ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 53,486 شهيدا و121,398 مصابا إطلاق خدمة تسديد رسوم تجديد رخصة المركبات إلكترونياً عبر منصة E-SADAD الاحتلال يجبر 3 عائلات مقدسية على هدم منازلها في وادي الجوز وصور باهر الاحتلال يقتحم قرية أم التوت شرق جنين مستوطنون يحرقون أشجارا ومحاصيل زراعية في خربة "خلة الفرن" شرق الخليل الاحتلال ينصب حاجزا عند مفرق الرام شمال القدس الاحتلال يقتحم قريتي تل ومادما جنوب نابلس بريطانيا وفرنسا وكندا: سنتخذ إجراءات إذا لم توقف إسرائيل هجومها على غزة شهيد ومصابين في انتهاكات للاحتلال في حولا وصربين جنوبي لبنان نتنياهو يمثل مجددا أمام المحكمة للرد على تهم فساد الميمي يبحث مع البنك الدولي تطورات مشاريع المياه والصرف الصحي إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بلدة الخضر الاحتلال يقتحم بلدة عزون شرق قلقيلية دخول 6 شاحنات مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة لأول مرة منذ 2 آذار الماضي الاحتلال يفرج عن 10 معتقلين من قطاع غزة

كيف تتجنب التسمم الغذائي؟ وكم يدوم؟

 يمكن أن يسبب التسمم الغذائي مجموعة من الأعراض السيئة، بعد تناول طعام ملوث بالكائنات المعدية، مثل البكتيريا والفيروسات والطفيليات.

وعادة، تبدأ الأعراض في غضون بضعة أيام من تناول الطعام الملوث، ولكن في بعض الأحيان تبدأ بعد ساعات قليلة. وكشفت إدارة الصحة الوطنية البريطانية عن أهم الأعراض، وهي:

- الشعور بالغثيان.

- الإسهال.

- تقلصات المعدة.

- ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى 38 درجة وأعلى.

- الشعور بالإعياء عموما والتعب والقشعريرة.

كيف نتعامل مع أعراض التسمم الغذائي؟

يعتمد علاج التسمم الغذائي عادة على مصدر المرض، إذا كان معروفا، وشدة الأعراض، وفقا لمركز "مايو كلينك".
وبالنسبة لمعظم الناس، يختفي المرض دون علاج في غضون بضعة أيام، على الرغم من أن بعض أنواع التسمم الغذائي قد تستمر لفترة أطول. وفي بعض الحالات، قد يحتاج المريض إلى استبدال السوائل المفقودة بسبب الإسهال والمرض.

وبناء على السبب الأساسي وشدة الأعراض، قد يصف لك الطبيب علاجا من المضادات الحيوية، التي (في الوقت نفسه) لن تساعد على علاج التسمم الغذائي الناجم عن الفيروسات.

وحذرت "مايو كلينك" من أن المضادات الحيوية قد تؤدي في الواقع إلى تفاقم الأعراض، في أنواع معينة من التسمم الغذائي الفيروسي أو البكتيري.

- كيفية الوقاية من التسمم الغذائي

يمكنك تقليل خطر الإصابة بالتسمم الغذائي عن طريق الحفاظ على معايير النظافة العالية.

وهناك نصيحة بسيطة تتمثل في غسل اليدين جيدا بالماء والصابون، وتجفيفها قبل تناول الطعام وبعده، بما في ذلك اللحوم والأسماك والبيض والخضروات، وفقا لإدارة الصحة الوطنية.

وبالإضافة إلى ذلك، يجب التأكد من طهي الدواجن والبرغر والنقانق والكباب بشكل جيد.

كيف يتم تشخيص المرض؟

غالبا ما يتم تشخيص التسمم الغذائي استنادا إلى مدة المرض وأعراضه والأطعمة المحددة التي تناولتها، وفقا لمايو كلينك.

ويمكن أن يقوم الطبيب بإجراء اختبارات تشخيصية، مثل فحص الدم أو تحليل البراز أو فحص الطفيليات، لتحديد السبب وتأكيد التشخيص، كما يوضح الموقع الصحي.