الخارجية: الدعوات التحريضية لضم الضفة وتفكيك السلطة إفشال لجهود تحقيق التهدئة وحل الصراع الاحتلال يستهدف مسعفين ويصيبهما بجروح شمال مدينة غزة جماهير شعبنا تشييع جثمان الشهيد وليد بدير إلى مثواه الأخير في طولكرم الاحتلال يعتقل شابين من جنين مقتل 3 جنود من لواء "غولاني" والمقاومة تستهدف تجمعات الاحتلال في خان يونس الاحتلال يقتحم مادما جنوب نابلس ويداهم عدة منازل شهيدان ومصابون في استهداف الاحتلال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة الإحصاء الفلسطيني: 157 ألف شهيد منذ النكبة اليمن: مسيرات حاشدة في صعدة وريمة ومأرب دعماً لفلسطين ارتفاع عدد شهداء حرب الإبادة الجماعية في غزة الى 57,268 والمصابين إلى 135,625 72 جنديا إسرائيليا قتلوا بحوادث عملياتية بغزة هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تصدر تعليمات جديدة استعداداً لإطلاق مركز الطوارئ الموحد 911 "التربية": الاحتلال يقترف جريمة بحق مدرسة بدو الكعابنة في أريحا 3 إصابات بصفوف المواطنين خلال تصدي أهالي سنجل شمال رام الله لهجوم جديد للمستوطنين شهداء وجرحى من منتظري المساعدات في قصف لمدفعية الاحتلال وسط قطاع غزة

أسوأ احتيال عبر واتساب.. احذر من فتح رسالة "خادعة للغاية"

أطلق تحذير جديد لمستخدمي واتساب من عملية احتيال جديدة تستخدم طريقة "خادعة للغاية" لتضليل المستخدمين لتسليم مبالغ كبيرة من المال.

ولا تعد عمليات الاحتيال على واتساب حدثا جديدا، حيث يتم تحذير المستخدمين باستمرار من توخي الحذر الشديد بشأن الرسائل التي قد تعرّض بياناتهم الشخصية للخطر. ولكن الحيلة الأخيرة من مجرمي الإنترنت تعتبر واحدة من الأسوأ حتى الآن.

حيث يلجأ فيها المحتالون إلى الابتزاز العاطفي في محاولة لدفع المستخدمين لتسليم مبالغ كبيرة من المال.

ولتسليط الضوء على المشكلة، قدمت مستخدمة، اسمها أليسون، والتي استُهدفت مؤخرا، شرحا كاملا لما حدث لها على أمل ألا ينخدع الآخرون.

وقد بدأت عملية الاحتيال برسالة ظهرت على هاتفها زعمت أنها من ابنها.

وقالت الرسالة الأولى "مرحبا أمي، أسقطت هاتفي في المرحاض هذا هو رقمي الجديد".

وتقول أليسون إنها فعلت ما سيفعله معظم الآباء، وأجابت على الفور متسائلة عما إذا كان ابنها حقا، سرعان ما أعقب ذلك رسالة تؤكد ذلك.

اليوم التالي، أرسل "ابن" أليسون المزعوم رسالة طالبا فيها مبلغ 2600 إسترليني (نحو 3600 دولار) موضحا أنه بحاجة لسداد قرض معين.

وتقول الأم المخدوعة إنها لم تشك بالرسالة للحظة، ولكنها حاولت الاتصال بما تظن أنه "ابنها" مرة أخرى على الرقم الذي حصلت عليه للتأكد من أن الأمور على ما يرام.

وكل مرة أجرت فيها المكالمة، ظل شخص على الطرف الآخر يقول إنه لا يستطيع التحدث ويضغط عليها باستمرار للإسراع في تسديد المبلغ.

وبعد أن أصبحت أكثر قلقا، وافقت على الدفع. ولحسن الحظ، تقول أليسون إنها نسيت النقر فوق تأكيد الدفع النهائي ثم أصبحت متشككة أكثر بعد أن طلب المحتال صورة لإثبات الدفع.