مستعمرون يغلقون الطريق المؤدي إلى عرب المليحات شمال أريحا ويحصون سكانه صحفيو غزة يُحيون اليوم العالمي لحرية الصحافة استشهاد طفلتين شقيقتين بقصف الاحتلال منزلا جنوب خان يونس فتوح: قتل الاحتلال للعائلات يهدف الى تقويض وجودنا الفلسطيني إصابة طفل برصاص الاحتلال في بلدة الزبابدة جنوب جنين الاحتلال يعتقل أربعة شبان من مدينة طولكرم مستعمرون يحتجزون 3 صحفيين وناشط في المغير شمال رام الله مواجهات مع الاحتلال في سبسطية شمال نابلس شهداء بينهم أطفال بقصف مسيرة للاحتلال مجموعة من المواطنين غرب رفح شهداء بينهم أطفال بقصف مسيرة للاحتلال مجموعة من المواطنين غرب رفح تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تنديدا بالعدوان على قطاع غزة مستوطنون يرعون أغنامهم في أراضي المواطنين بمسافر يطا طيران الاحتلال يستهدف بلدات جنوب لبنان الاتحاد البرلماني العربي يطالب بتحميل المجتمع الدولي مسؤولياته تجاه غزة الاحتلال يعيق حركة المواطنين غرب بيت لحم

أسوأ احتيال عبر واتساب.. احذر من فتح رسالة "خادعة للغاية"

أطلق تحذير جديد لمستخدمي واتساب من عملية احتيال جديدة تستخدم طريقة "خادعة للغاية" لتضليل المستخدمين لتسليم مبالغ كبيرة من المال.

ولا تعد عمليات الاحتيال على واتساب حدثا جديدا، حيث يتم تحذير المستخدمين باستمرار من توخي الحذر الشديد بشأن الرسائل التي قد تعرّض بياناتهم الشخصية للخطر. ولكن الحيلة الأخيرة من مجرمي الإنترنت تعتبر واحدة من الأسوأ حتى الآن.

حيث يلجأ فيها المحتالون إلى الابتزاز العاطفي في محاولة لدفع المستخدمين لتسليم مبالغ كبيرة من المال.

ولتسليط الضوء على المشكلة، قدمت مستخدمة، اسمها أليسون، والتي استُهدفت مؤخرا، شرحا كاملا لما حدث لها على أمل ألا ينخدع الآخرون.

وقد بدأت عملية الاحتيال برسالة ظهرت على هاتفها زعمت أنها من ابنها.

وقالت الرسالة الأولى "مرحبا أمي، أسقطت هاتفي في المرحاض هذا هو رقمي الجديد".

وتقول أليسون إنها فعلت ما سيفعله معظم الآباء، وأجابت على الفور متسائلة عما إذا كان ابنها حقا، سرعان ما أعقب ذلك رسالة تؤكد ذلك.

اليوم التالي، أرسل "ابن" أليسون المزعوم رسالة طالبا فيها مبلغ 2600 إسترليني (نحو 3600 دولار) موضحا أنه بحاجة لسداد قرض معين.

وتقول الأم المخدوعة إنها لم تشك بالرسالة للحظة، ولكنها حاولت الاتصال بما تظن أنه "ابنها" مرة أخرى على الرقم الذي حصلت عليه للتأكد من أن الأمور على ما يرام.

وكل مرة أجرت فيها المكالمة، ظل شخص على الطرف الآخر يقول إنه لا يستطيع التحدث ويضغط عليها باستمرار للإسراع في تسديد المبلغ.

وبعد أن أصبحت أكثر قلقا، وافقت على الدفع. ولحسن الحظ، تقول أليسون إنها نسيت النقر فوق تأكيد الدفع النهائي ثم أصبحت متشككة أكثر بعد أن طلب المحتال صورة لإثبات الدفع.