الرئيس يستقبل رئيس مؤسسة المدى للإعلام والثقافة والفنون عقد جلسة مشاورات سياسية بين فلسطين وإيطاليا غزة تستغيث من الجوع.. "أونروا": المساعدات الحالية "أشبه بإبرة في كومة قش" 9 شهداء إثر قصف الاحتلال منازل وخيام المواطنين في مناطق متفرقة بقطاع غزة الاحتلال يقتحم بيت عزاء الشهيد القواسمي في الخليل قلقيلية: الاحتلال يقتحم جيوس ويعتقل شابا واندلاع مواجهات في كفر قدوم الأونروا: المساعدات الواصلة إلى غزة "إبرة في كومة قش" الاحتلال يقتحم اللبن الشرقية جنوب نابلس غوتيريش لدينا خطة من 5 مراحل لإغاثة الفلسطينيين في غزة قناة اسرائيلية تكشف: رئيس الشاباك الجديد يرفض اي صفقة تبادل ويريد الحرب الابدية باريس: وفد اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية يبحث جهود إنهاء العدوان عن غزة حاولا تصوير بيت "كاتس".. اتهام إسرائيليين بالتجسس لصالح إيران مستوطنون يحرقون أرضا شرق رام الله الطقس : أجواء حارة ويطرأ ارتفاع على درجات الحرارة..وغدا كتلة هوائية حارة وجافة تؤثر على البلاد قوات الاحتـلال تعتقل الشقيقين عز الدين وأمير دويكات عقب اقتحام منزلهما شرق نابلس

جيش الاحتلال يستحدث وحدة خاصة لمواجهة جبهات محتملة

 أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن تشكيل أول وحدة خاصة جديدة بهدف مواجهة أي احتمالات لحرب، خاصةً على جبهة غزة أو جبهات أخرى.

ووفقًا لصحيفة يديعوت أحرونوت، فإن هذه الوحدة ستجمع بين قدرات قوات المشاة والهندسة والدفعية والمدرعات وسلاح الجو والاستخبارات، وكذلك القدرات التكنولوجية.

وبحسب الصحيفة، فإن الهدف من هذه التحركات هو تحسين قدرات الجيش على المناورة في الحرب.

وأطلق على الوحدة الجديدة "الوحدة متعددة الأبعاد"، حيث تم إدراجها ضمن الخطة الخماسية التي يعكف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي على إقرارها، ويسعى من خلالها إلى ملاءمة القوات المقاتلة وأساليب القتال لساحة القتال الحديثة. كما ذكرت هيئة البث العامة.

ويندرج القرار بتشكيل هذه الوحدة ضمن سلسلة قرارات أخرى تهدف للاستعداد للمعارك القادمة وبضمنها تطوير شبكة معلوماتية جديدة تربط بين أذرع الجيش المختلفة.

وضمن الاستعداد لساحة القتال المستقبلية تقرر أيضًا إقامة لواء جديد في هيئة التخطيط، تم تكليفه ببلورة أساليب قتال وتكنولوجيات حديثة وذلك بهدف تعزيز القوة القتالية للجيش في المعارك القادمة، وعين ضابطًا برتبة بريغادير قائدًا للواء الجديد.

وفي ضوء التقدم الحاصل في المفاوضات بين إسرائيل وحماس، يعكف الجيش على استكمال جهوزيته لأي طارئ وسد الفجوات في قوام القوات في إطار الخطة التي اطلق عليها اسم "المواسم الأربعة" والتي تعتبر قطاع غزة المنطقة الأكثر عرضةً للانفجار.