4 إصابات برصاص الاحتلال في محيط مخيم الأمعري الاحتلال يعتدي على مواطن في الأغوار بعد احتجازه وزيرة التنمية الاجتماعية تؤكد مواصلة دعم المواطنين وتعزيز صمودهم في ظل الظروف الصعبة مستوطنون يقطعون 80 شجرة زيتون في "واد سعير" شمال شرق الخليل الاحتلال يواصل إغلاق مدخل ديراستيا ويعتدي على المواطنين الاحتلال يحرق منزلا بمخيم نور شمس وسط حصار متواصل على طولكرم قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر مالك استشهاد شاب برصاص الاحتلال جنوب الخليل 213 مريضا يغادرون قطاع غزة للعلاج في الخارج إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام ملك الأردن: سنبقى إلى جانب أهالي غزة بكل إمكانياتنا ولن نقبل باستمرار الانتهاكات في الضفة حركة "فتح" تنفي ما نُسب إليها من تصريحات أو مواقف تتعلق بالموافقة على رئاسة اللجنة الإدارية في قطاع غزة الاحتلال يقتحم بلدة حزما الاحتلال يستولي على 73 دونما من أراضي محافظة رام الله والبيرة قوات الاحتلال تقتحم قفين شمال طولكرم

أول زراعة وجه لشخص إفريقي في العالم

تمكن مستشفى أميركي من تحقيق إنجاز طبي كبير، عندما أجرى أول زراعة وجه ناجحة لشخص من أصول إفريقية، منهيا معاناته التي استمرت سنوات طويلة.

وحسبما نقلت وسائل إعلام أميركية، فإن روبرت تشلسي الذي يبلغ 66 عاما، أجريت له العملية داخل مستشفى "بريغهام" في مدينة بوسطن، بولاية ماساشوستس.

وفي سنة 2013، استفاد شخص آخر من أصول إفريقية من عملية زراعة الوجه في فرنسا، لكن الزراعة كانت نسبية فقط ولم تشمل الوجه بشكل كامل، مثلما الحال مع تشلسي.

واستغرقت العملية المعقدة 16 ساعة، وشارك فيها 45 طبيبا وموظفا ومختصا في الجراحة، ومكث المريض 3 أشهر كاملة تحت المراقبة داخل المستشفى، ثم غادر بعدما تأكد نجاح التدخل الطبي.

وبدأت معاناة روبرت في سنة 2013، حين كان يقود سيارته على الطريق الطريق، فصدمته سيارة يقودها شخص في حالة سُكر.

وعقب حادث الاصطدام، ارتفعت سيارة روبرت في الهواء ثم هوت على الطريق وانفجرت، وهو ما أصابه بحروق خطيرة، ولم يستفق من الغيبوبة إلا بعد مضي 6 أشهر.

وأصيب وجه روبرت بتشوهات كبيرة من جراء الحروق الخطيرة، وصار مظهره مصدرا كبيرا للإزعاج.

ويقول تشلسي إنه ينتظر بفارغ الصبر أن يصبح قادرا على أن يقبل ابنته مجددا، بعدما اختفت الشفة من وجهه القديم بسبب الحروق.

ويقول الأطباء إن روبرت سيصبح قادرا على أن يأكل ويتحدث ويبتسم بشكل طبيعي، في غضون سنة واحدة فقط.

وأطلقت العائلة حملة على موقع "غو فاند مي"، بهدف جمع المساعدات المالية حتى تغطي مصاريف العلاج.