الجيش الإسرائيلي يطلق عملية برية واسعة في قطاع غزة الاحتلال يعتقل أسيرا محررا من طمون 9 شهداء ومصابون بقصف الاحتلال مدينة غزة وجباليا الاحتلال يحوّل الأسير المحرر وائل الجاغوب للاعتقال الإداري الاحتلال يحتجز خمسة شبان ويمنع مركبة الإسعاف من الوصول إليهم غرب نابلس مستوطنون يحاولون إدخال ماشيتهم في حظائر المواطنين بالأغوار الشمالية مصدر يمني يحذر شركات الطيران من العودة لمطار اللد ويؤكد استمرار استهدافه حتى وقف العدوان على القطاع إصابات بالاختناق خلال اقتحام مستوطنين وقوات الاحتلال قرية اللبن الشرقية تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تنديدا بالعدوان على قطاع غزة ويتكوف يحث إسرائيل وحماس الموافقة على اقتراح جديد منتخبنا النسوي يواجه لبنان وديا استعدادا للتصفيات الآسيوية الشرطة تضبط قطع عملة معدنية أثرية وأخرى يشتبه بأنها أثرية في طولكرم وأريحا الاحتلال يعتدي بالضرب على طفل من بلدة بيت أمر ويعتقله مستعمرون يطلقون النار صوب المواطنين في دير بلوط قوات الاحتلال تقتحم حوسان غرب بيت لحم

ما هو الفرق بين الحجر الصحي والعزل؟

مع ارتفاع أعداد حالات الإصابة بفيروس كورونا حول العالم، والبس الكبير بين المفاهيم فيما يخص المرض الذي يسببه فيروس كوفيد، أوضحت وزارة الصحة الفلسطينية الفرق بين العزل والحجر الصحي.

فيعرف مصطلح العزل والحجر الصحي، على أنهما من الإجراءات التي يتم اتباعها لمنع انتشار الأمراض المعدية. وفي لقاء  مع مسؤول الطب الوقائي في الرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة الفلسطينية د. علي عبد ربه، بين أن الحجر الصحي يعتبر استراتيجية يتم استخدامها مع الأشخاص غير المصابين، إلا أنهم يقعون في دائرة الشبهة، وذلك نتيجة تواصلهم مع شخص مصاب، أو نتيجة عودة هذا الشخص من بلد يوجد بها وباء، "مثل الحجر الذي تم إنشاؤه في معبر الكرامة والذي يعتبر بأنه خطوة احترازية وحرصاً على سلامتهم وسلامة أقاربهم قبل العودة لبيوتهم"، والهدف الأساسي من هذا الحجر هو حجر الشخص المشتبه به حتى انتهاء فترة حضانة الفيروس.

أما مصطلح العزل، فأشار عبد ربه، إلى أنه يتم اتباعه للشخص المصاب والذي ثبتت إصابته من خلال نتائج التحليل المخبري، وذلك يكون لحماية الأشخاص الأصحاء من العدوى وعدم انتشار المرض.

وأكد عبد ربه، على أنه من الممكن أن تكون رعاية الأشخاص المعزولين بهذا الفيروس من خلال أن يكون عزلهم إما في:

المنزل:، وذلك إذا كان الشخص المصاب لا يعاني من أي أعراض للمرض ولا يتطلب وضعة الصحي مراجعة طبيب، ففي هذه الحالة يفضل البقاء بالمنزل بغرفة لوحدة دون الاختلاط مع باقي أفراد العائلة، على أن يكون شخص واحد من أفراد العائلة يقوم بإعطائه كافة مستلزماته من طعام وشراب، ويجب أن يرتدي هذا الشخص اللباس الوقائي لحماية نفسه من احتمالية العدوى، مع الانتباه لتعقيم اليدين قبل إعطاء المريض ما يحتاج وبعد الخروج من عنده.

وأما في المستشفى أو مراكز الرعاية الصحية المتخصصة: وفي هذه الحالة تظهر على المصاب أعراض المرض ويحتاج إلى رعاية طبية بشكل مستمر.