الاحتلال يعتقل شابين من مدنية الخليل وبلدة تفوح وسط أزمة انتقال عناصر القسام من رفح.. مديرة الاستخبارات الأمريكية تصل إلى مركز التنسيق في "إسرائيل" "الأونروا": نحو 75 ألف نازح يحتمون في أكثر من 100 مبنى للوكالة في غزة معظمها متضرر ومكتظ الاحتلال يعتقل شابا ويحول بناية إلى ثكنة عسكرية في مدينة قلقيلية خروقات لا تتوقف غارات إسرائيلية ونسف مباني سكنية شرقي خانيونس "فاو": تدمير 80% من الأراضي الزراعية في غزة وتحذير من مجاعة وشيكة الاحتلال يعتقل شابا من طولكرم جيش الاحتلال ينسف منزلا في بلدة ميس الجبل جنوبي لبنان الاحتلال يعتدي على أهالي تجمع بدوي شرق القدس الاحتلال يعتقل 5 صيادين بينهم 3 أشقاء من بحر مدينة غزة مستطونون يهاجمون قاطفي الزيتون في عقربا جنوب نابلس مسؤولة أممية: الإبادة في غزة تُرتكب أمام أعين العالم الذهب ينخفض دون 4000 دولار إصابة شاب باعتداء مستوطنين عليه في رمون شرق رام الله الاحتلال يقتحم السيلة الحارثية ويلقي مناشير تهديد في مدينة جنين

فئران ناسا مفتولة العضلات تعود من رحلتها في الفضاء

الفئران الأقوياء

هبطت كبسولة الفضاء سبايس دراجون إكس في المحيط الهادئ في 7 يناير/كانون الثاني، وجلبت معها شحنة تزن نحو1724 كيلوجرامًا من محطة الفضاء الدولية.

 

تضمنت الشحنة الفضائية 40 فأرًا، ثمانية منها طبقت عليها الهندسة الوراثية كي تنمو وتكبر عضلاتها. وبعد عودتها إلى الأرض ستكشف هذه ”الفئران القوية“ عن الأسرار التي تساعد رواد الفضاء في الاحتفاظ بصحة جيدة في رحلاتهم.

 

نقص البروتين

وصلت الفئران الأربعون إلى محطة الفضاء الدولية في 8 ديسمبر/كانون الأوَّل لتكون جزءًا من تجربة رودنت -19 التي تهدف إلى تحسين فهم العلماء لتأثير الجاذبية الصغرى  على فقدان العضلات وتآكل العظام.

 

هندس الباحثون القوارض الثمانية القوية من الأربعين لتصبح مفتقرة لبروتين الميوستاتين، ما تسبب في أن يكون لديها نحو ضعف كتلة العضلات الهيكلية للفأر متوسط الحجم.

 

إضافة إلى ذلك، عالج رواد الفضاء بعض الفئران غير المهندسة وراثيًا على متن محطة الفضاء الدولية باستخدام دواء تجريبي يمنع تكون بروتين الميوستاتين.

 

عضلات وعظام

وبعد عودة الفئران القوية إلى الأرض سيتمكن للباحثين دراسة هذه القوارض، والبحث عن طرق استغلال بروتين الميوستاتين لمعالجة فقدان العضلات وتأكل العظام البشرية.

 

وقال الباحث سي جين لي في بيان صحفي "المعرفة التي نكتسبها عن آثار الجاذبية الصغرى على العضلات والعظام ستساعدنا على تعزيز صحة رواد الفضاء سواء كانوا يقضون مهامهم في الفضاء أو على الأرض“.

 

وكذلك ستساعد نتائج التجربة على استيعاب تأثيرات مثبطات بروتين الميوستاتين وكيف سيتحملها المسنون، والمرضى طريحي الفراش، والذين يعانون من هزال العضلات لأسباب تتعلق بأمراض مثل الإيدز، اعتلال الأعصاب الحركية، والسرطان وغيرها الكثير.

 

المصدر: مرصد المستقبل