الشيخ يبحث المستجدات السياسية مع سفير الشؤون الفلسطينية وممثل اليابان لدى فلسطين تسليم جثة جندي إسرائيلي اليوم اتحاد الغرف التجارية يطالب بتحرك دولي عاجل لإعادة فتح معبر الكرامة التجاري مصطفى: نعمل على تطوير البنية الرقمية لتبقى فلسطين متصلة بالعالم الاحتلال يسلم أمريين عسكريين باقتلاع أشجار زيتون والاستيلاء على نحو 5 دونمات في قلقيلية نتنياهو: "سأفكر في العفو إذا عرضوا عليّ ذلك" "الاقتصاد" تحذر: حركة التجارة متوقفة بسبب إعلاق معبر الكرامة معهد أريج: ما يزيد عن 26 ألف وحدة استيطانية جديدة استشهاد طفلين برصاص الاحتلال في بيت أمر مؤسسة الشبكة الفلسطينية لتطوير الإعلام تكرم شركاء النجاح في المشروع التدريبي "هوية" كندا: سنواصل الدعوة إلى تدفق المساعدات الإنسانية لغزة إصابة 3 مواطنين برصاص الاحتلال في العيزرية الرئيس يصدر قرارا بتعيين أمين قنديل رئيسا للهيئة العامة للمعابر محافظ سلطة النقد والبنك الدولي يبحثان تعزيز التعاون في مجالات الاستقرار المالي سويسرا تدين عنف المستعمرين في الضفة الغربية

الاحتلال يفرج عن "راعٍ" لبناني احتجزه ليوم واحد

 أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "يونيفيل"، السبت، أن إسرائيل أطلقت سراح راعي أغنام لبناني عقب يوم على احتجازه.

جاء ذلك في تصريح أندريا تيننتي، المتحدث باسم قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "اليونيفيل"، أوردته وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية.

وقال تيننتي: "أفرجت إسرائيل عن راعي أغنام لبناني بعد يوم على احتجازه من منطقة شبعا الحدودية، جنوبي لبنان".

وأوضح أن "فريق من اليونيفيل نسق عودته إلى رأس الناقورة (جنوب لبنان)، بينما كان رئيس بعثة اليونيفيل اللواء ستيفانو ديل كول، على اتصال مع الأطراف لتأمين عودته بأمان".

والجمعة، أعلن الجيش اللبناني في بيان، أن "دورية تابعة للعدو الإسرائيلي خطفت الراعي محمد عماد عطوي من منطقة شبعا، واقتادته الى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة".

فيما قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، "إن "قوات الجيش اعتقلت راعي أغنام لبناني، جراء رصد اجتيازه الخط الأزرق إلى داخل الأراضي الإسرائيلية في منطقة جبل روس، وتم نقله للتحقيق لدى قوات الأمن".

و"الخط الأزرق" هي نقاط حدودية وضعتها الأمم المتحدة لتثبيت انسحاب القوات الإسرائيلية من الجنوب اللبناني عام 2000، لكن هذا الخط لم يراع الحدود الرسمية بشكل دقيق.

ولا تزال إسرائيل تحتل جزءا من الأراضي اللبنانية، هي مزارع شبعا وتلال كفر شوبا، وصدر قرار من مجلس الأمن عام 1978، ينص على انسحابها، لكنه لم يُنفذ حتى اليوم.