شهيدان وإصابات بقصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في خان يونس فلسطين تعزي الجزائر بضحايا سقوط حافلة في العاصمة "مصلحة مياه القدس": نقص 30 ألف متر مكعب من المياه الموردة لمحطة رام الله الأسبوع الماضي مستعمرون يقتحمون سهل "مرج سيع" في المغير شرق رام الله في لفتة إنسانية تتجاوز حدود الرياضة.. نادٍ إيرلندي يضع صورة الشهيد العبيد على قمصانه قوات الاحتلال تقمع وفدا نقابيا شمال غرب نابلس 11 شهيدا بينهم 5 من منتظري المساعدات شمال غرب قطاع غزة "شؤون اللاجئين" والمكتب التنفيذي للجان الشعبية: نرفض اشتراطات عودة النازحين إلى مخيمات شمال الضفة الغربية رئيسة وزراء الدنمارك: نتنياهو مشكلة بحد ذاته والوضع بالقطاع مروع وكارثي مستوطنون يحرقون منشآت زراعية ومركبات شمال رام الله اليونيسف: 112 طفلًا يدخلون دائرة سوء التغذية يوميًا في قطاع غزة مستوطنون يهددون مواطنا بإخلاء منزله خلال 24 ساعة شرق بيت لحم شهيدان ومصابون من منتظري المساعدات برصاص الاحتلال في رفح وخان يونس ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 61,897 شهيدا و155,660 مصابا "الأونروا": مليون فتاة وامرأة في قطاع غزة يواجهن مجاعة جماعية

الإبصار في الظلام أصبح حقيقة

سيكون بمقدور البشر قريبا الرؤية في الظلام، وذلك بعد نجاح علماء في تجربة ثورية، مستخدمين "تقنية النانو" لإبصار الأشعة تحت الحمراء.

وفي التجربة التي أجراها علماء أميركيون وصينيون بجامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية، تمكنت فئران من الرؤية في الظلام، عقب 10 أسابيع من حقن جسيمات "نانو" متناهية الصغر في أعينها.

وطور الباحثون هذه الجسيمات بحيث يمكن تثبيتها بإحكام على الخلايا المستقبلة للضوء، لتعمل كمستقبلات صغيرة للأشعة تحت الحمراء.

وعندما يصل الضوء لشبكية العين، فإنها تلتقط أطول موجات الأشعة تحت الحمراء، وتنبعث أقصر موجات ضمن النطاق المرئي.

وتمتص القرنية أقصر الموجات وترسل إشارة طبيعية إلى الدماغ، كما لو أن الضوء المرئي قد أصاب الشبكية.

وأظهرت الفئران المحقونة بهذه الجسيمات أنها تستطيع تمييز أنماط الأشعة تحت الحمراء حتى حين تتعرض لضوء النهار.

وتعليقا على التجربة، قال الباحث الرئيسي في الدراسة الدكتور تيان شيو: "يمكن أن تشمل مجالات التجربة في المستقبل التطبيقات العسكرية، كما يمكن تكييفها كي يستفيد منها من يعاني من عمى الألوان، والذين ليس باستطاعتهم تمييز اللون الأحمر"، وفق ما نقلت صحيفة "صن" البريطانية.

وأضاف شيو: "ما يميز التقنية أنها ستمكن البشر من تخطي قدرات الإبصار الطبيعية لديهم".

وتتيح تقنية الأشعة تحت الحمراء المتوفرة حاليا من مشاهدة الحرارة المنبعثة من الأجسام، إلا أنه يعاب عليها البطاريات الضخمة وتداخل الضوء المرئي.