الإرهاق يغلب الاحتياط في جيش الاحتلال: جنود يرفضون المشاركة في أي جولة مقبلة إصابات بالرصاص والاختناق خلال اقتحام "بيت فوريك" شرقي نابلس "الصحة العالمية": 50% من المرافق الصحية تعمل جزئياً في قطاع غزة جندي "إسرائيلي" يدهس شابًا أثناء صلاته قرب رام الله اليونيسيف: معاناة الأطفال في غزة مستمرة رغم وقف إطلاق النار الاحتلال يصدر "أوامر إخلاء" لمربع سكني كامل شرق حي التفاح انتشال جثامين 25 شهيدا بينهم صحافية استُشهدوا خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء معاناة أهالي قطاع غزة الاحتلال يشق طريقاً استيطانياً جنوبي الخليل قطاع غزة يواجه أزمة وقود تهدد عمل المستشفيات والخدمات الصحية مسؤولون إسرائيليون: قد يكون هناك اضطرار لقبول إسرائيل مشاركة تركيا في القوة الدولية إسرائيل تحذر من التهديد الصاروخي الإيراني وتبحث خيار المواجهة الجيش الإسرائيلي يقرر تسمية عملياته العسكرية بحرب الإنبعاث انقطاع الكهرباء عن مستشفى العودة في مخيم النصيرات بسبب نفاد الوقود الهلال الأحمر: إصابة طفل برصاص الاحتلال شمال غرب القدس

مُنع من دخول فندق 20 عاما بسبب طيور النورس

 أدى تصرف غير مقصود قام به رجل كندي إلى منعه من الإقامة في أحد الفنادق لمدة 20 عاما.

ففد جرى منع نيك بورشيل، من دخول فندق "فيرمونت إمبريس" في فيكتوريا، في مقاطعة كولومبيا البريطانية بكندا، بعدما قام عن دون قصد، بإدخال سرب من طيور النورس إلى غرفته، مما تسبب في تلطيخ الغرفة ببرازها، وفقا لصحيفة "ذا تلغراف" البريطانية.

وكان بورشيل، قد أحضر كمية هائلة من توابل البيبروني، من مسقط رأسه في مقاطعة نوفا سكوتيا الكندية، لأصدقائه في القوات البحرية، ولأن غرفته كانت من دون ثلاجة، وضعها أمام نسيم الهواء في الغرفة، لكي تحافظ على برودتها، وخرج منها، تاركا النافذة مفتوحة.

وعندما عاد نيك بورشيل إلى غرفته، فوجئ بوجود سربا من طيور النورس في داخلها، والتي وصل عددها لما يقرب 40 طائرا.

ولأن توابل البيبروني، لها مفعول كبير على النظام الهضمي لطيور النورس، فكانت الغرفة ممتلئة بفضلاتها.

ويتذكر نيك بورشيل، أن غرفته في الفندق، كان منظرها مريع، فكانت رائحتها أشبه بالسمك والبيبروني المهضوم، كما أن الستائر كانت منزوعة، ومصابيح الإنارة سقطت من مكانها.

وبحسب وكالة "سبونتيك" كان موقف الفندق وقتها، هو نقل بورشيل إلى غرفة أصغر، وإعلام الشركة التي يعمل لصالحها، بأنه تقرر منعه من دخول الفندق في المستقبل.

ولكن بعد أن أهدى نيك بورشيل، طنا من توابل البيبروني لفريق عمل الفندق، وكتب رسالة اعتذار لهم، بعد مرور 20 عاما على الحادث، قرروا أن يصفحوا عنه، وأخبره مدير الفندق أنه مرحب به في أي وقت.