بهدف تخريبها: مستوطنون يطلقون مواشيهم في بالات القش بمسافر يطا 3 شهداء في قصف للاحتلال على خان يونس ما يرفع الحصيلة إلى 14 منذ الفجر مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى تمديد توقيف الصحفي ناصر اللحام وتحويله لمحكمة عوفر العسكرية الاتصال الحكومي يصدر أبرز التشريعات الإصلاحية والتطويرية التي عملت عليها الحكومة في عامها الأول "هيئة الأسرى": ثلاثة أسرى يعانون من إهمال طبي متعمد في سجن "جانوت" "التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية في رومانيا 11280 اعتداءً نفذها الاحتلال ومستوطنوه في النصف الأول من 2025 الأمم المتحدة: انهيار شامل لمنظومة الغذاء في غزة الشيخ يبحث مع رئيس البعثة الألمانية الأوضاع السياسية في لقاء وداعي بمناسبة انتهاء مهامه "شـؤون المرأة" تدين مقتل امرأة في يطا جنوب الخليل صندوق إغاثة غزة في مأزق: البنوك ترفض واستقالات في صفوف المؤسسين "هيئة الأسرى": أوضاع قاسية ومهينة يعانيها الأسرى في سجن "عوفر" شهداء ومصابون في قصف إسرائيلي استهدف نازحين وأحياءً سكنية في غزة "مقاومة الجدار": الاحتلال يستولي على 744 دونما من أراضي شمال شرق رام الله

الصحة العالمية تدعو إلى تجميد الجرعات الثالثة باللقاح المضاد لكورونا

دعا المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، اليوم الأربعاء، إلى تجميد حملات التطعيم بالجرعة الثالثة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، لصالح الدول الفقيرة التي لم تحصن سوى نسبة ضئيلة من سكانها.

 وأضاف في مؤتمر صحافي عقد في جنيف أنه "نحتاج إلى قلب الوضع بسرعة والانتقال من توجيه غالبية اللقاحات إلى الدول الغنية، إلى توجيه غالبيتها إلى الدول الفقيرة" مؤكدا أن التجميد يجب أن يستمر "حتى نهاية أيلول/ سبتمبر على الأقل".

وندد رئيس المنظمة الأممية منذ شهور بانعدام المساواة على صعيد توزيع اللقاحات، إذ إنّ 1,5 شخص من أصل 100 في البلدان الفقيرة تلقوا جرعة من لقاح في مقابل 100 من أصل 100 في الدول الغنية.

تيدروس أدهانوم غيبريسوس (أ ب) وجاء تصريحات المدير العام لمنظمة الصحة العمالية، تعليقا على إعلان إسرائيل وألمانيا، إطلاق حملات لتوفير جرعة ثالثة (اللقاحات تتطلب جرعتين أوليين) وتسمى أيضًا بـ"جرعة معززة" من اللقاح.

وفي مايو/ أيار الماضي، أطلق مدير عام المنظمة تحديًا يتمثل في تطعيم 10% من سكان جميع دول العالم بحلول أيلول/ سبتمبر.

وقال تيدروس أدهانوم غيبرييسوس "لبلوغ ذلك، نحتاج إلى تعاون الجميع، لا سيما (مجموعة) من البلدان والشركات التي تتحكم في إنتاج اللقاحات عالمياً".

ودعا كبرى شركات الأدوية على وجه الخصوص إلى دعم آلية كوفاكس التي أرسيت لمكافحة انعدام المساواة على مستوى توفير اللقاحات، وعلى وجه الخصوص لمساعدة 92 دولة فقيرة لتحصين سكانها.

ولكن إلى الآن، يبرز عجز الآلية عن أداء المهمة بسبب نقص الجرعات، وهي لم توزّع سوى جزء صغير مما كان مخططا له في البداية.

ومن بين 4 مليارات جرعة تم حقنها حول العالم، ذهبت 80% منها إلى البلدان المرتفعة الدخل والمتوسطة الدخل، في حين يعيش فيها أقل من 50% من سكان العالم. وأقرّ المكلّف بآلية كوفاكس داخل منظمة الصحة، بروس أيلوارد، بأنّ نهاية ايلول/سبتمبر هدف طموح قد لا يتحقق.