زامير يقتحم طولكرم ويهدد .. الحرب في غزة ستتوسع وسنواصل العمل العسكري في الضفة جنين: الاحتلال يقتحم قرية عنزا واندلاع مواجهات منتخب الناشئات يستهل مشواره في البطولة المدرسية بانتصار كبير على نظيره السعودي الأمم المتحدة: نصف مليون امرأة وفتاة يواجهن خطر الجوع والموت في غزة السعودية: عدم محاسبة الاحتلال على جرائمه سبب تفاقم الكارثة في غزة مستوطنون يقتحمون قرية شلال العوجا شمال أريحا وزير الخارجية البريطاني: منع إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية لغزة فضيحة أخلاقية غرفة العمليات الحكومية: المجاعة في غزة نتيجة حصار استخدم فيه الاحتلال التجويع كسلاح حرب لإبادة المدنيين قوات الاحتلال تقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم الجيش الإسرائيلي يعلن رصد إطلاق صاروخ من اليمن نحو البلاد الخارجية: استباحة الاحتلال والمستعمرين للضفة انتهاك صارخ وتكريس لمخططات التهويد والضم قوات الاحتلال تقتحم مدينة البيرة سلطات الاحتلال تصدر قرارا باقتلاع مئات الأشجار من أراضي المغير ترامب يدعم نتنياهو باحتلال غزة: الاسرى في امان إذا دخل الجيش الإسرائيلي أنصار الله" تعلن استهداف مطار بن غوريون ويافا وعسقلان

مدير عام الصيدلة في وزارة الصحة للحرية :لا يوجد مخزون أمان من الأدوية، و هناك 14 صنف غير متوفرة بالعيادات

الحرية- قال مدير عام الصيدلة في وزارة الصحة الفلسطينية، د. عاطف أبو صفط، بأن نقص الأدوية الذي حصل في العيادات، جاء بسبب تغييرات في آلية الشراء، وبعض المشكلات في التمويل، ودفع المستحقات.

وأوضح أبو صفط في حديث مع "الحرية"، بأنه جرى توقيع عقود شراء لجميع أصناف الأدوية، وتم توفير عطاء لتوفيرها لمدة 12-15 شهراً، مشيراً إلى أن 85% مها أصبح موجوداً في المستودعات.

وفي ذات السياق، أضاف: "عقدنا اجتماعاً يوم الأربعاء الماضي مع اتّحاد موردي الأدوية، واتحاد الصناعات، ووعدوا بأن يباشروا بالتوريد، وسد النقص مقابل وعود بدفع جزء من مستحقاتهم المالية".

وتابع: "الشركات تورد حسب الوضع المادي، والمصانع المحلية، تمدنا بـ200 نوع من الأدوية، ولا تضغط علينا بالجانب الاقتصادي، لكنها تعاني أحياناً من مشكلة المواد الخام، التي تستورد من الصين والهند".

وأكمل: "تدرس وزارة الصحة ألا يتكرر النقص مرّة أخرى، وفي العام الجاري زادت موازنة الدوام، لذلك قمنا بزيادة الكميات، والمشكلة كانت في تراكم المستحقات، وليس عدم تخصيص موازنة واضحة لذلك".

وأفاد أيضاً: "نأمل أن نصل إلى وضع نكون فيه قادرين على دعم السلع الأساسية كما يجب، وفيما يخص الخدمات الطبية العسكرية، فإنها توفر أدوية مختلفة عن الصحة، وحالياً ندرس توحيد هذه الجهود".