الاحتلال يعتقل 6 مواطنين شرق بيت لحم الاحتلال يشرع بهدم منزل في بلدة الخضر جنوب بيت لحم النيابة العامة توقع مذكرة تعاون قضائي مع نظيرتها المصرية البابا يندد بالظروف الإنسانية الصعبة التي يعيشها أبناء شعبنا في قطاع غزة مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى المبارك بلدية الاحتلال تصادق على تنفيذ مشروع نفق جديد جنوب القدس الاحتلال يعتقل 3 فتية من بيت حنينا بالقدس المحتلة كميل يدين قرار المحكمة العليا الإسرائيلية برد الالتماس المتعلق بهدم 25 بناية في مخيم نور شمس الدفاع المدني يدعو المواطنين إلى توخي الحذر خلال المنخفض الجوي المقبل الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم يفتتح مركزا لتدريب كرة القدم في قطاع غزة الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين نكل مستوطنون باثنين منهم في مسافر يطا بلدية الاحتلال في القدس تصادق على تنفيذ مشروع نفق جديد جنوب المدينة الإرهاق يغلب الاحتياط في جيش الاحتلال: جنود يرفضون المشاركة في أي جولة مقبلة إصابات بالرصاص والاختناق خلال اقتحام "بيت فوريك" شرقي نابلس "الصحة العالمية": 50% من المرافق الصحية تعمل جزئياً في قطاع غزة

الإبصار في الظلام أصبح حقيقة

سيكون بمقدور البشر قريبا الرؤية في الظلام، وذلك بعد نجاح علماء في تجربة ثورية، مستخدمين "تقنية النانو" لإبصار الأشعة تحت الحمراء.

وفي التجربة التي أجراها علماء أميركيون وصينيون بجامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية، تمكنت فئران من الرؤية في الظلام، عقب 10 أسابيع من حقن جسيمات "نانو" متناهية الصغر في أعينها.

وطور الباحثون هذه الجسيمات بحيث يمكن تثبيتها بإحكام على الخلايا المستقبلة للضوء، لتعمل كمستقبلات صغيرة للأشعة تحت الحمراء.

وعندما يصل الضوء لشبكية العين، فإنها تلتقط أطول موجات الأشعة تحت الحمراء، وتنبعث أقصر موجات ضمن النطاق المرئي.

وتمتص القرنية أقصر الموجات وترسل إشارة طبيعية إلى الدماغ، كما لو أن الضوء المرئي قد أصاب الشبكية.

وأظهرت الفئران المحقونة بهذه الجسيمات أنها تستطيع تمييز أنماط الأشعة تحت الحمراء حتى حين تتعرض لضوء النهار.

وتعليقا على التجربة، قال الباحث الرئيسي في الدراسة الدكتور تيان شيو: "يمكن أن تشمل مجالات التجربة في المستقبل التطبيقات العسكرية، كما يمكن تكييفها كي يستفيد منها من يعاني من عمى الألوان، والذين ليس باستطاعتهم تمييز اللون الأحمر"، وفق ما نقلت صحيفة "صن" البريطانية.

وأضاف شيو: "ما يميز التقنية أنها ستمكن البشر من تخطي قدرات الإبصار الطبيعية لديهم".

وتتيح تقنية الأشعة تحت الحمراء المتوفرة حاليا من مشاهدة الحرارة المنبعثة من الأجسام، إلا أنه يعاب عليها البطاريات الضخمة وتداخل الضوء المرئي.