تشييع الشهيد قصي عيسى في قرية سالم شرق نابلس قاضي القضاة ووزير الأوقاف يلتقيان مفتي مصر بالقاهرة مسيرات استفزازية للمستوطنين في القدس والاحتلال يمنع المصلين ويُبعد الصحفيين عن المسجد الأقصى خمسة شهداء في استهداف طائرات الاحتلال الحربية وسط مدينة غزة مستعمرون يهاجمون رعاة الأغنام في المنيا جنوب شرق بيت لحم مستعمرون ينصبون خياما ويعتدون على آبار مياه وأراض زراعية غرب دير استيا إصابتان جراء اعتداء قوات الاحتلال قرب حاجز عناب شرق طولكرم غارات إسرائيلية تستهدف البقاع الشرقي في العمق اللبناني ومناطق عدة في الجنوب قوات الاحتلال تعتقل شابا بعد اقتحامها مدينة الخليل مستعمرون يقتحمون خربة سمرة في الأغوار الشمالية ويثيرون الرعب بين السكان الطقس: أجواء شديدة الحرارة ولا يطرأ تغير يذكر على درجات الحرارة مقتل طفلة طعنا في صور باهر بالقدس المحتلة واعتقال والدها الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من بيت لحم بينهم الصحفي ناصر اللحام اليمن تقصف "إسرائيل" بصاروخين وتتوعد: "لا ننام على ضيم" مداهمات واعتقالات في الضفة الغربية

فئران ناسا مفتولة العضلات تعود من رحلتها في الفضاء

الفئران الأقوياء

هبطت كبسولة الفضاء سبايس دراجون إكس في المحيط الهادئ في 7 يناير/كانون الثاني، وجلبت معها شحنة تزن نحو1724 كيلوجرامًا من محطة الفضاء الدولية.

 

تضمنت الشحنة الفضائية 40 فأرًا، ثمانية منها طبقت عليها الهندسة الوراثية كي تنمو وتكبر عضلاتها. وبعد عودتها إلى الأرض ستكشف هذه ”الفئران القوية“ عن الأسرار التي تساعد رواد الفضاء في الاحتفاظ بصحة جيدة في رحلاتهم.

 

نقص البروتين

وصلت الفئران الأربعون إلى محطة الفضاء الدولية في 8 ديسمبر/كانون الأوَّل لتكون جزءًا من تجربة رودنت -19 التي تهدف إلى تحسين فهم العلماء لتأثير الجاذبية الصغرى  على فقدان العضلات وتآكل العظام.

 

هندس الباحثون القوارض الثمانية القوية من الأربعين لتصبح مفتقرة لبروتين الميوستاتين، ما تسبب في أن يكون لديها نحو ضعف كتلة العضلات الهيكلية للفأر متوسط الحجم.

 

إضافة إلى ذلك، عالج رواد الفضاء بعض الفئران غير المهندسة وراثيًا على متن محطة الفضاء الدولية باستخدام دواء تجريبي يمنع تكون بروتين الميوستاتين.

 

عضلات وعظام

وبعد عودة الفئران القوية إلى الأرض سيتمكن للباحثين دراسة هذه القوارض، والبحث عن طرق استغلال بروتين الميوستاتين لمعالجة فقدان العضلات وتأكل العظام البشرية.

 

وقال الباحث سي جين لي في بيان صحفي "المعرفة التي نكتسبها عن آثار الجاذبية الصغرى على العضلات والعظام ستساعدنا على تعزيز صحة رواد الفضاء سواء كانوا يقضون مهامهم في الفضاء أو على الأرض“.

 

وكذلك ستساعد نتائج التجربة على استيعاب تأثيرات مثبطات بروتين الميوستاتين وكيف سيتحملها المسنون، والمرضى طريحي الفراش، والذين يعانون من هزال العضلات لأسباب تتعلق بأمراض مثل الإيدز، اعتلال الأعصاب الحركية، والسرطان وغيرها الكثير.

 

المصدر: مرصد المستقبل