الأمم المتحدة تطالب بعمل دولي عاجل لوقف الوفيات في غزة تقرير أممي: 670 شهيدا في الضفة الغربية منذ العام الماضي صور الأقمار الاصطناعية تكشف طبيعة العملية الاسرائيلية بمدينة غزة ايرلندا تدعو إلى تشكيل قوة أممية لضمان وصول المساعدات لغزة منتخبنا الوطني للكاراتيه يحقق 6 ميداليات بينها ذهبيتان في اليوم الأول لبطولة غرب آسيا ثلاثة شهداء بينهم طفلة في قصف للاحتلال على مدينة غزة الطقس: انخفاض على درجات الحرارة شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة قوات الاحتلال تعتقل عددا من المواطنين في الضّفة بينهم فتاة ارتفاع طفيف على أسعار النفط مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك الاحتلال يعتقل 4 مواطنين من الخليل حكومة نتنياهو ستجتمع وتقرر: احتلال غزة أو العودة إلى المسار الدبلوماسي 11 وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الـ 24 ساعة الماضية "الخارجية" تطالب مجلس الأمن البقاء في حالة انعقاد دائم لحماية المدنيين الفلسطينيين

لقاح فايزر -بيونتيك.. المُطَعَّم به لا ينقل العدوى

هذه ليست بمزحة الأول آذار / مارس ، بل الاعلان منسوب إلى أوغور شاهين، رئيس شركة بيونتيك الألمانية التي طورت لقاح "فايزر" ، وأعلن في خبر يبعث بعضا من الأمل ، مفاده أن كل من يتلقى لقاح فايزر لن يصبح شخصا معديا أو ناقلا لفيروس كورونا .

وأوضح أنه عقب التطعيم بهذا اللقاح فإن احتمال نقل الشخص للفيروس حتى وإن أصيب به يبقى منخفضا بنسبة 92% .

وخلال الأيام السابقة ، تتوالى الأخبار السارة عن مدى فاعلية لقاح فايزر – بيونتيك، سيما بعد الدراسات التي أجريت عليه وأظهرت مدى فاعليته في الحد من انتشار العدوى بفيروس كورونا التاجي.

ووفقا لما نشرته "بلومبيرغ، فقد أكدت الدراسة أن اللقاح يقلل خطر العدوى بعد الجرعة الأولى.

فايزر: احتواء نقل العدوى وفي هذا السياق، أوضح رئيس شركة بيونتيك الألمانية في مقابلة مع صحيفة "بيلد" الألمانية، أنه "بعد التطعيم باللقاح يصبح احتمال نقل الشخص للفيروس حتى وإن أصيب به منخفضا بنسبة 92%. وبهذه المعلومة نعلم الآن أنه يمكننا احتواء الوباء بشكل فعال إذا تم تطعيم عدد كاف من الناس"

كما تابع "الضوء في نهاية النفق بات أكثر سطوعا.. بمجرد تلقيح عدد كاف من الناس، سنكون سيطرنا على الوباء". ويذكر أن لقاح فايزر - بيونتيك حصل، إلى جانب لقاح شركة مودرنا، على إجازة الاستخدام الطارئ في الولايات المتحدة، ويجري توزيعه على نطاق واسع في إطار جهود التطعيم الشاملة.

المصدر: (مونت كارلو الدولية)