ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 67,967 شهيدا و170,179 مصابا ارتفاع عدد جثامين الشهداء المستلمة إلى 120 بعد الإفراج عن 30 جثماناً قراصنة يسيطرون على أنظمة البث العام في المطارات ويكتبون "حرروا فلسطين" الاحتلال يداهم خيام المواطنين شرق طوباس مصطفى: عملية إعادة إعمار قطاع غزة تحتاج حسب التقديرات الدولية نحو 67 مليار دولار الأونروا: كل تأخير في تسهيل دخول المساعدات يعني مزيدا من الوفيات الحوثيون يعلنون مقتل رئيس أركان الجماعة محمد عبد الكريم الغماري الاحتلال يهدد بترحيل عائلات عن مساكنها شرق طوباس بمشاركة فلسطين: اختتام أعمال المؤتمر الإسلامي السادس لوزراء العمل في الدوحة استشهاد طفل عقب إصابته برصاص الاحتلال جنوب الخليل نادي الأسير: الشواهد على جثامين شهداء غزة الذين سلمهم الاحتلال تؤكد إعدامهم بعد اعتقالهم الاحتلال يشن عدة غارات على جنوب لبنان وشرقه التميمي: إصدار 1368 سند تسجيل جديد الاحتلال يفتش كاميرات المحال التجارية غرب سلفيت وفد فلسطيني يناقش مع رئيس الحكومة اللبنانية أوضاع اللاجئين ومسار تسليم السلاح داخل المخيمات

"شباب الخليل".. صفقات "ميركاتو" الصيف تستهدف الاستحواذ على البطولات

 

 

الخليل- محمـد عوض- بدا واضحاً في سوق الانتقالات الصيفية الأخير، بأن فريق شباب الخليل، لا يريد الإبقاء على أبرز عناصره فحسب، بل يسعى لتعزيز قدرات التركيبة بأفضل شكلٍ ممكن، على الرغم من امتلاكه عناصر نخبة، استطاعوا حصد لقب دوري المحترفين بنسخته الماضية، تحت قيادة المدير الفني، سعيد أبو الطاهر.

هدف شباب الخليل في الموسم الجديد، ليس لقب بطولة الأضواء وحدها، بل يتضح بأن التطلعات أكبر من ذلك بكثير، إذ يريد "العميد" المقارعة على البطولات المحلية قاطبةً، وسيبدأ مهامه من كأس الشهيد أبو عمار، بعدما أوقعته القرعة في المجموعة الثالثة إلى جانب السموع، الأمعري، وثقافي طولكرم.

ويتطلع الشباب، لتقديم مستويات ونتائج استثنائية في الاستحقاق الآسيوي، الذي سيشارك فيه بصفته بطلاً لدوري المحترفين، ومن أجل ذلك، حافظ على أبرز عناصره، وجدد التعاقد معهم، إلى جانب ضمه: "الحارس رامي حمادة، موسى فيراوي، أحمد ماهر، محمـد اليوسفين، عيسى سويطي، مجد الجيش، وهلال موسى".

وسيكون على سعيد أبو الطاهر، الخروج بالتشكيلة الأفضل، من بين خيارات كثيرة، متعددة، تعد الأفضل محلياً –على الورق-، وستحتاج العملية التدريبية إلى ضبطٍ كبير، لعدم الانجرار وراء مربع "النجومية"، ورفع مقاعد البدلاء، لأنه من الواضح بأننا سنشاهد أسماء كبيرة تجلس عليها، وتلعب بصفةٍ احتياطية.

في ظل وجود هذه الأسماء في تركيبة "العميد"، فإن الأعباء الجسام ستكون ملقاة على عاتق الهيئة الإدارية للنادي، كونها الجهة المسؤولة بصفةٍ رسمية عن توفير المتطلبات المالية، وغير المالية، لإرساء قواعد الاستقرار بكافةِ جوانبه، وبعدها سيكون بالإمكان المنافسة، وحصد البطولات، المحلية، والآسيوية.