مستوطنون يعتدون على رعاة الأغنام في مسافر يطا شهداء وجرحى في غارات للاحتلال على المستشفى الأوروبي ومحيطه بخان يونس لازاريني: إسرائيل تستخدم الغذاء كسلاح حرب ضد غزة إصابتان في هجوم للمستوطنين على قرية خلة الضبع جنوب الخليل الاحتلال يجبر مواطنا على هدم منزله في جبل المكبر الاحتلال يقتحم بلدة يعبد الرئاسة ترحب بإعلان الرئيس الأميركي رفع العقوبات عن سوريا من الرياض "التربية والتعليم العالي" و"الائتلاف التربوي" ينظمان منتدى حول "تعليم الكبار" واللا العبري: الجيش الإسرائيلي استخدم ذخائر "هائلة" لاغتيال محمد السنوار الشيخ يلتقي وزير خارجية الإمارات السفير أبو الرب يبحث مع عميد كلية جورجتاون في قطر سبل التعاون الأكاديمي والثقافي أكثر من 50 شهيدا جراء قصف الاحتلال جنوب وشمال قطاع غزة منذ الليلة الماضية شعرت به فلسطين والأردن ولبنان .. زلزال بقوة 6,1 درجات يضرب قبالة سواحل اليونان جامعة تورنتو الكندية توافق على سحب استثماراتها من "إسرائيل" قوات الاحتلال تزعم تدمير معمل متفجرات في طولكرم وتعتقل ثلاثة

ارتداء كمامتين للوقاية من كورونا هل يصنع الفارق؟

توصي أغلب الهيئات الصحية في العالم، بارتداء الكمامة من أجل الوقاية قدر الإمكان من فيروس كورونا، لكن بعض الأشخاص ذهبوا إلى جد أبعد، فصاروا يرتدون كمامتين، أي واحدة فوق أخرى، حتى يمنعوا تسلل العدوى، بشكل حازم.

وفي حفل تنصيب الرئيس الأميركي الجديد، جو بايدن، ظهر عدد من الحاضرين وهم يرتدون كمامتين اثنتين، عوض واحدة، وسط تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الطريقة مفيدة أم إنها غير مجدية.

وحث مسؤولو الصحة الأميركيون أكثر من مرة على ارتداء كمامات من عدة طبقات، أو اللجوء إلى ما يعرف بكمامات الجراحين وكمامات من نوع "إن 95".

وبحسب موقع "ساينس أليرت" فإن ارتداء كمامتين أمر مفيد، لاسيما في الدول التي تشهد تفشيا لسلالة كورونا المتحورة، وهي أسرع انتقالا وربما تكون أشد فتكا.

وفي تعليقه على هذه الطريقة، قال كبير مستشاري الأمراض المعدية في الولايات المتحدة، أنتوني فاوتشي، إنها قد تكون ناجعة.

وفي حال أراد شخص ما أن يرتدي كمامتين، يوصي الخبراء بأن تكون الخارجية من القماش، أما الداخلية فيستحب أن تكون قابلة للاستخدام مرة واحدة فقط.

ويشرح الخبراء أن هذه الطريقة أفضل من ارتداء كمامتين من النوع نفسه، أما في حال ارتداء كمامة من ثلاث طبقات، فإن الطبقة الخارجية تحمي من القطرات والرذاذ، في حين تعمل الثانية على التصفية أو "الفلترة"، بينما تقوم الثالثة بامتصاص إفرازات مثل العرق واللعاب.

لكن الاستعانة بكمامتين لا يعني أن الشخص محصن تماما من الفيروس، أو أنه بات في مأمن من الإصابة، لأنه يظل مطالبا باتباع إجراءات التباعد الاجتماعي وتعقيم اليدين وغيرها.