تمهيدا للاستيلاء عليها: مستوطنون يسيجون أراضي في الأغوار الشمالية واشنطن تطرح رسميا مشروع قرار بشأن غزة في مجلس الأمن الاحتلال يعتقل مواطنا من عسكر شرق نابلس الاحتلال يقتحم المغير ويعتقل عددا من المواطنين ويغلق مداخلها الاحتلال يقتحم قطنة شمال غرب القدس إسرائيل تهندس تجويع غزة.. رفوف عامرة بكماليات وخاوية من الأساسيات الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من مدينة الخليل وبلدتي بيت أمر ودورا مؤسسة "هند رجب" تقدم شكوى ضد "أولمرت" بتهمة ارتكابه جرائم حرب في غزة الاحتلال يحتجز عشرات المواطين في بيت ريما ودير غسانة والمزرعة الغربية مستوطنون يهدمون 4 بركسات في تجمع الحثرورة شرق القدس قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات في عدة قرى ومدن في الضفة جودة البيئة: الاحتلال يواصل التدمير الممنهج للموارد الطبيعية والبيئية الاحتلال يغلق المدخل الوحيد لبلدة المغيّر بالسواتر الترابية جنرال إسرائيلي في الاحتياط: تل أبيب لن تحقّق أهدافها في لبنان دون هجوم واسع على بنى "حزب الله" التحتية هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: 340 اعتداء نفذها الاحتلال والمستوطنون ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم

جيش الاحتلال يستحدث وحدة خاصة لمواجهة جبهات محتملة

 أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن تشكيل أول وحدة خاصة جديدة بهدف مواجهة أي احتمالات لحرب، خاصةً على جبهة غزة أو جبهات أخرى.

ووفقًا لصحيفة يديعوت أحرونوت، فإن هذه الوحدة ستجمع بين قدرات قوات المشاة والهندسة والدفعية والمدرعات وسلاح الجو والاستخبارات، وكذلك القدرات التكنولوجية.

وبحسب الصحيفة، فإن الهدف من هذه التحركات هو تحسين قدرات الجيش على المناورة في الحرب.

وأطلق على الوحدة الجديدة "الوحدة متعددة الأبعاد"، حيث تم إدراجها ضمن الخطة الخماسية التي يعكف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي على إقرارها، ويسعى من خلالها إلى ملاءمة القوات المقاتلة وأساليب القتال لساحة القتال الحديثة. كما ذكرت هيئة البث العامة.

ويندرج القرار بتشكيل هذه الوحدة ضمن سلسلة قرارات أخرى تهدف للاستعداد للمعارك القادمة وبضمنها تطوير شبكة معلوماتية جديدة تربط بين أذرع الجيش المختلفة.

وضمن الاستعداد لساحة القتال المستقبلية تقرر أيضًا إقامة لواء جديد في هيئة التخطيط، تم تكليفه ببلورة أساليب قتال وتكنولوجيات حديثة وذلك بهدف تعزيز القوة القتالية للجيش في المعارك القادمة، وعين ضابطًا برتبة بريغادير قائدًا للواء الجديد.

وفي ضوء التقدم الحاصل في المفاوضات بين إسرائيل وحماس، يعكف الجيش على استكمال جهوزيته لأي طارئ وسد الفجوات في قوام القوات في إطار الخطة التي اطلق عليها اسم "المواسم الأربعة" والتي تعتبر قطاع غزة المنطقة الأكثر عرضةً للانفجار.