وزير حرب الاحتلال يقرر إغلاق إذاعة الجيش.. "أصبحت منصة لمهاجمة الجنود" الصحة العالمية: نعمل على زيادة عمليات الإجلاء الطبي بغزة مسرح "القصبة" ينظم عرضا جديدا لمسرحيته "الغرباء" في رام الله نادي الأسير: الاحتلال ينتهج سياسة الانتقام الجماعي بحق الأسرى المبعدين إلى مصر الاحتلال يغلق أبواب عدد من المنازل في الخليل البرلمان العربي: قانون إعدام الأسرى جريمة جديدة في سجل انتهاكات الاحتلال قوات الاحتلال تقتحم قرية المغير الاتحاد الأوروبي وكندا يؤكدان التزامهما بدعم السلام وفق حل الدولتين الأمم المتحدة تحذّر: ملايين الأرواح في خطر مع تفاقم أزمة الجوع في 16 دولة إصابة مواطنة إثر رشق المستعمرين المركبات بالحجارة شرق بيت لحم المنظمة الدولية للهجرة: مقتل 42 شخصا جراء غرق قارب قبالة سواحل ليبيا إصابتان برصاص الاحتلال في قباطية شهيد برصاص الاحتلال في مخيم جباليا الأمم المتحدة تعتمد بأغلبية قراراً يؤكد السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني على موارده الطبيعية قوات الاحتلال تبعد مقدسيًا عن الأقصى مدة 6 أشهر

روسيا: عمليات الغوطة انتهت تقريباً ودوما "تنتظر"

نقلت وكالة الإعلام الروسية عن ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية قولها، اليوم الخميس، إن "عملية مكافحة الإرهاب" في الغوطة الشرقية بسوريا انتهت تقريبا.

وأضافت زاخاروفا في إفادة أسبوعية أن مدينة دوما، وهي المدينة الرئيسية في الغوطة الشرقية، لا تزال تحت سيطرة مقاتلين من المعارضة.

وكان #جيش_الإسلام قد جدد تمسكه بالبقاء بمدينة #دوما ورفضه تهجير سكانها، مؤكدا أن المفاوضات مع روسيا ما زالت مستمرة كما الهدنة أيضا وبموعد زمني مفتوح.

وفي هذه الأثناء، تعيش دوما أياماً حاسمة أو "هدوء ما قبل العاصفة" بانتظار التوصل لاتفاق مع روسيا يفضي ببقاء جيش الإسلام فيها وعدم تهجير أي من سكانها، أما في حال تعثر الاتفاق فلا خيار سوى التصعيد، بحسب ما أكد جيش الإسلام.

ولعل هذا التصعيد غير مستبعد من قبل النظام السوري ومن خلفه روسيا أيضاً.

من جهته، لا يزال النظام يدفع بتعزيزاته العسكرية، مطوقاً المدينة، استعدادا لعملية وصفها مقربون من الأسد بالضخمة رغم أن المدينة يعيش فيها نحو مئتي ألف مدني.

وفي هذا السياق، قال مسؤول موالٍ للنظام، طلب عدم ذكر اسمه، إن الوضع يمر بمرحلة حاسمة، مضيفاً لرويترز "سيكون هذان اليومان حاسمين"، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

يذكر أن قوات النظام سيطرت على معظم #الغوطة_الشرقية في عملية بدأتها في 18 فبراير. وقال رجال إنقاذ والمرصد السوري إن أكثر من 1600 شخص قتلوا في بعض من أعنف عمليات القصف في الحرب وأُصيب الآلاف.

وكان نحو مليوني شخص يقطنون الغوطة الشرقية قبل القتال، وكانت المنطقة مركزاً صناعياً وتجارياً قبل الحرب، وكانت المناطق الريفية في الغوطة هي المصدر الرئيسي لسكان العاصمة للمنتجات الطازجة ومنتجات الألبان.