الإرهاق يغلب الاحتياط في جيش الاحتلال: جنود يرفضون المشاركة في أي جولة مقبلة إصابات بالرصاص والاختناق خلال اقتحام "بيت فوريك" شرقي نابلس "الصحة العالمية": 50% من المرافق الصحية تعمل جزئياً في قطاع غزة جندي "إسرائيلي" يدهس شابًا أثناء صلاته قرب رام الله اليونيسيف: معاناة الأطفال في غزة مستمرة رغم وقف إطلاق النار الاحتلال يصدر "أوامر إخلاء" لمربع سكني كامل شرق حي التفاح انتشال جثامين 25 شهيدا بينهم صحافية استُشهدوا خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء معاناة أهالي قطاع غزة الاحتلال يشق طريقاً استيطانياً جنوبي الخليل قطاع غزة يواجه أزمة وقود تهدد عمل المستشفيات والخدمات الصحية مسؤولون إسرائيليون: قد يكون هناك اضطرار لقبول إسرائيل مشاركة تركيا في القوة الدولية إسرائيل تحذر من التهديد الصاروخي الإيراني وتبحث خيار المواجهة الجيش الإسرائيلي يقرر تسمية عملياته العسكرية بحرب الإنبعاث انقطاع الكهرباء عن مستشفى العودة في مخيم النصيرات بسبب نفاد الوقود الهلال الأحمر: إصابة طفل برصاص الاحتلال شمال غرب القدس

‎ غنيم يلتقي مسؤول حسن الجوار في المفوضية الأوروبية تحضيراٌ لمؤتمر المانحين الدولي ‬

التقى رئيس سلطة المياه م. مازن غنيم في مكتبه مساء اليوم مسؤول حسن الجوار في المفوضية الأوروبية السيد مايكل كولر لبحث مستجدات انعقاد مؤتمر المانحين الدولي المنوي عقده في ٢٠ آذار المقبل في بروكسل لاستكمال الدعم المالي اللازم للبدء في تنفيذ مشروع محطة تحلية مياه البحر في غزة.

وأشاد غنيم بدور وشراكة المفوضية الأوروبية في دعم قطاع المياه في فلسطين، وفي تحقيق مشروع المحطة المركزية منذ البدايات في الحديث عن المشروع الحلم، وحتى الآن والمشروع اقترب من أن يصبح حقيقية على أرض الواقع لينقذ أكثر من ٢ مليون مواطن يعيشون غي غزة.

‎ومن جانبه أكد كولر على أهمية هذا المؤتمر و دعم الاتحاد الاوروبي في التحضيرات الجارية بالخصوص مؤكداً على حرص الاتحاد الاوروبي لدعم المشروع الهام والذي يعتبر أساسياً لإنقاذ غزة.

كما وبحث الطرفان خلال اللقاء التطورات الحاصلة لمجموعة من المشاريع الممولة من الاتحاد الاوروبي في قطاع غزة  التي تنسجم مع الخطة الاستراتيجية لسلطة المياه في تحسين وتطوير خدمة المياه.

يذكر أن هذا اللقاء يأتي في سياق سلسلة اجتماعات مكثفة يقوم بها غنيم لحشد الهمم من أجل تحقيق أفضل النتائج في مؤتمر المانحين للبدء في مشروع المحطة المركزية هذا العام، وللحد من حصول كارثة إنسانية محتملة في قطاع غزة في ٢٠٢٢ بحسب مؤشرات المؤسسات الدولية.