4 إصابات برصاص الاحتلال في محيط مخيم الأمعري الاحتلال يعتدي على مواطن في الأغوار بعد احتجازه وزيرة التنمية الاجتماعية تؤكد مواصلة دعم المواطنين وتعزيز صمودهم في ظل الظروف الصعبة مستوطنون يقطعون 80 شجرة زيتون في "واد سعير" شمال شرق الخليل الاحتلال يواصل إغلاق مدخل ديراستيا ويعتدي على المواطنين الاحتلال يحرق منزلا بمخيم نور شمس وسط حصار متواصل على طولكرم قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر مالك استشهاد شاب برصاص الاحتلال جنوب الخليل 213 مريضا يغادرون قطاع غزة للعلاج في الخارج إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام ملك الأردن: سنبقى إلى جانب أهالي غزة بكل إمكانياتنا ولن نقبل باستمرار الانتهاكات في الضفة حركة "فتح" تنفي ما نُسب إليها من تصريحات أو مواقف تتعلق بالموافقة على رئاسة اللجنة الإدارية في قطاع غزة الاحتلال يقتحم بلدة حزما الاحتلال يستولي على 73 دونما من أراضي محافظة رام الله والبيرة قوات الاحتلال تقتحم قفين شمال طولكرم

خطر في مطبخنا.. ابحثوا عن بدائل للألمنيوم

أصبح خبراء شبه متيقنين من أن جزيئات الألمنيوم من الرقائق التي نستخدمها لإعداد الوجبات الغذائية قادرة على التسرب إلى الطعام، ومن ثم إلى جسم الإنسان حيث تتراكم.

فيمكن أن تكون عملية الطهي خطيرة إذا تم لف المنتج بورق الألمنيوم. وبالتالي، يمكن للشخص تناول ما يصل إلى مليغرام من الألمنيوم. وإذا قمت بإضافة عصير الليمون أو البهارات إلى المنتج قبل لفه، فستزيد كمية المعادن.

 

ولاحظ الخبراء أن كمية ضئيلة من الألمنيوم لا تضر الجسم، ومع ذلك، فإن هذا المعدن لديه القدرة على التراكم. وبالتالي، يمكن أن يحدث تأثير الألمنيوم على الصحة بعد سنوات.

ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يمكن للشخص أن يستهلك ما يقرب من 40 ملليغرام من الألمنيوم لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا من دون الإضرار بالجسم. ومع ذلك، فإن الرقاقة ليست "الحافظ" الوحيد لهذه المادة.

تأخير بنمو وتطور الأطفال

وقال أندريه موسوف، رئيس المكتب التحليلي لمركز الخبراء في اتحاد مستهلكي "روسكونترول": "الألمنيوم هو العنصر الثالث الأكثر وفرة في المحيط الحيوي. إنه أيضاً في المنتجات - على سبيل المثال، الجبن والملح والشاي والتوابل". وأشار إلى أن أدوية تحتوي على هذه المادة، كما يمكن العثور على هذا المعدن أيضًا في مضادات التعرق.

ووفقاً لموسوف، إذا دخل الألمنيوم الجسم على شكل ملح قابل للذوبان، فسيكون له تأثير سام على الدماغ والكبد والأعضاء الأخرى، أما بالنسبة للأطفال، فإن كثرة الألمنيوم تهدد بتأخير النمو والتطور.

وينصح الخبراء بغلي الأدوات المنزلية قبل الاستخدام للحماية من الآثار الضارة للألمنيوم، على سبيل المثال. كما ينصحون باستبدال رقائق الألمنيوم بورق الطهي. ويشيرون إلى أن تخزين الأطعمة والأطباق السائلة ذات الحموضة العالية في أواني الألمنيوم أمر غير مرغوب فيه للغاية.