مستوطنون يحرقون محاصيل زراعية ويلاحقون رعاة أغنام في ترمسعيا شمال رام الله الاحتلال يعتقل شابا بعد إطلاق النار على مركبته شمال شرق القدس الاحتلال يقتحم قرية مادما جنوب نابلس بمشاركة الرئيس: انطلاق أعمال القمة العربية في بغداد اليوم سفارتنا لدى تشيلي تحيي الذكرى الـ77 للنكبة مسؤول أممي: الأمم المتحدة لديها القدرة لتقديم المساعدات في غزة 6 شهداء في قصف الاحتلال جباليا وخان يونس ترامب: نتنياهو أمام وضع صعب وغزة يجب أن تتحول إلى "منطقة حرية" الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ 111 على التوالي بمشاركة الرئيس: انطلاق أعمال القمة العربية في بغداد الشرطة تقبض على مشتبه بهما بترويج وحيازة مواد مخدرة في بيت لحم وطولكرم وعلى متعاطين في أريحا الرئيس يدعو قمة بغداد لتبني خطة عربية لإنهاء الحرب وتحقيق السلام كاتس يزعم: وفد حماس عاد لطاولة المفاوضات مع بدء العملية في غزة الاحتلال يعتقل مواطنا ونجله من العرقة غرب جنين الاحتلال يصيب مسنا بالرصاص الحي عند مدخل مخيم جنين

الصحة العالمية تصدر تعليمات جديدة بخصوص الأطفال من سنة 12 عاما فأكثر

أكدت منظمتا الصحة العالمية و"يونيسيف" في وثيقة توجيهية لصناع القرار، ضرورة ارتداء الأطفال من هم فوق 12 عاما، الكمامات في أي مكان يتوجب على البالغين ارتداءها للوقاية من كورونا.

ولم تنصح المنظمتان التابعتان للأمم المتحدة بشكل عام أن يرتدي الأطفال بين السادسة والـ11 عاما من العمر كمامات، ولكن يجب التفكير فيها في الأماكن ذات معدلات العدوى الكثيفة أو في تجمعات بعينها مثل المدارس.

ولكن الخبراء الدوليين الذين وضعوا مسودة التوجيهات، قالوا إن هناك مواقف سوف "تتعارض فيها الكمامات مع عملية التعلم وسوف يكون لها أثر سلبي على الأنشطة المدرسية المهمة".

وجاء في الوثيقة التي نشرت مساء الجمعة أنه يجب عدم إجبار الأطفال الأصغر سنا ارتداء الكمامات، ويرجع ذلك في الأساس إلى أنه لا يمكنهم وضعها وإزالتها بشكل صحيح بأنفسهم.

وقالت مجموعة الخبراء إن الأطفال حتى سن الخمس سنوات يجب أن يكونوا تحت إشراف مستمر إذا ما ارتدوا الكمامات.

وأضاف الخبراء: "يجب الاستماع للأطفال فيما يتعلق بتصوراتهم وأي مخاوف لديهم بشأن ارتداء كمامة". وجاء أيضا في الوثيقة الإرشادية أن الأقنعة الشفافة توفر حماية أقل من كمامات من القماش المنسوج التي تغطي الفم والأنف.

وبحسب البيانات العالمية، فإن ما بين 1 إلى 7 بالمئة تقريبا من كل مصابي كورونا هم أطفال وشباب دون الثامنة عشر عاما.

وهناك دراسات متضاربة بشأن ما إذا كان الأطفال المصابون يحملون فيروس كورونا بنسبة أقل أو أكثر أو متساوية مقارنة بالبالغين.