غوتيريش: المجاعة في غزة كارثة وفشلٌ للإنسانية منظمات أممية: وقف إطلاق النار ضرورة ملحة وأخلاقية 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى استمرارا للإبادة: 62,263 شهيدا و157,365 مصابا منذ بدء العدوان زامير يقتحم طولكرم ويهدد .. الحرب في غزة ستتوسع وسنواصل العمل العسكري في الضفة جنين: الاحتلال يقتحم قرية عنزا واندلاع مواجهات منتخب الناشئات يستهل مشواره في البطولة المدرسية بانتصار كبير على نظيره السعودي الأمم المتحدة: نصف مليون امرأة وفتاة يواجهن خطر الجوع والموت في غزة السعودية: عدم محاسبة الاحتلال على جرائمه سبب تفاقم الكارثة في غزة مستوطنون يقتحمون قرية شلال العوجا شمال أريحا وزير الخارجية البريطاني: منع إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية لغزة فضيحة أخلاقية غرفة العمليات الحكومية: المجاعة في غزة نتيجة حصار استخدم فيه الاحتلال التجويع كسلاح حرب لإبادة المدنيين قوات الاحتلال تقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم الجيش الإسرائيلي يعلن رصد إطلاق صاروخ من اليمن نحو البلاد الخارجية: استباحة الاحتلال والمستعمرين للضفة انتهاك صارخ وتكريس لمخططات التهويد والضم

فايزر: اللقاح فعّال وآمن على الأطفال فوق 5 سنوات

أعلنت شركة "فايزر"، اليوم الإثنين، أن نتائج الاختبارات السريرية أظهرت بأن لقاحها "آمن" ومنح استجابة مناعية "قوية" للأطفال بين سن 5 و11 عاما، وأكدت أنها ستسعى للحصول على موافقة على استخدامه من الجهات الناظمة قريبا، وعلى رأسها وكالة الأدوية الأميركية (FDA).

وأفادت شركة "فايزر" في بيان مشترك صدر عنها وعن شريكتها الألمانية "بايونتيك"، أن اللقاح سيعطي بجرعة أقل لهذه الفئة عن تلك المعطاة للأشخاص البالغين 12 عاما فما فوق.

وأكدتا أنهما ستقدمان بياناتهما للهيئات الناظمة في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وحول العالم "في أقرب وقت ممكن".

وظهرت هذه نتائج من تجربة سريرية أجرتها الشركة، وليس بموافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) ومراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها (CDC) أو إشراف نظيراتها في الاتحاد الأوروبي.

ولم تنشر الشركة بيانات التجربة السريرية بالكامل حتى الآن، ولم تتم مراجعتها من قبل المختصين المستقلين، وقد تمر المصادقة على منح اللقاح لهذه الفئة العمرية، عبر مجموعة من العوائق الرقابية واللوائح لضمان أن اللقاح آمن، وهو إجراء قد يستغرق أسابيع وحتى شهور.

ويأتي الضغط من أجل الموافقة على لقاح للأطفال بشكل أساسي بسبب افتتاح المدارس والمؤسسات التعليمية في جميع أنحاء العالم، والمخاوف بشأن انتشار العدوى في المدارس من جهة، وإجراءات العزل الصحي التي قد تعطل الدراسة من جهة أخرى.