جنين: تشييع جثمان الشهيد الطفل محمد علاونة مستعمرون يقطعون الكهرباء عن تجمع شلال العوجا شمال أريحا مستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين شمال شرق رام الله حالة الطقس: أجواء صافية والحرارة حول معدلها السنوي العام الاحتلال يواصل عدوانه وحصاره على بلدات وقرى شمال غرب القدس الاحتلال يواصل إغلاق الحواجز وتشديد حصاره شمال رام الله الاحتلال يفجّر منزل الأسير ثابت مسالمة في بيت عوا ويصيب مواطنين خلال مواجهات "التربية": منظومتنا التعليمية تتعرض لإبادة ممنهجة مستوطنون يقطعون أشجار زيتون في عقربا ويحطمون 3 مركبات في جوريش جنوب نابلس أكثر من 166 ألف مواطن ومواطنة وزائر تنقلوا عبر معبر الكرامة خلال شهر آب 8 الماضي وصول 5 شهداء من طالبي المساعدات إلى مجمع ناصر الطبي بخان يونس الاحتلال يصدر أوامر عسكرية بإخلاء سكان غزة ويكثّف قصفه لمناطق متفرقة في القطاع الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية عند حاجز الجيب شمال غرب القدس الاحتلال يستهدف أقارب منفذي عملية القدس بإجراءات انتقامية الاحتلال يعتقل شابًا من مخيم العين غرب نابلس

فيسبوك يوظف الذكاء الاصطناعي لمحاكاة "سلوك الأشرار"

طور موقع فيسبوك أدوات جديدة لتساعد على تحديد سلوكيات ضارة يمارسها بعض المستخدمين ومنعها، وذلك بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وفقا لما نقل موقع "ذي فيرج" التقني.

وتشمل السلوكيات الضارة نشاطات كنشر الرسائل غير المرغوب بها، وخداع الآخرين، وبيع وشراء الأسلحة والمخدرات. ووفقا لما أعلن فيسبوك عبر مدونته الخاصة، فقد بات بإمكان المهندسين العاملين بالموقع محاكاة سلوك أصحاب الأفعال السيئة باستخدام "بوتات" (روبوتات افتراضية) تعمل ببرمجيات الذكاء الاصطناعي.

وبواسطة الطريقة الجديدة، يطلق المهندسون البرامج الروبوتية "البوتات" في نسخة موازية من فيسبوك، بشكل يمكن الباحثين من دراسة سلوكها خلال المحاكاة، وتجربة طرق جديدة لإيقافها.

وبحسب فيسبوك، فإن البوتات يتم تدريبها بواسطة برمجيات "تعلُّم الآلات"، لتحاكي بشكل واقعي سلوكيات أشخاص حقيقيين على منصة التواصل الاجتماعي. ويتم تدريب البوتات على التفاعل مع بعضها باستخدام نفس البنية التحتية، كمستخدمين حقيقيين. وتتراسل البوتات فيما بينها، وبإمكانها النشر عبر حساباتها الشخصية، أو التعليق على منشورات بوتات أخرى، بالإضافة إلى قدرتها على إضافة "الأصدقاء" من البوتات الأخرى.

رغم ذلك، لا يمكن لتلك البرمجيات التفاعل مع المستخدمين الحقيقيين، ولن يؤثر سلوكها على استخدامهم للموقع. ووفقا للموقع التقني، فإنه غالبا ما يباشر المحتالون عملهم في النسخة الحقيقية من فيسبوك بتتبع سلوكيات مجموعات الأصدقاء والترصد لاصطياد أهداف محتملة.

ولمحاكاة السلوكيات الخبيثة التي يتبعها المحتالون عبر فيسبوك، أنشأ مهندسو الموقع مجموعة من البوتات "البريئة" لتتصرف كأهداف، وقاموا بتدريب عدد من البوتات "الشريرة" التي تقوم باستكشاف الشبكة للعثور على أهدافها. وحاول المهندسون إيجاد طرق مختلفة لإيقاف البوتات الشريرة، وتوصلوا لقيود مختلفة للحماية منها، كتحديد عدد الرسائل الخاصة والمشاركات التي يمكن لها إرسالها في كل دقيقة، لمعرفة أثر الأمر على سلوكها.