الاحتلال يصيب مسنا بالرصاص الحي عند مدخل مخيم جنين استشهاد أربعة أطفال وإصابة آخرين في قصف للاحتلال على مخيم جباليا الرئيس يجتمع مع رئيس وزراء إسبانيا إصابة ثلاثة مواطنين في اعتداء للاحتلال ببلدة سبسطية السعودية تدين مواصلة الاحتلال الإسرائيلي التصعيد العسكري ضد المدنيين العزل البرازيل تؤكد أول تفشٍ لإنفلونزا الطيور في مزرعة لتجارة الدواجن 22 شهيدا في قصف للاحتلال على دير البلح وتل الزعتر انطلاق أعمال القمة العربية التنموية الخامسة في بغداد الرئيس أمام القمة العربية التنموية: نؤكد أهمية دعم صمود أبناء شعبنا من خلال دعم موازنة دولة فلسطين واعتماد برامج تنموية خاصة بها الاحتلال يقتحم عدة قرى وبلدات في رام الله تظاهرات في عواصم ومدن عالمية إحياء لذكرى النكبة وتنديدا بالعدوان على قطاع غزة الاحتلال يصيب شابا ويعتقله في بلدة بروقين غرب سلفيت قوات الاحتلال تشدد إجراءاتها العسكرية في محيط نابلس قوات الاحتلال تقتحم بلدة قبلان جنوب نابلس الصحة": استشهاد شاب برصاص الاحتلال في بروقين غرب سلفيت

ممارسة الرياضة في المنزل سر ضمان نجاح العلاج الطبيعي

ممارسة الرياضة بمفردك في المنزل أمر ضروري لكي يؤتي العلاج الطبيعي نتائجه المطلوبة.

يقول أخصائي العلاج الطبيعي أوته ميرتس إن ممارسة الرياضة هي دوما مفيدة تقريبا. ويمكن للمرضى أن يطلبوا إرشادات حول كيفية القيام بالتمارين التي ينصحهم المعالج بممارستها في المنزل.

ممارسة الرياضة بالتوازي مع العلاج الطبيعي أمر مهم في حال كان المريض يريد الاستفادة على المدى الطويل. يقول ميرتس إنها ليست وظيفة أخصائي العلاج الطبيعي فحسب، فمن الجيد أن يقدم المريض مساهمة فعالة في شفائه.

تساعد مثل هذه التمارين المنتظمة على تقوية عضلات المريض وتحسين حركته. ويفضل أن تصبح هذه التمارين الجديدة جزءا من حياة الناس اليومية. ويقول ميرتس الذي يشغل أيضا منصب رئيس الجمعية الألمانية للعلاج الطبيعي (زد في كيه): "من واقع خبرتي، فإن ذلك يزيد من احتمالية ممارسة المريض للرياضة".

ومن أمثلة التغيير في العادات، يمكن أن يقوم شخص يشتكى من إجهاد في العضلات بعد الجلوس في المكتب طوال اليوم، بالتأكد من التحرك خلال استراحة الغداء أو زيادة مقدار التمارين للتعويض.

يتعين على المريض التحدث مع أخصائي العلاج الطبيعي عن أفضل التمارين التي يمكن ممارستها في المنزل.

ويقول ميرتس إن المعالج يمكنه مراقبة التمارين وتعديلها إذا لزم الأمر، مضيفا أنها عملية مستمرة. ويضيف أنها تحدث فارقا كبيرا في حال فهم المريض مدى أهمية التمارين

وبالنسبة لأطباء العلاج الطبيعي، هذا يعني الكثير من العمل التوضيحي وتكييف التمارين حسب احتياجات المريض. ويجب على المريض ألا يخاف من طرح الكثير من الأسئلة، خصوصا إذا لم يكن متأكدا من شيئ معين.