جيش الاحتلال يتهم الشاباك والشرطة برعاية جرائم المستوطنين في الضفة الاحتلال يواصل تحويل منازل في يعبد إلى ثكنات عسكرية لليوم الرابع الاحتلال يُخطر بهدم سبع غرف زراعية في نحالين وزير الأوقاف يوقع بروتوكول الحج مع وزير الحج السعودي لموسم حج 1447هـ مستوطنون يهاجمون مستودعات شركة الجنيدي للألبان ويحرقون شاحنات في طولكرم انتشال جثامين 20 شهيدًا من عيادة الشيخ رضوان في مدينة غزة مستوطنون يشنون هجوما واسعا على المنطقة الصناعية شرق طولكرم ويضرمون النيران في شاحنات وأراضٍ زراعية أبو الغيط يطالب بقرار أممي لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة غرفة العمليات الحكومية: المساعدات الداخلة إلى غزة ما زالت دون المطلوب اتفاق أمريكي إسرائيلي لترحيل 200 مقاتل من أنفاق رفح الرئيس يجتمع مع نظيره الفرنسي الاحتلال يقتحم حزما فرنسا تقرر منع الشركات الإسرائيلية من المشاركة بمعرض عسكري إصابة شاب برصاص الاحتلال في عقابا شمال طوباس "الاقتصاد" تدعو المجتمع الدولي لتوفير الحماية من هجمات المستعمرين

أمير قطر: لا يمكن حل الصراع العربي الاسرائيلي دون حل عادل ودائم لقضية فلسطين

قال أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، إنه لا يمكن حل الصراع العربي الاسرائيلي دون حل عادل ودائم لقضية فلسطين، مؤكدا تمسك دولة قطر بهذا الموقف الذي يتفق مع الشرعية الدولية، لكن إسرائيل ترفض هذه التسوية العادلة. 

وأكد أمير قطر، في كلمة له في الدورة 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك التي انطلقت اليوم الثلاثاء، نحن نشهد اليوم محاولات لتصفية قضية فلسطين بتصفية قضايا الحل الدائم، مثل القدس واللاجئين والسيادة والحدود، ان القضايا الوطنية العادلة يجب أن تحل بموجب مبادئ مثل حق تقرير المصير، وعدم جواز ضم الاراضي الغير بالقوة، والتي أصبحت جزءا من الشرعية الدولية.

وأضاف "إن تدهور الاوضاع في الاراضي الفلسطينية ولا سيما غير الانسانية التي يعيشها قطاع  غزة والحصار الخانق الذي يعانيه واستمرار الاستيطان في القدس المحتلة والضفة الغربية ينذران بعواقب جسيمة ويلقيان على عاتق مجلس الأمن مسؤولية تاريخية".

كما أكد أهمية المفاوضات واستئناف مساراتها، مشيرا الى أن ذلك يتطلب الالتزام بقرارات الشرعية الدولية وفي مقدمتها مبدأ حل الدولتين ومبادرة السلام العربية، على أن تكون عاصمة الدولة الفلسطينية القدس الشرقية على حدود عام 67 .

وأكد أن دولة قطر لن تؤلوا جهدا في تقديم مختلف أشكال الدعم المادي والسياسي للشعب الفلسطيني، ومواصلة العمل مع كافة الاطراف الدولية الفاعلة في عملية السلام في الشرق الأوسط لتذليل الصعوبات التي تعترض استئناف مفاوضات السلام مجددا وفق المرجعيات والقرارات الشرعية الدولية.