روبيو: حريصون على إنجاح اتفاق غزة.. وضم إسرائيل للضفة يهدد السلام الاحتلال يعتدي على قاطفي الزيتون في نحالين غرب بيت لحم قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيتا جنوب نابلس واندلاع مواجهات الاحتلال يغلق طريقا فرعية في الأغوار الشمالية الأونروا: يجب الالتزام بوقف إطلاق النار لإعادة أطفال غزة إلى بيئة تعليمية الاحتلال يحتجز عريسا ووالده قرب رنتيس غرب رام الله محامو تونس يشاركون بوقفة لتأييد القرارات الصادرة عن الجنائية الدولية الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين بقلقيلية الاحتلال يقتحم مدينة طوباس محافظة القدس: تنظيم جولات تهويدية في أنفاق سلوان اعتداء على تاريخ وحضارة القدس شهيدان بقصف للاحتلال وسط قطاع غزة كاتس لفانس: 60% من أنفاق حماس لا تزال سليمة ونصفها تحت سيطرتنا الصحة العالمية تطالب بفتح دائم للممرات الطبية لإخراج المرضى من غزة مسيّرات أمريكية في سماء غزة لمراقبة وقف إطلاق النار موعد بداية ونهاية التوقيت الشتوي 2025 في فلسطين

لقاح فايزر -بيونتيك.. المُطَعَّم به لا ينقل العدوى

هذه ليست بمزحة الأول آذار / مارس ، بل الاعلان منسوب إلى أوغور شاهين، رئيس شركة بيونتيك الألمانية التي طورت لقاح "فايزر" ، وأعلن في خبر يبعث بعضا من الأمل ، مفاده أن كل من يتلقى لقاح فايزر لن يصبح شخصا معديا أو ناقلا لفيروس كورونا .

وأوضح أنه عقب التطعيم بهذا اللقاح فإن احتمال نقل الشخص للفيروس حتى وإن أصيب به يبقى منخفضا بنسبة 92% .

وخلال الأيام السابقة ، تتوالى الأخبار السارة عن مدى فاعلية لقاح فايزر – بيونتيك، سيما بعد الدراسات التي أجريت عليه وأظهرت مدى فاعليته في الحد من انتشار العدوى بفيروس كورونا التاجي.

ووفقا لما نشرته "بلومبيرغ، فقد أكدت الدراسة أن اللقاح يقلل خطر العدوى بعد الجرعة الأولى.

فايزر: احتواء نقل العدوى وفي هذا السياق، أوضح رئيس شركة بيونتيك الألمانية في مقابلة مع صحيفة "بيلد" الألمانية، أنه "بعد التطعيم باللقاح يصبح احتمال نقل الشخص للفيروس حتى وإن أصيب به منخفضا بنسبة 92%. وبهذه المعلومة نعلم الآن أنه يمكننا احتواء الوباء بشكل فعال إذا تم تطعيم عدد كاف من الناس"

كما تابع "الضوء في نهاية النفق بات أكثر سطوعا.. بمجرد تلقيح عدد كاف من الناس، سنكون سيطرنا على الوباء". ويذكر أن لقاح فايزر - بيونتيك حصل، إلى جانب لقاح شركة مودرنا، على إجازة الاستخدام الطارئ في الولايات المتحدة، ويجري توزيعه على نطاق واسع في إطار جهود التطعيم الشاملة.

المصدر: (مونت كارلو الدولية)