23 شهيداً حصيلة الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم نتنياهو يبحث إلغاء أوراق الـ200 شيكل في غزة التميمي يسلم محافظ جنين تخصيصا رئاسيا لإقامة مستشفى في عرابة مصطفى يبحث مع "أنيرا" تنسيق الجهود والضغط لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة ودعم الجهود الحكومية الإغاثية في الضفة اليمن يعلن مرحلة جديدة في التصنيع العسكري ويؤكد استمرار الضربات حتى وقف العدوان على غزة مصابون في قصف الاحتلال منزلا في مدينة غزة مقتل شخص في جريمة إطلاق نار في شفاعمرو مستوطنون يحرقون غرفا زراعية قرب المغيّر شمال شرق رام الله مستوطنون يعتدون على مواطنين في عينابوس جنوب نابلس الهباش يبحث تعزيز التعاون المشترك مع رئيس المجلس الأعلى للقضاء في قطر الاحتلال يعتقل مواطنين من يانون جنوب نابلس ترامب: هدف المفاوضات مع إيران هو التفكيك الكامل لبرنامجها النووي بعد التهديد الإسرائيلي: إيران تكشف عن سلاح جديد يصعب اعتراضه الاحتلال يعتقل مُسنا وطفلا من بيت أمر شمال الخليل المقاومة اليمنية تهدد: سنفرض حصارا جويا شاملا على إسرائيل

فئران ناسا مفتولة العضلات تعود من رحلتها في الفضاء

الفئران الأقوياء

هبطت كبسولة الفضاء سبايس دراجون إكس في المحيط الهادئ في 7 يناير/كانون الثاني، وجلبت معها شحنة تزن نحو1724 كيلوجرامًا من محطة الفضاء الدولية.

 

تضمنت الشحنة الفضائية 40 فأرًا، ثمانية منها طبقت عليها الهندسة الوراثية كي تنمو وتكبر عضلاتها. وبعد عودتها إلى الأرض ستكشف هذه ”الفئران القوية“ عن الأسرار التي تساعد رواد الفضاء في الاحتفاظ بصحة جيدة في رحلاتهم.

 

نقص البروتين

وصلت الفئران الأربعون إلى محطة الفضاء الدولية في 8 ديسمبر/كانون الأوَّل لتكون جزءًا من تجربة رودنت -19 التي تهدف إلى تحسين فهم العلماء لتأثير الجاذبية الصغرى  على فقدان العضلات وتآكل العظام.

 

هندس الباحثون القوارض الثمانية القوية من الأربعين لتصبح مفتقرة لبروتين الميوستاتين، ما تسبب في أن يكون لديها نحو ضعف كتلة العضلات الهيكلية للفأر متوسط الحجم.

 

إضافة إلى ذلك، عالج رواد الفضاء بعض الفئران غير المهندسة وراثيًا على متن محطة الفضاء الدولية باستخدام دواء تجريبي يمنع تكون بروتين الميوستاتين.

 

عضلات وعظام

وبعد عودة الفئران القوية إلى الأرض سيتمكن للباحثين دراسة هذه القوارض، والبحث عن طرق استغلال بروتين الميوستاتين لمعالجة فقدان العضلات وتأكل العظام البشرية.

 

وقال الباحث سي جين لي في بيان صحفي "المعرفة التي نكتسبها عن آثار الجاذبية الصغرى على العضلات والعظام ستساعدنا على تعزيز صحة رواد الفضاء سواء كانوا يقضون مهامهم في الفضاء أو على الأرض“.

 

وكذلك ستساعد نتائج التجربة على استيعاب تأثيرات مثبطات بروتين الميوستاتين وكيف سيتحملها المسنون، والمرضى طريحي الفراش، والذين يعانون من هزال العضلات لأسباب تتعلق بأمراض مثل الإيدز، اعتلال الأعصاب الحركية، والسرطان وغيرها الكثير.

 

المصدر: مرصد المستقبل