كميل يطلع مساعد الأمين العام للأمم المتحدة على أوضاع محافظة طولكرم في ظل استمرار عدوان الاحتلال الاحتلال يعتقل المحامي أحمد أبو مارية عقب خروجه من سجن "عوفر" رئيس البرلمان العربي يطالب بإدراج المستوطنين المتطرفين على قوائم الإرهاب الدولية تحقيق يوثق قتلا إسرائيليا جماعيا لعائلة فلسطينية خلال إبادة غزة نتنياهو يتراجع عن خطة إعادة فتح معبر رفح من الاتجاهين استجابة لضغوط سياسية الاحتلال يقتحم بلدة سنجل شمالي رام الله لجنة الانتخابات تبحث مع مؤسسات المجتمع المدني التحضيرات للانتخابات المحلية 2026 قوات الاحتلال تفتح فجأة مجرى وادي غزة وتُغرق خيام النازحين تهجير الفلسطينيين في الضفة يمتد إلى مناطق B بغطاء إسرائيلي رسمي سلطة الأراضي تُنجز تسوية 16 حوضا وتُصدر 1280 سند تسجيل في محافظتي الخليل وبيت لحم الدفاع المدني في طولكرم ينقذ شخصا عالقا داخل مركبته بعد ان حاصرته مياه الامطار الكنيست يصادق نهائيا على قطع الكهرباء والمياه عن مكاتب الأونروا الدفاع المدني يستجيب لـ 115 حادث إنقاذ و إطفاء خلال 11 ساعة الماضية ترامب يستقبل نتنياهو: سننتقل قريبا للمرحلة الثانية في غزة ونضرب إيران إذا أعادت بناء قدراتها النووية إصابة شاب برصاص الاحتلال في قلقيلية

بلدية الخليل: لا يوجد أزمة مياه بالمدينة تدعو الناس للهلع وهناك من يروج الإشاعات

الحرية- محمـد عوض- أوضح رائد الأطرش، من دائرة المياه والصرف الصحي في بلدية الخليل، بأنه لا يوجد إطلاقاً أزمة مياه في المدينة تدعو الناس للهلع، وتخزين كميات هائلة منها في الخزانات، أو الآبار.

وقال الأطرش في حديثٍ خاص مع "الحرية"، بأن هناك من يروّج ويعزز إشاعات عدم وجود مياه في المدينة، حتّى يستطيع بيع أكبر كمية منها خلال أقصر فترة زمنية، وبأسعار مرتفعة للغاية، تفوق قدرة المواطن، مشدداً على أن البلدية ستتابع ذلك، وستمنع الاستغلال.

وأشار الأطرش، إلى أن سعر "تنك" المياه من بلدية الخليل، سعره 130 شيقلاً فقط لا غير، ويحتوي على 10 متر، منها 50 شيقلاً ثمن الكمية المذكورة، و80 شيقلاً رسوم نقل، وفقاً لاتفاقية بين البلدية وأصحاب "التنكات".

وأردف: "من يقول بأنه لا يوجد مياه في البلدية، يكذب بلا أدنى شك، وليس من مصلحة أي إنسان وطني ترويج الإشاعات، وهؤلاء يفعلون ذلك حتّى يصبح سعر (التنك) 200 شيقل أو أكثر، وهذا استغلال وتجارة بحاجة الناس".

ولفت الأطرش إلى أن كمية المياه الواردة على مدار 24 ساعة الماضية إلى مدينة الخليل، بلغت 10 آلاف متر مكعب، وسيتم توزيعها على العديد من المناطق بشكل منظم، لضمان تحقيق أقصى فَائدة، وبعدالة.