4 إصابات برصاص الاحتلال في محيط مخيم الأمعري الاحتلال يعتدي على مواطن في الأغوار بعد احتجازه وزيرة التنمية الاجتماعية تؤكد مواصلة دعم المواطنين وتعزيز صمودهم في ظل الظروف الصعبة مستوطنون يقطعون 80 شجرة زيتون في "واد سعير" شمال شرق الخليل الاحتلال يواصل إغلاق مدخل ديراستيا ويعتدي على المواطنين الاحتلال يحرق منزلا بمخيم نور شمس وسط حصار متواصل على طولكرم قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر مالك استشهاد شاب برصاص الاحتلال جنوب الخليل 213 مريضا يغادرون قطاع غزة للعلاج في الخارج إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام ملك الأردن: سنبقى إلى جانب أهالي غزة بكل إمكانياتنا ولن نقبل باستمرار الانتهاكات في الضفة حركة "فتح" تنفي ما نُسب إليها من تصريحات أو مواقف تتعلق بالموافقة على رئاسة اللجنة الإدارية في قطاع غزة الاحتلال يقتحم بلدة حزما الاحتلال يستولي على 73 دونما من أراضي محافظة رام الله والبيرة قوات الاحتلال تقتحم قفين شمال طولكرم

الشاي الأخضر يشق طريقاً واعداً لمكافحة السكري

تمكن العلماء الصينيون من إجراء تعديل جيني بسيط يساعد الجسم على مكافحة مرض السكري، ولكن العلاج يشترط وجود مادة تتواجد حصرا في الشاي الأخضر.

وبحسب مجلة "ساينس ميديسن"، فقد تم التوصل إلى هذه النتيجة عن طريق إجراء تجربة مخبرية على عدد من الفئران والقرود، واتضح أن العلاج بالخلايا، الذي يتم فيه إدخال المواد الخلوية إلى جسم المريض، الذي يحفز آليات لمكافحة مرض معين أو يساهم في الشفاء الشامل للجسم، يفتح مجالا جديدا واعدا للغاية في مجال الطب.

 

وأوجد علماء جامعة شرق الصين للعلوم التربوية برئاسة البروفيسور هايفنغ يي، مفاتيح جينية يمكن تنشيطها بحمض البروتوكتيك- وهو مادة غذائية بيولوجية، مضادة للأكسدة، تستخدم كمفتاح لتنشيط الجينات، بدلا من المضادات الحيوية مثل التتراسيكلين والأوكسسيكلين والتي كانت تستخدم سابقا، بحسب ما نقلت وكالة "سبوتنيك".

وأنشأ الباحثون خطوطا خلوية مختلفة للبشر والفئران مع مفاتيح تشغيل الجينات، ثم اختبروا 3 نماذج منها على الحيوانات المخبرية، فأظهرت نتائج هذه الاختبارات أن تناول الحيوانات الشاي الأخضر المركز، أو حمض البروتوكتيك الخالص، يؤدي إلى إطلاق الخلايا المعدلة وراثيا كمية وفيرة من الأنسولين أو هرمون بيبتيد1 يرافقه انخفاض مستوى السكر في الدم.

ولتخفيض جرعة حمض الببروتوكتيك التي كانت فعالة، ابتكر الباحثون مفتاحا من الجيل الثاني لتشغيل الجينات، أكثر حساسية لتركيز المادة الفعالة ووضعوها في الخلايا بمساعد البروتين الناقل من البكتيريا، وتمكنوا من إنماء خلايا جديدة وزرعوها في أجسام الفئران، وحصلوا على إمكانية التحكم بتنوع الجينات باستخدام جرعة صغيرة من حمض البروتوكتيك.