الصحة بغزة تقرر دفن 38 شهيدا لم يتم التعرف عليهم الرئيس الفرنسي يستضيف الرئيس عباس غدا الثلاثاء ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,179 شهيدا و170,693 مصابا الاحتلال يستولي على جرافتين خلال اقتحام كفر عقب الاحتلال ومستوطنوه يهاجمون المزرعة الغربية ويحاصرون منزلا الاحتلال يقتحم بلدة ترمسعيا ومستوطنوه يقتحمون أطراف سنجل الصحة العالمية: 16 ألف مريض في غزة ينتظرون الإجلاء مستعمرون يحطمون قبورا في مقبرة باب الرحمة قرب المسجد الأقصى فلسطين تشارك في أعمال الدورة الـ38 لمجلس وزراء النقل العرب بالقاهرة ملك الأردن يؤكد أهمية التزام جميع الأطراف باتفاق إنهاء حرب غزة سلامة يتسلم مهام تسيير أعمال وزارة المالية الخارجية: إخلاء عقار عائلتي شويكي وعودة في بطن الهوى جريمة لصالح المستعمرين في القدس بعد شهر على وقف إطلاق النار.. حماس: الاحتلال يواصل خروقاته في غزة ويسعى لتقويض الاتفاق الاحتلال يجرف أراضي ويقتلع أشجار زيتون في بلدة بيتا حكومة الاحتلال: أي قرار بشأن مقاتلي حماس سيتخذ بالتعاون مع إدارة ترامب

النمسا: موقفنا السياسي من الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي لم يتغير

 أكدت النمسا أن موقفها السياسي من الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي لم يتغير، وهو مستند الى القرارات الدولية والقانون الدولي، ومبدأ حل الدولتين عبر المفاوضات المباشرة.

ورفض وزير خارجية النمسا الكسندر شالينبيرغ خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، أي خطوة أحادية الجانب، مشيرا إلى أن حل المواضيع العالقة بين الطرفين يجب أن تتم عبر المفاوضات.

وأوضح شالينبيرغ أن النمسا لن تتردد في إبداء انزعاجها وقلقها من اية نوايا تضمرها إسرائيل خلف الأبواب المغلقة.

ولفت إلى أنه سيتحدث خلال أيام مع وزير الخارجية الأميركي، لاستيضاح موقف إدارة ترامب من قرار الضم الإسرائيلي خاصة في مثل هذا التوقيت والظرف الحالي.

وشدد على حرصه متابعة تواصله مع نظيره الفلسطيني للتباحث في كافة القضايا التي تهم البلدين، ابتداء من تطوير العلاقات الثنائية.

وأشار الى مكالمته الأخيرة مع وزير الخارجية الإسرائيلي الجديد حيث أعاد التأكيد على موقف النمسا الثابت من جميع تلك القضايا.

وقال انه سيتم عقد اجتماع قريب لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، لاستكمال نقاشاتهم حول موضوع الضم ومواضيع أخرى، من اجل تحديد طبيعة وآليات ردود أفعالهم حيال تلك الخطوة.

واتفق الوزيران على استمرار الاتصال والتواصل بينهما خلال الفترة المقبلة، وتحديدا قبل انتهاء التاريخ الذي أعلن فيه نتنياهو نيته تنفيذ خطة الضم، وذلك من اجل تكثيف الجهود الأوروبية والدولية لمنع حدوث ذلك.