سموتريتش يصادق على بناء أكثر من 3 آلاف وحدة استيطانية في E1: "مسمار أخير بنعش فكرة دولة فلسطينية" قوات الاحتلال تعتقل 15 مواطنا من الضفة الغربية المستوى السياسي في إسرائيل يدعو الجيش لتسريع خطة "احتلال غزة" الطقس: أجواء شديدة الحرارة وتراجع تدريجي خلال الأيام المقبلة للموجة الحارة الاحتلال يعتقل شابا من مخيم العين غرب نابلس ويتسبب بحريق في محيط المستشفى الوطني مصر: طالبنا بإيضاحات حول ما أثير بشأن "إسرائيل الكبرى منظمة التعاون الإسلامي تُدين تصريحات نتنياهو وتُحذر من تداعياتها الخطيرة ثمانية شهداء إثر قصف الاحتلال منزلا في حي الزيتون مستوطنون يقتحمون الأقصى ارتفاع أسعار النفط والذهب الخارجية: البناء الاستعماري في E1 ضرب لتجسيد الدولة الفلسطينية إصابة شاب برصاص الاحتلال عند حاجز قلنديا العسكري شمال القدس اكثر من 100 منظمة غير حكومية: الاحتلال يعرقل إدخال المساعدات إلى غزة برفض عشرات الطلبات منظمات دولية تتهم إسرائيل بمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ مارس الاحتلال يعتقل مواطنين من كفر الديك ويجرف أراضي في حارس

اكتشاف رائحة تجعل الناس يشعرون بالنحافة!

 

وجد علماء أن استنشاق الليمون يمكن أن يحفز شعور النحافة لدى الأفراد، ولكن رائحة الفانيليا قد يكون لها تأثيرا معاكسا.

وفي دراسة تعد الأولى من نوعها، اكتشف العلماء أن الروائح قادرة على تغيير كيفية رؤية الناس لأجسامهم.

ويعتقد الخبراء أنه يمكن استخدام الروائح في أجهزة يمكن ارتداؤها، لتعزيز احترام الأفراد لذاتهم في الحياة اليومية. وقالوا أيضا إن النتائج تبشر بالخير بالنسبة للعلاج الجديد بالنسبة للمرضى، التي يعانون من مشكلات في شكل الجسم.

وقالت جيادا بريانزا، طالبة الدكتوراه التي أشرفت على الدراسة في مختبر التفاعل بين الإنسان والحاسوب (SCHI) في جامعة ساسيكس: "يحمل دماغنا العديد من النماذج الذهنية لشكل جسمه، والتي تعد ضرورية للتفاعلات الناجحة مع البيئة. ويجري تحديث تصورات الجسم هذه بشكل مستمر، استجابة للمدخلات الحسية التي يتلقاها الفرد من خارج وداخل الجسم. وتظهر دراستنا كيف يمكن أن تؤثر حاسة الشم على الصورة التي لدينا في أذهاننا، وعلى المشاعر والعواطف تجاهها".

وأظهرت دراسات سابقة عديدة أن حواسنا- بما في ذلك الرائحة- تؤثر على تجاربنا وعواطفنا. وعلى سبيل المثال، يمكن تصنيف الروائح على أنها لطيفة أو مثيرة.

ووجدت الدراسة الجديدة أن الليمون والفلفل يرتبطان بأشكال شائكة، بينما يرتبط التوت والفانيليا بأشكال مستديرة.

وطلب فريق البحث من المشاركين السير على الفور لدى إطلاق الروائح، ثم طُلب منهم تحديد حجم صورة رمزية على الشاشة وفقا لتصورهم لحجم الجسم.

ووجدوا أن رائحة الليمون أدت إلى شعور المشاركين بالخفة، بينما جعلتهم رائحة الفانيليا يشعرون بالثقل.

وكشف العلماء كيف يمكن استخدام النتائج لتطوير علاجات للأفراد، الذين يعانون من اضطرابات الأكل، والتي تعرض الأشخاص أصحاب الصورة السلبية عن ذاتهم لخطر كبير.

وطُرحت النتائج في المؤتمر الدولي السابع عشر للتفاعل بين الإنسان والحاسوب، في 4 سبتمبر، ولم تُنشر بعد