إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام ملك الأردن: سنبقى إلى جانب أهالي غزة بكل إمكانياتنا ولن نقبل باستمرار الانتهاكات في الضفة حركة "فتح" تنفي ما نُسب إليها من تصريحات أو مواقف تتعلق بالموافقة على رئاسة اللجنة الإدارية في قطاع غزة الاحتلال يقتحم بلدة حزما الاحتلال يستولي على 73 دونما من أراضي محافظة رام الله والبيرة قوات الاحتلال تقتحم قفين شمال طولكرم الطقس: ارتفاع على درجات الحرارة الاحتلال يجرف أراضي ويشق طريقا استعماريا شمال قرية اللبن الشرقية حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية.. بينهم القيادي جمال الطويل إصابة طفل بجروح خطيرة خلال اقتحام الاحتلال بيت عوا جنوب غرب الخليل الاحتلال يجبر مقدسيا على هدم منزله في بلدة العيسوية قوات الاحتلال تمنع المزارعين من الوصول لأراضيهم في سنجل شمال رام الله مصابون باستهداف الاحتلال مجموعة من المواطنين في عبسان الكبيرة شرق خان يونس صحيفة عبرية: الانفجار في الضفة بات وشيكا الاحتلال يهدم منزلين في مرج غزال شمال أريحا

4 خرافات قد لا تعرفها عن زيت الزيتون

يستخدم الكثير من الأشخاص زيت الزيتون في صلصة السلطات، لكنهم يمتنعون عن استخدامه للطهي أو القلي خوفا من تسببه بأمراض خطيرة، فهل ذلك صحيح؟ وماذا عن أمد صلاحية استخدامه؟ وماذا تعني مرارة طعمه؟

ويعد زيت الزيتون أحد أقدم المواد الغذائية المعروفة في تاريخ البشرية، وقد استخدم في العصور القديمة لإعداد الطعام. كما يتمتع زيت الزيتون بميزة كبيرة، إذ لا يحتاج إلى معالجته بكثافة لأن الزيت موجود بالفعل في ثمرة الزيتون الناضجة.

يضاف إلى ذلك محتواه العالي بشكل ملحوظ من فيتامين "إي" وآثاره الإيجابية على القلب والدورة الدموية. وبفعل العصر البارد لثمار الزيتون، فإنه يبقى محتفظا بالكثير من المواد النشطة بيولوجيا التي تمنع الالتهابات.

ولا يخلو مطبخ تقريبا من زجاجة زيت الزيتون البكر الممتاز، وغالبا ما يكون الخيار الأول في تتبيل السلطات المختلفة. لكن ما لا يعرفه الكثيرون أن زيت الزيتون هو الأفضل للطهي والقلي أيضا، لذلك يفضل معظم الناس استخدام زيت دوار الشمس أو السلجم للقلي والطهي. والأمر نابع من بعض الخرافات عن زيت الزيتون،

فما هي أهم هذه الخرافات؟

الخرافة الأولى: زيت الزيتون غير مناسب للقلي

ليس صحيحا! فمطبخ دول البحر الأبيض المتوسط يعتمد على زيت الزيتون في الطبخ بشكل رئيسي، ولا ينحصر استخدامه في صلصة السلطات. زيت الزيتون البكر الممتاز مناسب للقلي، ورغم أنه يحتوي على نقطة دخان أقل من عباد الشمس أو زيت بذور اللفت، فإنه يمكن تسخينه إلى 165 إلى 180 درجة مئوية. ويعرف العلماء نقطة الدخان أو الإدخان بأقل درجة حرارة يبدأ معها انبعاث الدخان من الزيت. كما يمكن استخدام زيت الزيتون المكرر، الذي يمكن تسخينه حتى 220 درجة، في القلي أيضا.

الخرافة الثانية: صلاحية زيت الزيتون طويلة الأمد

هذا غير صحيح، فزيت الزيتون تستمر صلاحيته حتى نحو عامين. كما أن طريقة الخزن الخاطئة (تحت أشعة الشمس المباشرة على سبيل المثال) قد تغير من طعمه ورائحته في وقت أسرع، إذ يصبح زنخا. أما زيت الزيتون البكر عالي الجودة فيفقد نكهته بعد نصف عام تقريبا حتى لو كان لا يزال صالحا للاستعمال.

الخرافة الثالثة: يجب أن يكون طعمه واحدا

يؤكد خبراء الطعام أن هناك اختلافات دقيقة بين أنواع زيت الزيتون، فتلك المصنعة في إيطاليا أو اليونان أو إسبانيا لا تختلف في اللون فقط وإنما لها رائحتها وطعمها الخاص.

الخرافة الرابعة: يجب ألا يكون زيت الزيتون مرا

الأمر غير صحيح، فالأنواع البكر العالية الجودة من زيت الزيتون تحتوي على مواد مرّة تمنح الأطباق والوجبات نكهة مميزة. كما أن هذه المواد المرة جيدة للغاية لصحة الإنسان لاحتوائها على مضادات الالتهابات وتعزيز قدرة الجسم على هضم الدهون.

باختصار ليس عبثا أن يجعل مطبخ البحر المتوسط من الزيتون أحد أعمدته الرئيسية.