زامير يقتحم طولكرم ويهدد .. الحرب في غزة ستتوسع وسنواصل العمل العسكري في الضفة جنين: الاحتلال يقتحم قرية عنزا واندلاع مواجهات منتخب الناشئات يستهل مشواره في البطولة المدرسية بانتصار كبير على نظيره السعودي الأمم المتحدة: نصف مليون امرأة وفتاة يواجهن خطر الجوع والموت في غزة السعودية: عدم محاسبة الاحتلال على جرائمه سبب تفاقم الكارثة في غزة مستوطنون يقتحمون قرية شلال العوجا شمال أريحا وزير الخارجية البريطاني: منع إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية لغزة فضيحة أخلاقية غرفة العمليات الحكومية: المجاعة في غزة نتيجة حصار استخدم فيه الاحتلال التجويع كسلاح حرب لإبادة المدنيين قوات الاحتلال تقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم الجيش الإسرائيلي يعلن رصد إطلاق صاروخ من اليمن نحو البلاد الخارجية: استباحة الاحتلال والمستعمرين للضفة انتهاك صارخ وتكريس لمخططات التهويد والضم قوات الاحتلال تقتحم مدينة البيرة سلطات الاحتلال تصدر قرارا باقتلاع مئات الأشجار من أراضي المغير ترامب يدعم نتنياهو باحتلال غزة: الاسرى في امان إذا دخل الجيش الإسرائيلي أنصار الله" تعلن استهداف مطار بن غوريون ويافا وعسقلان

الصحة العالمية تدعو إلى تجميد الجرعات الثالثة باللقاح المضاد لكورونا

دعا المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، اليوم الأربعاء، إلى تجميد حملات التطعيم بالجرعة الثالثة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، لصالح الدول الفقيرة التي لم تحصن سوى نسبة ضئيلة من سكانها.

 وأضاف في مؤتمر صحافي عقد في جنيف أنه "نحتاج إلى قلب الوضع بسرعة والانتقال من توجيه غالبية اللقاحات إلى الدول الغنية، إلى توجيه غالبيتها إلى الدول الفقيرة" مؤكدا أن التجميد يجب أن يستمر "حتى نهاية أيلول/ سبتمبر على الأقل".

وندد رئيس المنظمة الأممية منذ شهور بانعدام المساواة على صعيد توزيع اللقاحات، إذ إنّ 1,5 شخص من أصل 100 في البلدان الفقيرة تلقوا جرعة من لقاح في مقابل 100 من أصل 100 في الدول الغنية.

تيدروس أدهانوم غيبريسوس (أ ب) وجاء تصريحات المدير العام لمنظمة الصحة العمالية، تعليقا على إعلان إسرائيل وألمانيا، إطلاق حملات لتوفير جرعة ثالثة (اللقاحات تتطلب جرعتين أوليين) وتسمى أيضًا بـ"جرعة معززة" من اللقاح.

وفي مايو/ أيار الماضي، أطلق مدير عام المنظمة تحديًا يتمثل في تطعيم 10% من سكان جميع دول العالم بحلول أيلول/ سبتمبر.

وقال تيدروس أدهانوم غيبرييسوس "لبلوغ ذلك، نحتاج إلى تعاون الجميع، لا سيما (مجموعة) من البلدان والشركات التي تتحكم في إنتاج اللقاحات عالمياً".

ودعا كبرى شركات الأدوية على وجه الخصوص إلى دعم آلية كوفاكس التي أرسيت لمكافحة انعدام المساواة على مستوى توفير اللقاحات، وعلى وجه الخصوص لمساعدة 92 دولة فقيرة لتحصين سكانها.

ولكن إلى الآن، يبرز عجز الآلية عن أداء المهمة بسبب نقص الجرعات، وهي لم توزّع سوى جزء صغير مما كان مخططا له في البداية.

ومن بين 4 مليارات جرعة تم حقنها حول العالم، ذهبت 80% منها إلى البلدان المرتفعة الدخل والمتوسطة الدخل، في حين يعيش فيها أقل من 50% من سكان العالم. وأقرّ المكلّف بآلية كوفاكس داخل منظمة الصحة، بروس أيلوارد، بأنّ نهاية ايلول/سبتمبر هدف طموح قد لا يتحقق.