في اليوم الأول لبدء العام الدراسي 2025/2026.. انتشار شرطي واسع لتأمين انطلاقة العام الدراسي الجديد انطلاق العام الدراسي الجديد في محافظات الضفة الخليل : انتظام العملية التعليمية في مدرسة ياسر عمرو الثانوية للبنات رغم إجراءات الاحتلال مدارس الخليل تستقبل طلابها في أول أيام العام الدراسي الجديد 2025/2026 4 قتلى و16 مصابا في عملية إطلاق نار بمدينة القدس 6 وفيات من بينها طفلان نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية الاحتلال يجبر مقدسيا وأبناءه الأربعة على هدم منازلهم في صور باهر شهداء وإصابات بقصف الاحتلال ساحة مستشفى المعمداني في مدينة غزة "هيئة الأسرى": اهمال طبي متعمد يتعرض له الأسير جمال بنات في سجن النقب جيش الاحتلال يحاصر 4 قرى فلسطينية قضاء القدس الرئاسة تجدّد تأكيدها على موقفها الثابت في رفض وإدانة أي استهداف للمدنيين ونبذ جميع أشكال العنف 40 شهيدًا في غزة منذ فجر اليوم مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: المجتمع الدولي خذل الفلسطينيين في غزة مستوطنون يضرمون النيران في أراضي يتما جنوب نابلس الهباش يلتقي وزير الداخلية والزراعة في بنغلاديش

اشتية: سنلاحق الشركات المستثمرة في المستوطنات قانونيا

رحّب رئيس الوزراء محمد اشتية، مساء اليوم الأربعاء، بإصدار المفوضة السامية لحقوق الإنسان قائمة الشركات العاملة في المستوطنات المقامة على أراضي فلسطين، تنفيذا لقرار مجلس حقوق الإنسان ذي الصلة.

 

 

وقال اشتية: "نشر سجل داعمي الاستيطان والمستثمرين فيه، خطوة باتجاه فضح الاستيطان وتعرية محاولات شرعنته، وتطبيق القرارات الدولية الرافضة له لا سيما قرار محكمة العدل الدولية القاضي بعدم شرعية المستوطنات المقامة على أراضي الضفة الغربية والقدس والجولان، وبضرورة اتخاذ موقف منها".

 

 

وطالب اشتية الشركات بإغلاق مقارها وفروعها في المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية والتي تخالف بوجودها القوانين الدولية والقرارات الأممية، على الفور.

 

 

وقال رئيس الوزراء: "سنلاحق الشركات التي ورد ذكرها في التقرير قانونيا عبر المؤسسات القانونية الدولية وعبر المحاكم في بلادها على مشاركتها بانتهاك حقوق الإنسان، وسنطالب بتعويضات بدل استخدامها أراضينا المحتلة بغير وجه حق، وعلى ممارستها نشاطا اقتصاديا في أراضينا بدون الخضوع للقوانين الفلسطينية والالتزام بالضرائب".

 

 

وأضاف اشتية: "إن الحكومة الفلسطينية مستعدة لدراسة إمكانية نقل مصانع ومقار هذه الشركات إلى المدن والقرى الفلسطينية، إن رغبت إداراتها بتصويب أوضاعها".