إسرائيل: ملتزمون بخطة ترامب رغم الصعوبات مسؤول أممي: نساء غزة يلدن بين الأنقاض ولا يمكن للعالم أن يغض الطرف الاحتلال يقتحم مدينة نابلس مؤسسات الأسرى: المعتقل المحرر محمد أبو العز ضحية جديدة لجرائم الاحتلال الطبية كفر ياسيف: المئات يتظاهرون تنديدا بجرائم القتل وتواطؤ الشرطة الإسرائيلية القدس: الاحتلال يقتحم بلدة حزما وينكل بالشبان مصادر: وفدا حماس وفتح يبحثان في القاهرة ترتيبات ما بعد وقف حرب غزة غوتيريش يحيل قرار العدل الدولية بشأن فلسطين للجمعية العامة فرنسا تدعو اسرائيل إلى إزالة العقبات أمام وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة والضفة استشهاد مواطنة لبنانية في غارة للاحتلال على بلدة "عربصاليم" الخارجية" تستنكر التصريحات العدائية لسموتريتش حول السعودية مسؤول أمريكي: اذا افشل نتنياهو الاتفاق فإن ترامب سيقلب الطاولة عليه تورك يطالب الاحتلال بضمان الحكم الذي أصدرته محكمة العدل الدولية مسؤول أممي: القطاع حقل ألغام وتنظيفه يحتاج 30 سنة قوات الاحتلال مخيم بلاطة شرق نابلس

ممارسة الرياضة في المنزل سر ضمان نجاح العلاج الطبيعي

ممارسة الرياضة بمفردك في المنزل أمر ضروري لكي يؤتي العلاج الطبيعي نتائجه المطلوبة.

يقول أخصائي العلاج الطبيعي أوته ميرتس إن ممارسة الرياضة هي دوما مفيدة تقريبا. ويمكن للمرضى أن يطلبوا إرشادات حول كيفية القيام بالتمارين التي ينصحهم المعالج بممارستها في المنزل.

ممارسة الرياضة بالتوازي مع العلاج الطبيعي أمر مهم في حال كان المريض يريد الاستفادة على المدى الطويل. يقول ميرتس إنها ليست وظيفة أخصائي العلاج الطبيعي فحسب، فمن الجيد أن يقدم المريض مساهمة فعالة في شفائه.

تساعد مثل هذه التمارين المنتظمة على تقوية عضلات المريض وتحسين حركته. ويفضل أن تصبح هذه التمارين الجديدة جزءا من حياة الناس اليومية. ويقول ميرتس الذي يشغل أيضا منصب رئيس الجمعية الألمانية للعلاج الطبيعي (زد في كيه): "من واقع خبرتي، فإن ذلك يزيد من احتمالية ممارسة المريض للرياضة".

ومن أمثلة التغيير في العادات، يمكن أن يقوم شخص يشتكى من إجهاد في العضلات بعد الجلوس في المكتب طوال اليوم، بالتأكد من التحرك خلال استراحة الغداء أو زيادة مقدار التمارين للتعويض.

يتعين على المريض التحدث مع أخصائي العلاج الطبيعي عن أفضل التمارين التي يمكن ممارستها في المنزل.

ويقول ميرتس إن المعالج يمكنه مراقبة التمارين وتعديلها إذا لزم الأمر، مضيفا أنها عملية مستمرة. ويضيف أنها تحدث فارقا كبيرا في حال فهم المريض مدى أهمية التمارين

وبالنسبة لأطباء العلاج الطبيعي، هذا يعني الكثير من العمل التوضيحي وتكييف التمارين حسب احتياجات المريض. ويجب على المريض ألا يخاف من طرح الكثير من الأسئلة، خصوصا إذا لم يكن متأكدا من شيئ معين.