مصاب برصاص الجيش الإسرائيلي في كفر كلا جنوبي لبنان الشرطة تقبض على أشخاص بحوزتهم حبوباً ومواد يشتبه بأنها مخدرة في طوباس والخليل فلسطين تشارك في قرعة كأس العرب 2025 الاحتلال يقتحم محيط الجامعة الأمريكية في جنين 6 شهداء بقصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 53,486 شهيدا و121,398 مصابا إطلاق خدمة تسديد رسوم تجديد رخصة المركبات إلكترونياً عبر منصة E-SADAD الاحتلال يجبر 3 عائلات مقدسية على هدم منازلها في وادي الجوز وصور باهر الاحتلال يقتحم قرية أم التوت شرق جنين مستوطنون يحرقون أشجارا ومحاصيل زراعية في خربة "خلة الفرن" شرق الخليل الاحتلال ينصب حاجزا عند مفرق الرام شمال القدس الاحتلال يقتحم قريتي تل ومادما جنوب نابلس بريطانيا وفرنسا وكندا: سنتخذ إجراءات إذا لم توقف إسرائيل هجومها على غزة شهيد ومصابين في انتهاكات للاحتلال في حولا وصربين جنوبي لبنان نتنياهو يمثل مجددا أمام المحكمة للرد على تهم فساد

ابتكار تقنية جديدة تقلل الإحساس بالألم

تمكن علماء من تطوير تقنية جديدة تساهم في تعطيل جينات، كانت مسؤولة عن تحفيز الإحاساس بالألم لدى الأشخاص.

ووفقا لموقع" ميدكال نيوز" الطبي، فإن علماء من شركة ناشئة في كاليفورنيا ابتكروا تقنية" نافيرا تيرابوتيك"، وهي تقنية علاجية جديدة تعتمد على العلاج الجيني، الذي يقوم بإجراء تعديلات مخططة وانتقائية في الحمض النووي للمريض لتعطيل الجين المسؤول عن إرسال إشارات الألم إلى الشبكة العصبية في العمود الفقري.

وأكد العلماء أن تقنية "كريسبر" القوية، أثبتت أهميتها في مجموعة من إجراءات تحرير الجينات المختبرية، ولكن سريريا جرى تقييد استخدامها إلى حد كبير على الحالات الطبية الموروثة النادرة.

وتعمل هذه التقنية عن طريق جزيئات تحدد الجين المستهدف المراد تحريره، وبمجرد تحديده تتم إزالته بدقة، وإدخال النسخة العادية.

وفي الدراسة، كان العلماء قادرين على تجنب الأخطار المحتملة المتمثلة في التخلص من الجين تماما، والتي تشمل الإزالة غير المقصودة أو التداخل مع الحمض النووي التنظيمي؛ إذ يمكن لذلك أن يؤثر على العديد من الوظائف في الجسم.

وأشار مورينو، وهو أحد العلماء المشاركين في الدراسة، إلى نجاح الجولة الأولى من اختبار العلاج على الفئران.

ورغم ذلك، النجاح الذي حققته التقنية، إلى أن الموقع يشير إلى أن الباحثين لم يتمكنوا من إسكات الألم تماما، بسبب عدم اختراق جميع الخلايا العصبية بواسطة ناقل الفيروس.

وأضاف"في العديد من المراكز الطبية يتم إعطاء المرضى الذين يتلقون العلاج الكيميائي المورفين لتخفيف آلامهم، ومع ذلك قد يتركهم غير قادرين على العمل بشكل طبيعي بسبب النعاس والتعب، ففي الولايات المتحدة يموت 70 ألف شخص سنويا بسبب جرعات زائدة من الأدوية المخدرة، لذا فإن اتباع طريقة غير مخدرة لمعالجة آلام السرطان سيكون بمثابة فائدة كبيرة