الاحتلال يقتحم بلدة الرام شمال القدس لواء احتياط في جيش الاحتلال: نتنياهو يقودنا إلى حرب بلا نهاية بسبب أزماته السياسية الاحتلال يجبر مواطنين في الحي الشرقي من مدينة طولكرم على إخلاء منازلهم الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم نتنياهو: سنضم 30% من الضفة.. ولا خلاف مع ترامب الاحتلال يقتحم قرية النبي صالح إصابات في قصف للاحتلال على مدينتي غزة وخان يونس في تصعيد استيطاني خطير... الاحتلال يقرر استئناف تسوية الأراضي بالضفة تشييع أشلاء الشهيد حكمت غيث في مخيم عسكر شرق نابلس حماس: سنطلق سراح الجندي عيدان ألكسندر ضمن خطوات أوسع ويتكوف يصل إسرائيل لتوسيع الاتفاق..قطر ضغطت على حماس كلفتة إيجابية لترامب الاحتلال يقتحم كفر اللبد ويعتدي على شاب من ذوي الإعاقة الطقس: أجواء معتدلة ويطرأ انخفاض ملموس على درجات الحرارة 15شهيداء بينهم أطفال إثر قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في جباليا مكتب نتنياهو: لا وقف لإطلاق النار ولا صفقة أسرى مقابل إطلاق سراح عيدان

كم كوب ماء يجب أن نشرب يوميا؟

يحرص الناس يوميا على شرب كميات مختلفة من الماء، دون أن يدركوا ما إذا كانت تلك الكمية مناسبة لهم أم لا، في وقت يحذر فيه الأطباء من أن الإفراط أو التفريط في هذا السائل قد يعود سلبا على صحة الإنسان.

ومن المعروف أن جسم الإنسان يتكون من نحو 60 في المئة من الماء، كما أن الشخص يفقد باستمرار وطوال اليوم كميات من المياه، عن طريق البول والعرق والتنفس.

وقال موقع "هيلث لاين" إن خبراء الصحة يوصون عادة بثمانية أكواب من المياه، أي ما يعادل لترين، مشيرا إلى أن بعض الخبراء يعتقدون أن الإنسان في الحاجة إلى شرب الماء باستمرار، حتى عندما لا يشعر بالعطش.

وأضاف: "لكن كما الحال في معظم الأشياء المتعلقة بالصحة، فإن هذا الأمر يعتمد على الفرد، على اعتبار أن العديد من العوامل الخارجية والداخلية تؤثر على كمية الماء المناسبة لكل شخص". هذا وتوصي الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم الرجال بشرب 3.7 لترات من السوائل يوميا، مقابل 2.7 لترات للنساء.

وتقول الأكاديمية إن السوائل تشمل الماء والمشروبات الأخرى مثل الشاي والعصير وبعض الأطعمة. ومن العوامل التي تؤثر على كمية المياه التي يحتاجها الإنسان، هي المكان الذي يعيش فيه (منطقة حارة أو باردة أو رطبة أو جافة..)، ونظامه الغذائي (إذا كانت كل وجباته حارة أو مالحة أو سكرية فسيحتاج إلى كمية أكبر من المياه)، وأين يقضي يومه (هناك فرق بين قضاء اليوم داخل المكتب أو المنزل وقضائه تحت أشعة الشمس)، ونشاطه الرياضي (نوعية النشاط الرياضي يؤثر على كمية المياه المطلوبة).