الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ295 قوات الاحتلال تنصب خيمة عند مدخل تقوع الغربي شرق بيت لحم "يديعوت": أمريكا تُخطط لإقامة قاعدة عسكرية بغلاف غزة تشريع فاشي للقتل الجماعي.. الفصائل تندد بتصديق قانون إعدام الأسرى الرئيس بذكرى استشهاد القائد ياسر عرفات: ماضون لنكمل مسيرة "أبو عمار" ورفاقه نحو الحرية والاستقلال المجلس الوطني: قانون الإعدام الإسرائيلي تشريع رسمي للقتل وإرهاب الدولة المنظم رئيس الحكومة وعدد من الوزراء يضعون اكليلا من الزهور على ضريح الشهيد ياسر عرفات مستوطنون يُضرمون النار في مركبتين ببلدة مخماس الاحتلال يفجر أربعة منازل في عيترون جنوب لبنان نيابة عن الرئيس: الشيخ يضع إكليلا من الزهور على ضريح الشهيد ياسر عرفات سلطات الاحتلال تهدم أكثر من عشرة محلات تجارية في النقب القنصل البريطاني: المملكة المتحدة ملتزمة بدعم الاقتصاد الفلسطيني مستوطنون يستفزون الأهالي ويرعون مواشيهم جنوب المغير شمال شرق رام الله المالية: رواتب الموظفين غدًا الأربعاء بنسبة لا تقل عن 60% وبحد أدناه 2000 شيكل النتشة في ذكرى استشهاد "أبو عمار": ماضون على دربه الكفاحي حتى الحرية والاستقلال

ترامب يعلن توزيع 150 مليون فحص سريع لكورونا

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الاثنين، توزيع 150 مليون فحص سريع في الولايات المتحدة للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا في غضون 15 دقيقة، وهي طريقة مماثلة لاختبارات الحمل وأسرع بكثير من الفحوص المخبرية المستخدمة منذ بداية الوباء وإن كانت أقلّ دقّة منها.

يضغط خبراء الصحّة العامّة في الولايات المتّحدة منذ شهور لاستخدام هذا الفحص السريع والرخيص والذي يسمح للمرء بأن يفحص نفسه بنفسه مرات عدّة في الأسبوع، حسب الحاجة، وأن يحصل على النتيجة في غضون دقائق، معتبرين أنّ الفحص المخبري الفائق الدقّة الذي لا تُعرف نتيجته إلا بعد خمسة أو سبعة أيام يصبح عملياً عديم الفائدة لأنّ مرحلة الذروة في انتقال العدوى تكون في العادة قد مرّت والمرض تفشّى.

بالرغم من أنّ هذا الفحص أقلّ دقّة من الفحوصات المخبرية التقليدية "بي سي آر" (تفاعل البلمرة المتسلسل) ما يعني أنّه لن يكتشف عدداً معيّناً من الإصابات، إلا أن هؤلاء الخبراء يؤكّدون أنّه في ما يتعلق بالصحّة العامة، فهو أكثر فاعلية لأنّه يتيح إجراء أعداد مضاعفة من الاختبارات وبالتالي يمكّن في المحصّلة من اكتشاف أعداد أكبر بكثير من الإصابات.

كذلك فإنّ الفحص السريع يوفّر وقتاً ثميناً للغاية بالمقارنة مع الفحص المخبري التقليدي، إذ إنّ قدرة المصاب على نقل العدوى لسواه غالباً ما تكون في أوجها في بداية فترة الإصابة وهي الفترة التي يعتبر فيها عزل المصابين أمراً حاسماً للحدّ من تفشّي الوباء.