روبيو: حريصون على إنجاح اتفاق غزة.. وضم إسرائيل للضفة يهدد السلام الاحتلال يعتدي على قاطفي الزيتون في نحالين غرب بيت لحم قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيتا جنوب نابلس واندلاع مواجهات الاحتلال يغلق طريقا فرعية في الأغوار الشمالية الأونروا: يجب الالتزام بوقف إطلاق النار لإعادة أطفال غزة إلى بيئة تعليمية الاحتلال يحتجز عريسا ووالده قرب رنتيس غرب رام الله محامو تونس يشاركون بوقفة لتأييد القرارات الصادرة عن الجنائية الدولية الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين بقلقيلية الاحتلال يقتحم مدينة طوباس محافظة القدس: تنظيم جولات تهويدية في أنفاق سلوان اعتداء على تاريخ وحضارة القدس شهيدان بقصف للاحتلال وسط قطاع غزة كاتس لفانس: 60% من أنفاق حماس لا تزال سليمة ونصفها تحت سيطرتنا الصحة العالمية تطالب بفتح دائم للممرات الطبية لإخراج المرضى من غزة مسيّرات أمريكية في سماء غزة لمراقبة وقف إطلاق النار موعد بداية ونهاية التوقيت الشتوي 2025 في فلسطين

منظمة الصحة العالمية: حاملو فيروس كورونا الجديد أكثر نقلاً للعدوى عند أول شعورهم بالتوعك

قال خبيران من منظمة الصحة العالمية يوم الثلاثاء، إن الأشخاص حاملي فيروس كورونا الجديد، يكونوا أكثر نقلا للعدوى، خلال الفترة الأولى لشعورهم بالتوعك.

قالت ماريا فان كيرخوف، وهي خبيرة بالأمراض الوبائية وعالمة بارزة بالمنظمة في بحوث كوفيد-19، خلال جلسة حية على وسائل التواصل الاجتماعي إنه "يبدو من معلومات محدودة جدا لدينا الآن، أن الأشخاص حاملي الفيروس، يكون لديهم المزيد من الفيروس في أجسامهم، في أو عند حوالي الوقت الذي تظهر عليهم الأعراض، أي في وقت مبكر جدا".

وأضافت أن الدراسات الأولية تشير إلى أن الأشخاص الذين يعانون من أعراض خفيفة يمكن أن يكونوا مُعدين لمدة تصل إلى 8 - 9 أيام، و"يمكن أن تكون الفترة أطول بكثير للأشخاص الذين يعانون من المرض بشدة".

أما مايك رايان، المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية لمنظمة الصحة العالمية، فقال خلال جلسة الثلاثاء، إن الأحمال الفيروسية، أو تركّز الفيروس، في المجرى العلوي للقصبة الهوائية، تبلغ ذروتها في الوقت الذي يبدأ فيه حامل الفيروس بالشعور بالتوعك أو المرض.

وأوضح قائلا إن "هذا يعني أنه يمكن أن يكون المرء في مطعم، ويشعر بحالة جيدة تماما، ثم تبدأ لديه حمى، ولا يشعر بأي شيء، ولا يفكر بالبقاء في المنزل، ولكن في تلك اللحظة بالذات يمكن أن يكون حمله الفيروسي (احتمال نقل العدوى) مرتفعا جدا".

وقال الخبيران الصحيان إن هذه الميزة جعلت من الصعب السيطرة على انتشار الفيروس الذي يسبب مرض كوفيد-19، ولكن يمكن القيام بذلك من خلال الاختبارات الدقيقة والتباعد الاجتماعي.