انتشار مكثف للاحتلال وسط طولكرم واقتحام شويكة وعنبتا وكفر اللبد واعتقال أسير محرر "أطباء بلا حدود": نحاول تخفيف وطأة الحرب في غزة الاحتلال يقتحم بلدة كوبر غرب مدينة رام الله شيخ الأزهر: القضية الفلسطينية بلغت حدًا خطيرًا من الظلم لا يقبل الحياد الاحتلال يقتحم قرية كردلة في الأغوار الشمالية قوات الاحتلال تقتحم منطقة "خلاوي" جنوب بيت لحم الاحتلال يقتحم بلدة سلواد صور من الأقمار الصناعية.. إسرائيل تواصل التدمير الممنهج للمباني في قطاع غزة الاحتلال ينسف مباني سكنية شرق خان يونس قوات الاحتلال تغلق طُرقا جنوب بيت لحم حالة الطقس: انخفاض طفيف على درجات الحرارة وأمطار متفرقة إصابة مواطن برصاص الاحتلال واثنين بالرضوض قرب حاجز عورتا جنوب نابلس مستوطنون يحرثون أراضي المواطنين في بيت دجن وبيت فوريك شرق نابلس قوات الاحتلال تقتحم حي جبل الطويل وتغلق مدخل عين سينيا شمال رام الله الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية طالت نحو 40 مواطنا

رمضان المقبل بدون باب الحارة!

يغيب المسلسل السوري الشهير “باب الحارة” عن شاشات رمضان هذا العام، وذلك لأسباب متضاربة، لم يتم تأكيد أي منها بعد.

وفي سبتمبر عام 2006، أطلّ على المشاهدين مسلسل “باب الحارة” الذي كان عملا شاميا ملفتا، يتحدث عن نخوة أهل الحارة ومشاكلهم اليومية. وضمّ نجوما سوريين من الطراز الأول، كان أبرزهم بسام كوسا وعباس النوري وسامر المصري.

واتسمت المواسم الثلاثة الأولى من المسلسل بالتشويق، وسارت على خطّ النجاح بسبب الحبكة الدرامية المتقنة. وكذلك، كانت لأدوار النجوم الحصة الكبيرة في نجاح المسلسل، فتلك الشخصيات تنوّعت بين العمالة والنضال والبطولة.

وبالرغم من أن وهج المسلسل خفت بدءا من الجزء الرابع، إلا أنه استمر حتى وصل إلى تسعة أجزاء، عرض آخرها العام الماضي. حيث أخذ القائمون على العمل بإحياء الشخصيات التي توفيت في الأجزاء الأولى في محاولة لضخ الحياة فيه من جديد. لكن هذه الخطوة لم تجد نفعا، إذ تعرّض العمل للكثير من الانتقادات. ومع ذلك، بقي المفضّل بالنسبة للقناة المنتجة، MBC، وكان المنتج المنفّذ بسام الملا الراعي الأول للمسلسل.

ولم يتم تأكيد الأسباب التي تغيب المسلسل هذا العام، فالبعض يقول إن اعتقال رئيس مجلس إدارة MBC هو السبب، ويُرجع آخرون الأمر إلى الخلاف الحاصل بين القائمين على العمل.

ولكن حتى اللحظة، لم يعلن عن العمل البديل الذي ستتبناه القناة المنتجة بعد “باب الحارة”.