شهداء بينهم أطفال إثر تواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة فريق حملة التوعية الصحية بالأونروا بالتعاون مع مركز ابداع المعلم ينظمان لقاء التوعية مع أولياء الأمور الصحة العالمية: لا نستطيع إيصال مساعدات لغزة بسبب حصار إسرائيل تورك: تدمير أحياء بأكملها في غزة ومنع المساعدات الإنسانية يعادل التطهير العرقي مستعمرون يتجمعون غرب سلفيت والاحتلال يواصل عدوانه على بلدتي كفر الديك وبروقين قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم أكسيوس: قطر رأت أن الوفد الإسرائيلي لم يأت لإجراء مفاوضات جدية الرئيس يستقبل المبعوث الخاص للرئيس الروسي دول أوروبية: لن نصمت أمام الكارثة الإنسانية في غزة الطقس : تعمق الكتلة الهوائية الحارة والجافة في البلاد ويطرأ ارتفاع ملموس على درجات الحرارة ترامب: غزة يجب أن تصبح منطقة حرية ونتنياهو في موقف صعب جيش الاحتلال الإسرائيلي: سلاح الجو اعترض طائرة مُسيّرة تم إطلاقها من اليمن الاحتلال يقتحم مخيمي بلاطة والعين بنابلس ويداهم عدة منازل سبع دول أوروبية تطالب "إسرائيل" برفع الحصار عن غزة قمة عربية في بغداد اليوم وسط تصعيد العدوان على غزة وتغيرات إقليمية حاسمة

النفط يهبط في ظل تباطؤ اقتصادي

هبطت أسعار النفط، الثلاثاء، في الوقت الذي بدأ فيه تباطؤ اقتصادي في التأثير سلبا على الطلب ليدفع بعض أسعار أنواع من الطاقة مثل الفحم والغاز على التراجع.

وبحلول الساعة 6:14 صباحا بتوقيت غرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت لشهر أقرب استحقاق 60.90 دولار للبرميل بانخفاض 38 سنتا أو 0.6 بالمئة مقارنة مع سعر الإغلاق في الجلسة السابقة.

وبلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 52.98 دولار للبرميل منخفضة 27 سنتا أو 0.5 بالمئة مقارنة مع سعر التسوية السابقة.

والعقود الآجلة منخفضة نحو 20 بالمئة دون ذرى 2019 التي بلغتها في أواخر أبريل، بينما سجل مايو أكبر انخفاض شهري منذ نوفمبر.

وتأثرت أسعار أنواع الطاقة الأخرى، مثل الفحم والغاز أيضا بفعل التراجع.

ولمنع تكون فائض في الإمدادات ودعم السوق، تكبح منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) التي تهيمن عليها دول بالشرق الأوسط، بجانب بعض الحلفاء بما في ذلك روسيا، الإمدادات منذ بداية العام لدعم السوق.

وتخطط المنظمة لاتخاذ قرار في وقت لاحق من الشهر الجاري أو أوائل يوليو بشأن ما إذا كانت ستواصل كبح الإمدادات.

وقال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح، الاثنين، إن هناك إجماعا ينشأ بين المنتجين لمواصلة العمل "للحفاظ على استقرار السوق" في النصف الثاني من العام.

ويشعر المنتجون بالقلق من أن التباطؤ الاقتصادي سيقلص استهلاك الوقود.