الكنيست تصادق بالقراءة الأولى على قانون إعدام الأسرى الطقس: انخفاض ملموس على درجات الحرارة وأمطار محلية متفرقة الليلة الاحتلال يخطر بهدم منزل ذوي شهيد في عقابا شمال طوباس اليوم.. ذكرى مرور 21 عاما على استشهاد القائد ياسر عرفات انتشال جثماني شهيدين من أنقاض منزل في خان يونس الاحتلال يعتقل أحد حراس المسجد الأقصى الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ295 قوات الاحتلال تنصب خيمة عند مدخل تقوع الغربي شرق بيت لحم "يديعوت": أمريكا تُخطط لإقامة قاعدة عسكرية بغلاف غزة تشريع فاشي للقتل الجماعي.. الفصائل تندد بتصديق قانون إعدام الأسرى الرئيس بذكرى استشهاد القائد ياسر عرفات: ماضون لنكمل مسيرة "أبو عمار" ورفاقه نحو الحرية والاستقلال المجلس الوطني: قانون الإعدام الإسرائيلي تشريع رسمي للقتل وإرهاب الدولة المنظم رئيس الحكومة وعدد من الوزراء يضعون اكليلا من الزهور على ضريح الشهيد ياسر عرفات مستوطنون يُضرمون النار في مركبتين ببلدة مخماس الاحتلال يفجر أربعة منازل في عيترون جنوب لبنان

انقسام بين الملك سلمان وولي عهده بشأن التطبيع مع إسرائيل

أفادت صحيفة وول ستريت جورنال، بأن العائلة المالكة السعودية منقسمة حول "احتضان محتمل" لإسرائيل، مشيرة إلى أن الملك وولي عهده على خلاف حول ما إذا كان ينبغي تسهيل العلاقات معها.

ولفتت الصحيفة إلى أن إعلان الاتفاق بين الإمارات وإسرائيل فاجأ الملك سلمان، لكنه لم يفاجئ الأمير محمد، الذي كان يخشى من أن يعرقل والده الصفقة، وفق أشخاص مطلعين على الأمر، بمن فيهم مستشارون سعوديون، حيث أنه بحال عدم دعم ملك السعودية للاتفاق، فسيكون من الصعب على الإماراتيين المضي قدما.

وأضافت الصحيفة أن محمد بن سلمان لم يخبر والده عن الاتفاق، وقالت إن "العاهل السعودي كان على خلاف مع ابنه بشأن احتضانه إسرائيل"، وأضافت أن "الملك مؤيد قديم للمقاطعة العربية لإسرائيل ولمطالبة الفلسطينيين بدولة مستقلة، فيما يريد الأمير محمد تجاوز ما يراه صراعا مستعصيا للإنضمام إلى إسرائيل في الأعمال التجارية والوقوف ضد إيران".

ولفتت الصحيفة إلى أن الملك سلمان الغاضب أمر في وقت لاحق وزير خارجيته بإعادة تأكيد التزام المملكة بإقامة دولة فلسطينية، دون الإشارة إلى اتفاق التطبيع. وكتب أحد أفراد العائلة المالكة المقربين من الملك مقالة رأي في صحيفة مملوكة للسعودية أكد فيها هذا الموقف وأشار ضمنا إلى أنه كان على الإماراتيين الضغط على الإسرائيليين للحصول على مزيد من التنازلات.

وكتب الأمير تركي الفيصل، السفير السعودي السابق لدى الولايات المتحدة: "إذا كانت أي دولة عربية ستتبع الإمارات، فعليها أن تطالب في المقابل بسعر، ويجب أن يكون ثمنا باهظا".

واعتبرت الصحيفة أن "تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل قبل أي صفقة لإقامة دولة فلسطينية سيكون بمثابة تحول زلزالي في الشرق الأوسط، مما سيقلب موقفا عربيا دام لعقود"، وأضافت أن "التوترات على رأس الأسرة الحاكمة السعودية تشير إلى أن موقف المملكة من الصراع المركزي في المنطقة يمكن أن يتغير في وقت أقرب مما هو متوقع، لكن مثل هذا التحول قد ينطوي على مزيد من الاضطرابات".