الاحتلال يشن حملة مداهمات و اعتقالات واسعة في الضفة الغربية الاحتلال يهدم بركسا في المغير شرق رام الله قوات الاحتلال تقتلع عشرات أشجار الزيتون شمال غرب دير بلوط الاحتلال يعتقل شقيقين ونجليهما في اللبن الشرقية مستوطنون يحرقون جرافة "باجر" في أحد محاجر بيت فجار الاحتلال يعتقل 6 مواطنين شرق بيت لحم الاحتلال يشرع بهدم منزل في بلدة الخضر جنوب بيت لحم النيابة العامة توقع مذكرة تعاون قضائي مع نظيرتها المصرية البابا يندد بالظروف الإنسانية الصعبة التي يعيشها أبناء شعبنا في قطاع غزة مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى المبارك بلدية الاحتلال تصادق على تنفيذ مشروع نفق جديد جنوب القدس الاحتلال يعتقل 3 فتية من بيت حنينا بالقدس المحتلة كميل يدين قرار المحكمة العليا الإسرائيلية برد الالتماس المتعلق بهدم 25 بناية في مخيم نور شمس الدفاع المدني يدعو المواطنين إلى توخي الحذر خلال المنخفض الجوي المقبل الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم يفتتح مركزا لتدريب كرة القدم في قطاع غزة

اكتشاف رائحة تجعل الناس يشعرون بالنحافة!

 

وجد علماء أن استنشاق الليمون يمكن أن يحفز شعور النحافة لدى الأفراد، ولكن رائحة الفانيليا قد يكون لها تأثيرا معاكسا.

وفي دراسة تعد الأولى من نوعها، اكتشف العلماء أن الروائح قادرة على تغيير كيفية رؤية الناس لأجسامهم.

ويعتقد الخبراء أنه يمكن استخدام الروائح في أجهزة يمكن ارتداؤها، لتعزيز احترام الأفراد لذاتهم في الحياة اليومية. وقالوا أيضا إن النتائج تبشر بالخير بالنسبة للعلاج الجديد بالنسبة للمرضى، التي يعانون من مشكلات في شكل الجسم.

وقالت جيادا بريانزا، طالبة الدكتوراه التي أشرفت على الدراسة في مختبر التفاعل بين الإنسان والحاسوب (SCHI) في جامعة ساسيكس: "يحمل دماغنا العديد من النماذج الذهنية لشكل جسمه، والتي تعد ضرورية للتفاعلات الناجحة مع البيئة. ويجري تحديث تصورات الجسم هذه بشكل مستمر، استجابة للمدخلات الحسية التي يتلقاها الفرد من خارج وداخل الجسم. وتظهر دراستنا كيف يمكن أن تؤثر حاسة الشم على الصورة التي لدينا في أذهاننا، وعلى المشاعر والعواطف تجاهها".

وأظهرت دراسات سابقة عديدة أن حواسنا- بما في ذلك الرائحة- تؤثر على تجاربنا وعواطفنا. وعلى سبيل المثال، يمكن تصنيف الروائح على أنها لطيفة أو مثيرة.

ووجدت الدراسة الجديدة أن الليمون والفلفل يرتبطان بأشكال شائكة، بينما يرتبط التوت والفانيليا بأشكال مستديرة.

وطلب فريق البحث من المشاركين السير على الفور لدى إطلاق الروائح، ثم طُلب منهم تحديد حجم صورة رمزية على الشاشة وفقا لتصورهم لحجم الجسم.

ووجدوا أن رائحة الليمون أدت إلى شعور المشاركين بالخفة، بينما جعلتهم رائحة الفانيليا يشعرون بالثقل.

وكشف العلماء كيف يمكن استخدام النتائج لتطوير علاجات للأفراد، الذين يعانون من اضطرابات الأكل، والتي تعرض الأشخاص أصحاب الصورة السلبية عن ذاتهم لخطر كبير.

وطُرحت النتائج في المؤتمر الدولي السابع عشر للتفاعل بين الإنسان والحاسوب، في 4 سبتمبر، ولم تُنشر بعد