كانون الأول/ديسمبر الماضي، لكن مجلس إدارة المتحف الواقع في بوسطن قرر تجديده، بحسب ما جاء في بيان نشر الخميس. 

وقال ستيف كيدر رئيس مجلس الإدارة في البيان "هذه الجائزة تظهر التزام المتحف باستعادة هذه الأعمال المهمة". 

في ليل الثامن عشر من آذار/مارس من العام 1990 أقدم رجال متخفون بزي شرطة على سرقة هذه اللوحات التي تقدر قيمتها الإجمالية بنصف مليار دولار، ومنها لوحات لمانيه ورمبرانت وفيريمير. 

وحُددت الجائزة في العام 1997 بمبلغ خمسة ملايين دولار، ثم رُفعت إلى عشرة ملايين في أيار/مايو الماضي. 

وقال أنتوني أمور المسؤول الأمني عن المتحف "معلومة واحدة قد تكون كافية للعثور على الأعمال، نحن نبحث عن نوعية المعلومات لا عن كميتها، وعن وقائع لا عن افتراضات". 

واعتبرت هذه الحادثة أكبر عملية سرقة لأعمال فنية في التاريخ، وهي ساهمت في السنوات الماضية بشهرة المتحف. 

في آذار/مارس من العام 2013، أعلنت الشرطة الفدرالية الأميركية (أف بي آي) أنها حددت هوية السارقين وهم أعضاء في عصابة إجرامية في شمال شرق الولايات المتحدة. 

لكن السرقة تعود إلى العام 1995، أي أن المشتبه بهم يستفيدون من مرور الزمن عليها، كما أن الشرطة لم تجد بحوزتهم أي لوحة، فلم يكن ممكنا ملاحقتهم.